مدبولي يشهد الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة الفساد بالرقابة الإدارية
يشهد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، الآن الاحتفال باليوم العالمى لمكافحة الفساد بمقر هيئة الرقابة الإدارية.
ونشرت هيئة الرقابة الإدارية على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بمناسبة اليوم العالمى لمكافحة الفساد، رسالة بـ3 لغات هى "العربية، الإنجليزية، الفرنسية"، جاء نصها: "ونحن نحتفل في اليوم العالمي لمكافحة الفساد، نؤكد على أهمية المشاركة المجتمعية التي تقع على عاتق الجميع في مواجهة الفساد لما له من آثار سلبية على التنمية، وحقوق الإنسان ... "متحدون على مكافحة الفساد"، "شركاء في حماية مصالح الوطن".
ويحتفى العالم فى التاسع من شهر ديسمبر من كل عام باليوم العالمي لمكافحة الفساد، ويعد الفساد من أخطر القضايا التي تواجه الدول، فهو أداة قد تعطل حركة التنمية الاقتصادية والسياسية، وتساهم فى خلق حالة من عدم الاستقرار، لكافة المؤسسات، لذلك كان لابد من زيادة الوعى بخطورة الفساد من أجل مكافحته.
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 31 أكتوبر عام 2003 اتفاقية مكافحة الفساد، ودخلت حيز التنفيذ فى ديسمبر 2005، حيث تعد هذه الاتفاقية متعددة الأطراف تتفاوض بشأنها الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، وتضم 71 مادة مقسمة إلى 8 فصول على أن تقوم الدول الأطراف بتنفيذ عدة تدابير لمكافحة الفساد، والتي قد تؤثر على القوانين والمؤسسات والممارسات.
وتهدف هذه الإجراءات إلى منع الفساد وتجريم بعض التصرفات وتعزيز إنفاذ القانون والتعاون القضائي الدولي، وتوفير آليات قانونية فعالة لتبادل المعلومات وآليات تنفيذ الاتفاقية لمكافحة الفساد.
ونشرت هيئة الرقابة الإدارية على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بمناسبة اليوم العالمى لمكافحة الفساد، رسالة بـ3 لغات هى "العربية، الإنجليزية، الفرنسية"، جاء نصها: "ونحن نحتفل في اليوم العالمي لمكافحة الفساد، نؤكد على أهمية المشاركة المجتمعية التي تقع على عاتق الجميع في مواجهة الفساد لما له من آثار سلبية على التنمية، وحقوق الإنسان ... "متحدون على مكافحة الفساد"، "شركاء في حماية مصالح الوطن".
ويحتفى العالم فى التاسع من شهر ديسمبر من كل عام باليوم العالمي لمكافحة الفساد، ويعد الفساد من أخطر القضايا التي تواجه الدول، فهو أداة قد تعطل حركة التنمية الاقتصادية والسياسية، وتساهم فى خلق حالة من عدم الاستقرار، لكافة المؤسسات، لذلك كان لابد من زيادة الوعى بخطورة الفساد من أجل مكافحته.
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 31 أكتوبر عام 2003 اتفاقية مكافحة الفساد، ودخلت حيز التنفيذ فى ديسمبر 2005، حيث تعد هذه الاتفاقية متعددة الأطراف تتفاوض بشأنها الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، وتضم 71 مادة مقسمة إلى 8 فصول على أن تقوم الدول الأطراف بتنفيذ عدة تدابير لمكافحة الفساد، والتي قد تؤثر على القوانين والمؤسسات والممارسات.
وتهدف هذه الإجراءات إلى منع الفساد وتجريم بعض التصرفات وتعزيز إنفاذ القانون والتعاون القضائي الدولي، وتوفير آليات قانونية فعالة لتبادل المعلومات وآليات تنفيذ الاتفاقية لمكافحة الفساد.