إيران تبدي مرونة أمام خطة بايدن لتوسيع "الاتفاقات الإبراهيمية" والتسوية الفلسطينية
أكد وزير
خارجية إيران ، محمد جواد ظريف، اليوم الخميس، إن بلاده لن تعترف بإسرائيل، لكن لن
تكون لديها مشكلة إذا توصل الفلسطينيون والإسرائيليون إلى اتفاق تسوية.
وجاءت تصريحات ظريف، بينما توقعت وسائل إعلام أمريكية بارزة، أن يحافظ جو بايدن، من السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب، فقط على التسوية السياسية في الشرق الأوسط.
وحسب تقرير لموقع "أكسيوس"، عن مصادر في الحزب الديمقراطي، أن بايدن ينوي توسيع نطاق "الاتفاقات الإبراهيمية" بين إسرائيل والدول العربية، وكذلك تسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
ويشير الموقع إلى أن إبرام اتفاقيات إضافية بشأن التطبيع، قد يستخدم لحث سلطات إسرائيل على الالتزام بمبدأ "دولتين لشعبين"، في العلاقات مع فلسطين.
وقال أحد مستشاري بايدن: "ربما تكون هذه هي مبادرة ترامب الوحيدة في السياسة الخارجية، التي تحدث عنها بايدن بشكل إيجابي".
ووفقا للموقع، قد يسمح تطوير مبادرة ترامب لتطبيع علاقات إسرائيل مع الدول العربية، ويساعد في تحسين العلاقات بين إدارة بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وكذلك مع قادة دول الخليج.
ويشير الموقع إلى أن إبرام اتفاقيات إضافية بشأن التطبيع، قد يستخدم لحث سلطات إسرائيل على الالتزام بمبدأ "دولتين لشعبين"، في العلاقات مع فلسطين.
وجاءت تصريحات ظريف، بينما توقعت وسائل إعلام أمريكية بارزة، أن يحافظ جو بايدن، من السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب، فقط على التسوية السياسية في الشرق الأوسط.
وحسب تقرير لموقع "أكسيوس"، عن مصادر في الحزب الديمقراطي، أن بايدن ينوي توسيع نطاق "الاتفاقات الإبراهيمية" بين إسرائيل والدول العربية، وكذلك تسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
ويشير الموقع إلى أن إبرام اتفاقيات إضافية بشأن التطبيع، قد يستخدم لحث سلطات إسرائيل على الالتزام بمبدأ "دولتين لشعبين"، في العلاقات مع فلسطين.
وقال أحد مستشاري بايدن: "ربما تكون هذه هي مبادرة ترامب الوحيدة في السياسة الخارجية، التي تحدث عنها بايدن بشكل إيجابي".
ووفقا للموقع، قد يسمح تطوير مبادرة ترامب لتطبيع علاقات إسرائيل مع الدول العربية، ويساعد في تحسين العلاقات بين إدارة بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وكذلك مع قادة دول الخليج.
ويشير الموقع إلى أن إبرام اتفاقيات إضافية بشأن التطبيع، قد يستخدم لحث سلطات إسرائيل على الالتزام بمبدأ "دولتين لشعبين"، في العلاقات مع فلسطين.