البابا تواضروس يستقبل وفدا طبيا لمتابعة تطورات مشروع "كيمي"
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا
الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، بالمقر البابوي بالقاهرة، اليوم وفدا طبيا من
المتخصصين في عدد من المجالات الطبية وتقديم الاستشارات.
وقال القس بولس حليم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن البابا تواضروس بحث خلال اللقاء بعض الأمور الخاصة بمشروع "كيمي" وهو المركز الطبي الجاري إنشاؤه في مدينة العبور.
وأوضح متحدث الكنيسة الأرثوذكسية أن البابا تواضروس كان قد وضع حجر الأساس لمشروع "كيمي" الطبي" في شهر نوفمبر من العام الماضي.
والقي قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية عظته الأسبوعية مساء اليوم الأربعاء من المقر البابوي بعنوان "لا تكن مغرورا"، وذلك دون حضور شعبي نظرا للإجراءات الاحترازية الخاصة بالوقاية من فيروس كورونا المستجد.
وقال قداسة البابا تواضروس – في كلمته التى تم بثها عبر القنوات الفضائية المسيحية - إن هناك فرق بين الغرور والثقة في النفس، لافتا إلى أن الإنسان المغرور لا يرى نقائصه او أخطائه وهو يري نفسه أنه الأصح طوال الطريق، ويري ذاته في مرآة المدح وبهذا يكون وقع في فخ الغرور والكبرياء.
وتابع قائلآ، إن هؤلاء الأشخاص يحبون مدح الآخرين، والحديث عن أنفسهم وانجازاتهم، وكذلك الظهور أمام الآخرين وأمام أي مجتمع وأنه بطل في أي مجال عمل فيه، موضحا أن بعض الأشخاص يصابون بالغرور نتيجة كثرة الأموال، وهو أمر غير محبوب عند الله والناس، وأن هذا الشخص لا يفتخر إلا بارتفاع رصيده وأمواله.
وقال القس بولس حليم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن البابا تواضروس بحث خلال اللقاء بعض الأمور الخاصة بمشروع "كيمي" وهو المركز الطبي الجاري إنشاؤه في مدينة العبور.
وأوضح متحدث الكنيسة الأرثوذكسية أن البابا تواضروس كان قد وضع حجر الأساس لمشروع "كيمي" الطبي" في شهر نوفمبر من العام الماضي.
والقي قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية عظته الأسبوعية مساء اليوم الأربعاء من المقر البابوي بعنوان "لا تكن مغرورا"، وذلك دون حضور شعبي نظرا للإجراءات الاحترازية الخاصة بالوقاية من فيروس كورونا المستجد.
وقال قداسة البابا تواضروس – في كلمته التى تم بثها عبر القنوات الفضائية المسيحية - إن هناك فرق بين الغرور والثقة في النفس، لافتا إلى أن الإنسان المغرور لا يرى نقائصه او أخطائه وهو يري نفسه أنه الأصح طوال الطريق، ويري ذاته في مرآة المدح وبهذا يكون وقع في فخ الغرور والكبرياء.
وتابع قائلآ، إن هؤلاء الأشخاص يحبون مدح الآخرين، والحديث عن أنفسهم وانجازاتهم، وكذلك الظهور أمام الآخرين وأمام أي مجتمع وأنه بطل في أي مجال عمل فيه، موضحا أن بعض الأشخاص يصابون بالغرور نتيجة كثرة الأموال، وهو أمر غير محبوب عند الله والناس، وأن هذا الشخص لا يفتخر إلا بارتفاع رصيده وأمواله.