الصحة: 76% من أسرة مستشفيات العزل شاغرة .. و30 % من أجهزة التنفس الصناعي مشغولة
استعرضت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، موقف مواجهة فيروس "كورونا" حتى أمس، كما تناولت مستجدات الموقف العالمي للوباء، وأعداد الإصابات في المنطقة.
وقالت الوزيرة إن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، أثناء كلمته في الدورة الاستثنائية للجمعية العامة للأمم المتحدة، حدد أربعة مجالات رئيسية لإنهاء الوباء وبناء عالم ما بعد الوباء، وهي الاستثمار في اللقاحات، والاستثمار في التأهب للوقاية من الجائحة التالية، والاستثمار في الصحة حيث ينفق العالم 7.5 تريليون دولار على الصحة كل عام، وهو ما يقرب من 10٪ من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، لكن معظم هذا الإنفاق يتم في أغنى البلدان، وهو موجه بشكل غير متناسب لعلاج الأمراض، بدلاً من تعزيز الصحة وحمايتها، والمجال الرابع هو الاستثمار والتعاون مع جميع الجهات لحماية المستقبل.
وعرضت الوزيرة معدل الإصابات الأسبوعية في محافظات الجمهورية، ومعدل الإصابات في المدارس.
كما أشارت إلى نسب الإشغال في مستشفيات العزل، موضحة أن 76% من الأسرّة الداخلية شاغرة، بينما نسبة الـ 24 % الأخرى مشغولة، وبالنسبة لأسرّة الرعاية المركزة، فإن نسبة المشغول منها تبلغ 56%، فيما تبلغ نسبة الأسرّة الشاغرة 44%، وفيما يتعلق بأجهزة التنفس الصناعي، لفتت الوزيرة إلى أن 70 % من الأجهزة شاغرة، و30 % مشغولة.
وفي سياق متصل، استعرضت الدكتورة هالة زايد، استعدادات الوزارة لمواجهة الموجة الثانية لفيروس "كورونا"، وذلك من خلال تطوير البنية التحتية لـ 44 من مستشفيات الحميات والصدر، وتوريد 100 خزان أكسجين، وتطوير شبكات الغاز، فضلا عن زيادة الطاقة الاستيعابية بمعدل 7500 سرير، و1500 سرير رعاية مركزة، و325 جهاز تنفس صناعي، وإضافة 17 جهاز أشعة مقطعية، كما عرضت الوزيرة إجراءات الوزارة لزيادة وتوفير الأكسجين الطبي بالمستشفيات.
وحول جهود الوزارة للحصول على اللقاحات، قالت الوزيرة إنه تم تقديم استمارة طلب اللقاحات لتحالف "كوفاكس" "الاتحاد العالمي للقاحات كورونا" المنبثق عن مؤسسة"جافي"، كما سيتم عقد اجتماع موسع مع التحالف.
وقالت الوزيرة إن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، أثناء كلمته في الدورة الاستثنائية للجمعية العامة للأمم المتحدة، حدد أربعة مجالات رئيسية لإنهاء الوباء وبناء عالم ما بعد الوباء، وهي الاستثمار في اللقاحات، والاستثمار في التأهب للوقاية من الجائحة التالية، والاستثمار في الصحة حيث ينفق العالم 7.5 تريليون دولار على الصحة كل عام، وهو ما يقرب من 10٪ من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، لكن معظم هذا الإنفاق يتم في أغنى البلدان، وهو موجه بشكل غير متناسب لعلاج الأمراض، بدلاً من تعزيز الصحة وحمايتها، والمجال الرابع هو الاستثمار والتعاون مع جميع الجهات لحماية المستقبل.
وعرضت الوزيرة معدل الإصابات الأسبوعية في محافظات الجمهورية، ومعدل الإصابات في المدارس.
كما أشارت إلى نسب الإشغال في مستشفيات العزل، موضحة أن 76% من الأسرّة الداخلية شاغرة، بينما نسبة الـ 24 % الأخرى مشغولة، وبالنسبة لأسرّة الرعاية المركزة، فإن نسبة المشغول منها تبلغ 56%، فيما تبلغ نسبة الأسرّة الشاغرة 44%، وفيما يتعلق بأجهزة التنفس الصناعي، لفتت الوزيرة إلى أن 70 % من الأجهزة شاغرة، و30 % مشغولة.
وفي سياق متصل، استعرضت الدكتورة هالة زايد، استعدادات الوزارة لمواجهة الموجة الثانية لفيروس "كورونا"، وذلك من خلال تطوير البنية التحتية لـ 44 من مستشفيات الحميات والصدر، وتوريد 100 خزان أكسجين، وتطوير شبكات الغاز، فضلا عن زيادة الطاقة الاستيعابية بمعدل 7500 سرير، و1500 سرير رعاية مركزة، و325 جهاز تنفس صناعي، وإضافة 17 جهاز أشعة مقطعية، كما عرضت الوزيرة إجراءات الوزارة لزيادة وتوفير الأكسجين الطبي بالمستشفيات.
وحول جهود الوزارة للحصول على اللقاحات، قالت الوزيرة إنه تم تقديم استمارة طلب اللقاحات لتحالف "كوفاكس" "الاتحاد العالمي للقاحات كورونا" المنبثق عن مؤسسة"جافي"، كما سيتم عقد اجتماع موسع مع التحالف.