إسعاد يونس تروي قصة ملهمة عن حياة الشيخ محمد رفعت | فيديو
روت الفنانة والإعلامية إسعاد يونس خلال برنامجها "صاحبة السعادة" المذاع على قناة "دي إم سي" قصة حياة الشيخ الراحل محمد رفعت أهم مقرئ في العالم الإسلامي، مؤكدة أن قصة حياته ملهِمة وجميلة.
وأضافت: "حي المغربلين معروف بتجارة التوابل وغربلة الحبوب، وفي وسط الغربلة طلع لنا أجمل صوت قرأ القرآن الكريم الشيخ محمد رفعت ابن الشيخ محمود رفعت، والأب والابن أسماء مركبة زي حياتهم بالظبط، الابن يصاب بالعمى فالأب يرشده إلى القرآن الكريم، والأب يموت فالابن يجد نفسه في ترتيل القرآن الكريم".
وتابعت: "مع الوقت أصبح الشيخ محمد رفعت هو أهم مقرئ في العالم الإسلامي فصوته هو الذي افتتح به الإذاعة المصرية بعدما قال أحمد سالم لأول مرة: هنا القاهرة".
وأكملت: "إذاعة فرنسا الحرة والبي بي سي كانوا بيتخانقوا على الشيخ محمد رفعت في زمن الحرب لكن الشيخ مكنش بيسجل القرآن الكريم إلا بفتوى، وكانت كرامة كتاب الله فوق أي اعتبار.. القراءة منحة من الله ومحبة للناس علشان كده فضل لأواخر أيامه يقرأ في نفس المسجد اللي اتعلم فيه في درب الجمالية".
وأوضحت: "في مرضه الأخير اتعمل حملة تبرعات لعلاجه ولكنه رفضها بحب وبأدب وقال: قارئ القرآن الكريم لا يهان، ومات فقيرًا، وعاش في ضلمة ساكنة عينه لكن قلبه كان منور بالقرآن الكريم".
وأضافت: "حي المغربلين معروف بتجارة التوابل وغربلة الحبوب، وفي وسط الغربلة طلع لنا أجمل صوت قرأ القرآن الكريم الشيخ محمد رفعت ابن الشيخ محمود رفعت، والأب والابن أسماء مركبة زي حياتهم بالظبط، الابن يصاب بالعمى فالأب يرشده إلى القرآن الكريم، والأب يموت فالابن يجد نفسه في ترتيل القرآن الكريم".
وتابعت: "مع الوقت أصبح الشيخ محمد رفعت هو أهم مقرئ في العالم الإسلامي فصوته هو الذي افتتح به الإذاعة المصرية بعدما قال أحمد سالم لأول مرة: هنا القاهرة".
وأكملت: "إذاعة فرنسا الحرة والبي بي سي كانوا بيتخانقوا على الشيخ محمد رفعت في زمن الحرب لكن الشيخ مكنش بيسجل القرآن الكريم إلا بفتوى، وكانت كرامة كتاب الله فوق أي اعتبار.. القراءة منحة من الله ومحبة للناس علشان كده فضل لأواخر أيامه يقرأ في نفس المسجد اللي اتعلم فيه في درب الجمالية".
وأوضحت: "في مرضه الأخير اتعمل حملة تبرعات لعلاجه ولكنه رفضها بحب وبأدب وقال: قارئ القرآن الكريم لا يهان، ومات فقيرًا، وعاش في ضلمة ساكنة عينه لكن قلبه كان منور بالقرآن الكريم".