مدير "تعليم الإسكندرية" يتفقد تدريب مادة اللغة العربية وأحكام التجويد بالمدارس
قام الدكتور محمد سعد، مدير مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية، اليوم الثلاثاء، بزيارة تفقدية لمتابعة تدريب مادة اللغة العربية وأحكام التجويد بالمدارس، وقد كان عدد المستهدفين ستة عشر مدربًا ومتدربًا وتدريب مادة العلوم للمرحلة الابتدائية.. وكان المستهدف 6مدارس.
جاء ذلك تحت رعاية اللواء محمد الشريف، محافظ الإسكندرية، وفي إطار تطبيق خطة تفعيل دور التوجيه الفني في التنمية المهنية في مجال مادة التخصص لشاغلي وظائف المعلمين، وذلك على رأس العمل من خلال وحدات التدريب بالمدارس لمعلمي الصفوف من الرابع الابتدائي إلى الثالث الإعدادي، اعتبارًا من الأسبوع الأول من ديسمبر ٢٠٢٠، وتنتهي مع نهاية الشهر، وعلى أن يكون التنفيذ تحت إشراف أقسام التدريب بالإدارات التعليمية، وإدارة التدريب بالمديرية.
وشهد الدكتور محمد سعد جزءًا من التدريب، وذلك بمدرستي عمر عبد العزيز الابتدائية والزهور الرسمية لغات.
نشاط في حركة السفن والبضائع والشاحنات بميناء الإسكندرية
كما حث الحضور على مواصلة التدريب، وفي سياق متصل، طالب سعد بتحقيق التنمية المهنية المستدامة على مستوى جميع مدارس مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية، وضرورة الاستفادة القصوى من التدريب.
وأكد أهمية التدريب ضمن محور بناء القدرات، وتحقيقًا لأهداف استراتيجية التنمية المستدامة ورؤية ٢٠٣٠.
جاء ذلك تحت رعاية اللواء محمد الشريف، محافظ الإسكندرية، وفي إطار تطبيق خطة تفعيل دور التوجيه الفني في التنمية المهنية في مجال مادة التخصص لشاغلي وظائف المعلمين، وذلك على رأس العمل من خلال وحدات التدريب بالمدارس لمعلمي الصفوف من الرابع الابتدائي إلى الثالث الإعدادي، اعتبارًا من الأسبوع الأول من ديسمبر ٢٠٢٠، وتنتهي مع نهاية الشهر، وعلى أن يكون التنفيذ تحت إشراف أقسام التدريب بالإدارات التعليمية، وإدارة التدريب بالمديرية.
وشهد الدكتور محمد سعد جزءًا من التدريب، وذلك بمدرستي عمر عبد العزيز الابتدائية والزهور الرسمية لغات.
نشاط في حركة السفن والبضائع والشاحنات بميناء الإسكندرية
كما حث الحضور على مواصلة التدريب، وفي سياق متصل، طالب سعد بتحقيق التنمية المهنية المستدامة على مستوى جميع مدارس مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية، وضرورة الاستفادة القصوى من التدريب.
وأكد أهمية التدريب ضمن محور بناء القدرات، وتحقيقًا لأهداف استراتيجية التنمية المستدامة ورؤية ٢٠٣٠.
