دأبت على مهاجمة مصر.. من هي صفاء الهاشم؟
مع خسارة النائبة الكويتية صفاء الهاشم مقعدها في مجلس الأمة الكويتي ترصد «فيتو» السيرة الذاتية للنائبة المثيرة للجدل والتي دأبت على مهاجمة مصر وترتبط بعلاقات مع تنظيم جماعة الإخوان الإرهابية.
الانتخابات البرلمانية الكويتية
خسرت النائبة الكويتية صفاء الهاشم مقعدها بحسب مؤشرات النتائج الأولية للدائرة الثالثة التي تنافست فيها للاحتفاظ بمقعدها في مجلس الأمة، وبفارق كبير عن المنافسين.
وتشتهر صفاء الهاشم، بخطاباتها الشعبوية المعادية للوافدين، خاصةً المصريين منهم.
كذلك اشتهرت صفاء عبد الرحمن الهاشم، منذ انتخابها نائبة عام 2012، بتعليقاتها المثيرة للجدل واستجواباتها للوزراء، وجدالاتها مع زملائها النواب.
صفاء الهاشم
هي من مواليد عام 1964، وهي ثامنة إخوتها السبعة.
تزوجت في سن مبكرة، ثم انفصلت عن زوجها، الذي أنجبت منه ثلاثة أبناء.
درست في جامعة الكويت، وجامعة بنسلفانيا الأمريكية، وكلية هارفارد للأعمال.
حصلت على ماجستير في إدارة الأعمال، وتحمل دبلوما في اللغة الإنجليزية.
وبدأت مسارها المهني في القطاع الحكومي وعملت في وزارة التعليم العالي منذ 1994، ووصلت إلى منصب رئيس مجلس إدارة، خلال 9 سنوات.
ثم انتقلت إلى القطاع الخاص، وتحديدا في مجال إنشاء الصناديق وتمويل الشركات، وأصبحت من رائدات الأعمال البارزات في الخليج العربي، قبل انتقالها للمجال السياسي ودخول البرلمان عام 2012.
مداخلات ساخنة
اعتاد المواطنون الكويتيون، مداخلات صفاء الهاشم الساخنة في الجلسات وأسلوبها الخاص في النقد السياسي، كذلك تسريحة شعرها الفريدة، ما أدى إلى الربط بين صفاء الهاشم والجدل.
مهاجمة مصر
وعرفت صفاء الهاشم بانتقادها الحاد لسياسة الكويت تجاه الوافدين، لدرجة اتهامها بالعنصرية ضد المقيمين في بلادها، واشتبكت أكثر من مرة مع الجالية المصرية، ليصل التراشق اللفظي إلى مصر، ومحاكمها، حيث رفعت عليها دعاوى بسبب ألفاظها النابية وتصريحاتها القوية.
كذلك تم إقامة دعاوى لمنعها من دخول مصر.
وتواصل صفاء انتقاد سياسة بلادها تجاه الوافدين، التي ترى فيها تساهلا من الحكومة.
اهتمام واسع بخسارة الهاشم
ولم يقتصر الاهتمام بالنتائج على الكويتيين بل امتد ليشمل معلقين من دول عربية أخرى، خاصة مصر.
فقد أفرد مغردون مصريون جزءا من تعليقاتهم للحديث عن خسارة صفاء الهاشم التي تصدر اسمها مواقع التواصل الاجتماعي في البلاد.
وعرفت صفاء الهاشم، المحسوبة على التيار الليبرالي بانتقادها الحاد لسياسة بلادها تجاه الوافدين. وكثيرا ما طالبت 'بوقف استقدام المصريين لا سيما في مهن كالتدريس، بحجة أنهم يستفيدون من خيرات البلد أكثر من أهلها'.
الانتخابات البرلمانية الكويتية
خسرت النائبة الكويتية صفاء الهاشم مقعدها بحسب مؤشرات النتائج الأولية للدائرة الثالثة التي تنافست فيها للاحتفاظ بمقعدها في مجلس الأمة، وبفارق كبير عن المنافسين.
وتشتهر صفاء الهاشم، بخطاباتها الشعبوية المعادية للوافدين، خاصةً المصريين منهم.
كذلك اشتهرت صفاء عبد الرحمن الهاشم، منذ انتخابها نائبة عام 2012، بتعليقاتها المثيرة للجدل واستجواباتها للوزراء، وجدالاتها مع زملائها النواب.
صفاء الهاشم
هي من مواليد عام 1964، وهي ثامنة إخوتها السبعة.
تزوجت في سن مبكرة، ثم انفصلت عن زوجها، الذي أنجبت منه ثلاثة أبناء.
درست في جامعة الكويت، وجامعة بنسلفانيا الأمريكية، وكلية هارفارد للأعمال.
حصلت على ماجستير في إدارة الأعمال، وتحمل دبلوما في اللغة الإنجليزية.
وبدأت مسارها المهني في القطاع الحكومي وعملت في وزارة التعليم العالي منذ 1994، ووصلت إلى منصب رئيس مجلس إدارة، خلال 9 سنوات.
ثم انتقلت إلى القطاع الخاص، وتحديدا في مجال إنشاء الصناديق وتمويل الشركات، وأصبحت من رائدات الأعمال البارزات في الخليج العربي، قبل انتقالها للمجال السياسي ودخول البرلمان عام 2012.
مداخلات ساخنة
اعتاد المواطنون الكويتيون، مداخلات صفاء الهاشم الساخنة في الجلسات وأسلوبها الخاص في النقد السياسي، كذلك تسريحة شعرها الفريدة، ما أدى إلى الربط بين صفاء الهاشم والجدل.
مهاجمة مصر
وعرفت صفاء الهاشم بانتقادها الحاد لسياسة الكويت تجاه الوافدين، لدرجة اتهامها بالعنصرية ضد المقيمين في بلادها، واشتبكت أكثر من مرة مع الجالية المصرية، ليصل التراشق اللفظي إلى مصر، ومحاكمها، حيث رفعت عليها دعاوى بسبب ألفاظها النابية وتصريحاتها القوية.
كذلك تم إقامة دعاوى لمنعها من دخول مصر.
وتواصل صفاء انتقاد سياسة بلادها تجاه الوافدين، التي ترى فيها تساهلا من الحكومة.
اهتمام واسع بخسارة الهاشم
ولم يقتصر الاهتمام بالنتائج على الكويتيين بل امتد ليشمل معلقين من دول عربية أخرى، خاصة مصر.
فقد أفرد مغردون مصريون جزءا من تعليقاتهم للحديث عن خسارة صفاء الهاشم التي تصدر اسمها مواقع التواصل الاجتماعي في البلاد.
وعرفت صفاء الهاشم، المحسوبة على التيار الليبرالي بانتقادها الحاد لسياسة بلادها تجاه الوافدين. وكثيرا ما طالبت 'بوقف استقدام المصريين لا سيما في مهن كالتدريس، بحجة أنهم يستفيدون من خيرات البلد أكثر من أهلها'.
