البابا تواضروس يستقبل وفد الاتحاد المسيحي العالمي للطلبة
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، ميرا نعيمة السكرتير الإقليمي للاتحاد المسيحي العالمي للطلبة، لإقليم الشرق الاوسط، ودكتور بولا رأفت رئيس اللجنة المسكونية بمصر.
وقال القس بولس حليم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أنه حضر اللقاء أيضا موسى مهني رئيس اللجنة الإقليمية الأسبق لإقليم الشرق الأوسط، ونيافة الأنبا يوليوس الأسقف العام لقطاع كنائس مصر القديمة وأسقفية الخدمات.
وأوضح متحدث الكنيسة القبطية الأرثوذكسية إن قداسة البابا تواضروس تدارس مع وفد الاتحاد المسيحي العالمي للطلبة أنشطة خدمتهم بمنطقة الشرق الأوسط.
وأعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تعليق خدمة مدارس الأحد والاجتماعات وكافة الأنشطة الخدمية إلى جانب تعليق خدمة القداسات تمامًا ويمكن لكهنة كل كنيسة إقامة قداس واحد فقط أسبوعيًا بمشاركة ما لا يزيد عن خمسة شمامسة، اعتبارًا من يوم الاثنين ٧ ديسمبر ٢٠٢٠ ولمدة شهر.
وذكر بيان صادر عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني أنه في إطار متابعة تطورات الوضع الصحي، وتطورات انتشار فيروس كورونا المستجد، وتجنبًا للتجمعات، حمايةً لأبنائنا وللمجتمع ، وبعد تزايد أعداد الإصابات والمنتقلين من الأحباء الآباء الكهنة والشعب تقرر العمل بما يلي بكنائس القاهرة والإسكندرية ، حيث تقرر أيضا تعليق خدمة مدارس الأحد والاجتماعات وكافة الأنشطة الخدمية.
كما تقرر أيضا تعليق سهرات شهر كيهك تمامًا، والاكتفاء بمتابعة تسجيلات للسهراتٍ المسجلة التي ستذاع على القنوات الفضائية المسيحية، إلى جانب إقامة صلوات الجنازات بكاهن واحد و شماس واحد فقط إلى جانب أسرة المنتقل ويفضل أن يكون ذلك في كنائس المدافن، كذلك إيقاف صلوات الثالث وقاعات العزاء وصلاة الحميم حتى تتحسن الأوضاع.
ونوه البيان إلى أن الافتقاد سوق يقتصر فقط على الاتصال التليفوني، ويسمح بإتمام سري المعمودية والميرون بحضور أسرة المعمد فقط (٤ أفراد)، كما تقرر أن تستمر الدراسة في الإكليريكيات والمعاهد والمراكز التعليمية بنسبة حضور ٢٥ ٪، ويلتزم الآباء الكهنة الموقرين والشمامسة وجميع أفرد الشعب بإتباع وتطبيق التعليمات الاحترازية بكل دقة.
وأشار البيان إلى أنه بالنسبة لإيبارشيات الكرازة المرقسية يقرر الأب المطران أو الأسقف كلٌ في إيبارشيته بالاشتراك مع مجمع الكهنة ما يناسب الوضع الصحي بالإيبارشية.
واختتم البيان قائلا، نصلي لأجل أن يحفظ الله مصر وبلاد العالم أجمع من كل سوء وأن ينجى البشرية من خطر الأمراض والأوبئة واثقين في وعده الأمين:"هَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ" (مت ٢٨ : ٢٠).
وقال القس بولس حليم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أنه حضر اللقاء أيضا موسى مهني رئيس اللجنة الإقليمية الأسبق لإقليم الشرق الأوسط، ونيافة الأنبا يوليوس الأسقف العام لقطاع كنائس مصر القديمة وأسقفية الخدمات.
وأوضح متحدث الكنيسة القبطية الأرثوذكسية إن قداسة البابا تواضروس تدارس مع وفد الاتحاد المسيحي العالمي للطلبة أنشطة خدمتهم بمنطقة الشرق الأوسط.
وأعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تعليق خدمة مدارس الأحد والاجتماعات وكافة الأنشطة الخدمية إلى جانب تعليق خدمة القداسات تمامًا ويمكن لكهنة كل كنيسة إقامة قداس واحد فقط أسبوعيًا بمشاركة ما لا يزيد عن خمسة شمامسة، اعتبارًا من يوم الاثنين ٧ ديسمبر ٢٠٢٠ ولمدة شهر.
وذكر بيان صادر عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني أنه في إطار متابعة تطورات الوضع الصحي، وتطورات انتشار فيروس كورونا المستجد، وتجنبًا للتجمعات، حمايةً لأبنائنا وللمجتمع ، وبعد تزايد أعداد الإصابات والمنتقلين من الأحباء الآباء الكهنة والشعب تقرر العمل بما يلي بكنائس القاهرة والإسكندرية ، حيث تقرر أيضا تعليق خدمة مدارس الأحد والاجتماعات وكافة الأنشطة الخدمية.
كما تقرر أيضا تعليق سهرات شهر كيهك تمامًا، والاكتفاء بمتابعة تسجيلات للسهراتٍ المسجلة التي ستذاع على القنوات الفضائية المسيحية، إلى جانب إقامة صلوات الجنازات بكاهن واحد و شماس واحد فقط إلى جانب أسرة المنتقل ويفضل أن يكون ذلك في كنائس المدافن، كذلك إيقاف صلوات الثالث وقاعات العزاء وصلاة الحميم حتى تتحسن الأوضاع.
ونوه البيان إلى أن الافتقاد سوق يقتصر فقط على الاتصال التليفوني، ويسمح بإتمام سري المعمودية والميرون بحضور أسرة المعمد فقط (٤ أفراد)، كما تقرر أن تستمر الدراسة في الإكليريكيات والمعاهد والمراكز التعليمية بنسبة حضور ٢٥ ٪، ويلتزم الآباء الكهنة الموقرين والشمامسة وجميع أفرد الشعب بإتباع وتطبيق التعليمات الاحترازية بكل دقة.
وأشار البيان إلى أنه بالنسبة لإيبارشيات الكرازة المرقسية يقرر الأب المطران أو الأسقف كلٌ في إيبارشيته بالاشتراك مع مجمع الكهنة ما يناسب الوضع الصحي بالإيبارشية.
واختتم البيان قائلا، نصلي لأجل أن يحفظ الله مصر وبلاد العالم أجمع من كل سوء وأن ينجى البشرية من خطر الأمراض والأوبئة واثقين في وعده الأمين:"هَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ" (مت ٢٨ : ٢٠).