مباحثات مهمة بين السيسي ورئيس مجلس الشيوخ الفرنسي.. مناقشة قضايا شرق المتوسط والشرق الأوسط.. ومكافحة الإرهاب تتصدر المشهد
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي في باريس مع جيرارد لارشيه رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن "لارشيه" رحب بزيارة الرئيس إلى فرنسا، والي مقر مجلس الشيوخ، مشيدا بالعلاقات المتميزة التي تربط الشعبين المصري والفرنسي، ومؤكدا حرص فرنسا على تعزيز الشراكة بين البلدين في مختلف المجالات، لا سيما على الصعيد البرلماني.
من جانبه؛ أعرب الرئيس عن امتنانه لزيارة مقر مجلس الشيوخ الفرنسي، وتطلع لأن تمثل هذه الزيارة نقطة انطلاق لتطوير علاقات الصداقة المتميزة التي تربط بين مصر وفرنسا على مختلف الأصعدة، خاصةً في شقها البرلماني من خلال تبادل الخبرات والزيارات البرلمانية بين البلدين، بما يساهم في تعزيز التواصل بين الشعبين والارتقاء بالتعاون الثنائي المشترك.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول بحث سبل تفعيل أطر التعاون المشترك وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، ودفعها نحو آفاق أرحب خلال المرحلة المقبلة، لا سيما في المجالات السياحية والثقافية والتنموية.
كما تم خلال اللقاء تبادل وجهات النظر والتقديرات حول مجمل القضايا في منطقة شرق المتوسط والشرق الأوسط والرؤية المصرية الشاملة تجاه التحديات المتعددة التي تواجه المنطقة خاصة مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف واستعادة الأمن والاستقرار في الدول التي تعاني من أزمات، حيث ثمن رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي جهود مصر في هذا الصدد، معرباً عن مساندة فرنسا لمصر ودعمها لدورها المحوري المتزن في منطقة الشرق الأوسط.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن "لارشيه" رحب بزيارة الرئيس إلى فرنسا، والي مقر مجلس الشيوخ، مشيدا بالعلاقات المتميزة التي تربط الشعبين المصري والفرنسي، ومؤكدا حرص فرنسا على تعزيز الشراكة بين البلدين في مختلف المجالات، لا سيما على الصعيد البرلماني.
من جانبه؛ أعرب الرئيس عن امتنانه لزيارة مقر مجلس الشيوخ الفرنسي، وتطلع لأن تمثل هذه الزيارة نقطة انطلاق لتطوير علاقات الصداقة المتميزة التي تربط بين مصر وفرنسا على مختلف الأصعدة، خاصةً في شقها البرلماني من خلال تبادل الخبرات والزيارات البرلمانية بين البلدين، بما يساهم في تعزيز التواصل بين الشعبين والارتقاء بالتعاون الثنائي المشترك.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول بحث سبل تفعيل أطر التعاون المشترك وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، ودفعها نحو آفاق أرحب خلال المرحلة المقبلة، لا سيما في المجالات السياحية والثقافية والتنموية.
كما تم خلال اللقاء تبادل وجهات النظر والتقديرات حول مجمل القضايا في منطقة شرق المتوسط والشرق الأوسط والرؤية المصرية الشاملة تجاه التحديات المتعددة التي تواجه المنطقة خاصة مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف واستعادة الأمن والاستقرار في الدول التي تعاني من أزمات، حيث ثمن رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي جهود مصر في هذا الصدد، معرباً عن مساندة فرنسا لمصر ودعمها لدورها المحوري المتزن في منطقة الشرق الأوسط.