غريب محمود.. كيف انتهت حياة الكوميديان الراحل على خشبة المسرح ؟
الفنان غريب محمود رغم أنه لم يكن يومًا من نجوم الصف الأول أو ممن أسند إليهم أدوار البطولة، إلا أنه أدى الأدوار الكوميدية ببراعة وإتقان، حتى انه أصبح من القلائل الذي اتربط اسمه بالشخصيات التي قدمها سواء سينمائيًا أو دراميًا أو على خشبة المسرح، إنه "أبو العريف".
فالجمهور لا يمكن أن ينسى، "فلانتينو" فى فيلم "بوحة" مع الفنان محمد سعد، و"رؤوف مصباح" في فيلم "التجربة الدنماركية" عام 2003، كذلك أدواره في عدد من المسرحيات منها، "جحا يحكم المدينة، عش الدبابير، هاملت، علشان خاطر عيونك، شارع محمد على، ويا مسافر وحدك".
إتقان الفنان غريب محمود لأعماله وأدواره الفنية كانت بمثابة إعلان أنه عاش حياته للفن، ويريد أن ينهيها فيه، حيث توفي الفنان الراحل أثناء مشاركته فى مسرحية "حمام مغربى" أمام الفنانة وفاء مكى، حيث سقط على خشبة المسرح حتى استعاد توازنه ووقف ثانية بمساعدة زملائه ليسقط مرة ثانية ويفقد الوعى، وفى هذه المرة لم تنجح محاولات إسعافه، حيث قاموا بإحضار سيارة الإسعاف التى ذهبت به الى المستشفى الفرنساوى بقصر العينى إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة ولم تفلح جهود الأطباء فى إسعافه.
ولد الفنان الراحل غريب محمود فى 10 مايو عام 1941 بمحافظة الشرقية، وتوفى 10 ديسمبر 2006.
فالجمهور لا يمكن أن ينسى، "فلانتينو" فى فيلم "بوحة" مع الفنان محمد سعد، و"رؤوف مصباح" في فيلم "التجربة الدنماركية" عام 2003، كذلك أدواره في عدد من المسرحيات منها، "جحا يحكم المدينة، عش الدبابير، هاملت، علشان خاطر عيونك، شارع محمد على، ويا مسافر وحدك".
إتقان الفنان غريب محمود لأعماله وأدواره الفنية كانت بمثابة إعلان أنه عاش حياته للفن، ويريد أن ينهيها فيه، حيث توفي الفنان الراحل أثناء مشاركته فى مسرحية "حمام مغربى" أمام الفنانة وفاء مكى، حيث سقط على خشبة المسرح حتى استعاد توازنه ووقف ثانية بمساعدة زملائه ليسقط مرة ثانية ويفقد الوعى، وفى هذه المرة لم تنجح محاولات إسعافه، حيث قاموا بإحضار سيارة الإسعاف التى ذهبت به الى المستشفى الفرنساوى بقصر العينى إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة ولم تفلح جهود الأطباء فى إسعافه.
ولد الفنان الراحل غريب محمود فى 10 مايو عام 1941 بمحافظة الشرقية، وتوفى 10 ديسمبر 2006.