متحدث الرئاسة: هناك دوائر مشتركة كبيرة بين المواقف المصرية والفرنسية
أكد السفير بسام راضى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى فرنسا، ستشهد التباحث في مختلف الملفات السياسية والاقتصادية والعسكرية مشيرا إلى زيارة الرئيس السيسى إلى فرنسا في أكتوبر 2017، وزيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر فى يناير 2019، حيث كانتا مهمتين لتدعيم العلاقات.
وأضاف متحدث الرئاسة في تصريحات للوفد الصحفي المرافق للرئيس السيسى في زيارته لباريس أن هناك دوائر مشتركة كبيرة بين المواقف المصرية والفرنسية أولها فى شرق التوسط والتعاون والبناء ونبذ أى توترات أو مشاكل بحيث إن ثروات شرق المتوسط يتم استغلالها لصالح الشعوب.
وتابع بسام راضى أن القضية الليبية أحد المحاور الرئيسية للزيارة، مشيراً إلى أن موقف البلدين يتطابقان في رفض التدخل الخارجي والتعاون مع المليشيات والمقاتلين الأجانب، ومع المسار السياسي، وصولا للانتخابات لصالح الشعب الليبي.
ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم العاصمة باريس في اولي ايام زيارة الرئيس الرسمية لفرنسا ".
وتأتى زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الجمهورية الفرنسية تلبيةً لدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون".
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الزيارة تأتي في إطار حرص الجانبين على تنمية العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين، وبحث سبل تعزيزها خلال الفترة القادمة حيث ستشمل عقد مباحثات قمة بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس ماكرون ستتناول كافة جوانب وموضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك التنسيق السياسي المشترك تجاه القضايا الإقليمية والدولية.
واوضح المتحدث الرسمي أنه من المقرر أن تتضمن الزيارة كذلك لقاءات للرئيس مع رئيس الوزراء الفرنسي، وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين الفرنسيين، ورئيسي الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ الفرنسي، وذلك لعرض الرؤية المصرية للأزمات الإقليمية وكيفية التعامل معها، خاصة تلك المتعلقة بشرق المتوسط ومنطقة الشرق الاوسط، فضلاً عن زيادة التعاون المشترك بين البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية خاصة في المجالات الاستثمارية والتجارية في ضوء جهود مصر لتشجيع وجذب الاستثمارات الأجنبية للمشاركة في المشروعات القومية الكبري في اطار عملية التنمية الشاملة التي تشهدها مصر.
وأضاف متحدث الرئاسة في تصريحات للوفد الصحفي المرافق للرئيس السيسى في زيارته لباريس أن هناك دوائر مشتركة كبيرة بين المواقف المصرية والفرنسية أولها فى شرق التوسط والتعاون والبناء ونبذ أى توترات أو مشاكل بحيث إن ثروات شرق المتوسط يتم استغلالها لصالح الشعوب.
وتابع بسام راضى أن القضية الليبية أحد المحاور الرئيسية للزيارة، مشيراً إلى أن موقف البلدين يتطابقان في رفض التدخل الخارجي والتعاون مع المليشيات والمقاتلين الأجانب، ومع المسار السياسي، وصولا للانتخابات لصالح الشعب الليبي.
ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم العاصمة باريس في اولي ايام زيارة الرئيس الرسمية لفرنسا ".
وتأتى زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الجمهورية الفرنسية تلبيةً لدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون".
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الزيارة تأتي في إطار حرص الجانبين على تنمية العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين، وبحث سبل تعزيزها خلال الفترة القادمة حيث ستشمل عقد مباحثات قمة بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس ماكرون ستتناول كافة جوانب وموضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك التنسيق السياسي المشترك تجاه القضايا الإقليمية والدولية.
واوضح المتحدث الرسمي أنه من المقرر أن تتضمن الزيارة كذلك لقاءات للرئيس مع رئيس الوزراء الفرنسي، وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين الفرنسيين، ورئيسي الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ الفرنسي، وذلك لعرض الرؤية المصرية للأزمات الإقليمية وكيفية التعامل معها، خاصة تلك المتعلقة بشرق المتوسط ومنطقة الشرق الاوسط، فضلاً عن زيادة التعاون المشترك بين البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية خاصة في المجالات الاستثمارية والتجارية في ضوء جهود مصر لتشجيع وجذب الاستثمارات الأجنبية للمشاركة في المشروعات القومية الكبري في اطار عملية التنمية الشاملة التي تشهدها مصر.