نائب يطالب بدعم ذوي الاحتياجات الخاصة وذويهم
طالب خالد مشهور، عضو مجلس النواب، بتكريم أسرة المعاق ودعمها عند الاحتفال
باليوم العالمى للمعاقين لما يبذلونه من جهد كبير في رعاية ابنهم.
وقال : ولادة طفل معاق يمثل ضغطا على الوالدين وعلى الأسرة بشكل عام، ويترك تأثيرا واضحا على تكيف الأسرة وتماسكها وهو من الأخبار الصادمة التي قد تتلقاها أي أسرة إخبارهم بأن طفلهم من ذوي الإعاقة، فتشعر الأسرة بالحزن وتبدأ في القلق على مستقبل طفلها.
وأكد النائب أن المعاقين شريحة مهمة في المجتمع، حرمتهم الإعاقة من الحياة الطبيعية بين الناس، وعلى الجهات المعنية بالعمل على رعاية مواهبهم من أجل سرعة دمجهم في المجتمع، ودعمهم نفسياً واجتماعياً، حيث أصبح التعامل مع الطفل المعاق جسديًّا أو ذهنيًّا أسهل من ذي قبل.
وتابع: أصبحنا نرى العديد من الأبطال في مجال الرياضة من ذوي الإعاقة، كل ذلك بشرط إن يتم إدماجهم في المجتمع بشكل صحيح، فإخفاء الطفل المعاق والخجل منه يعوقان اندماجه في المجتمع، بل يجب تقديم الدعم اللازم لهم، تعليمياً ونفسياً وارشادياً.
وأشار النائب إلى أن أولياء أمور وأهل المعاقين كان قدرهم أن يرزقوا بأطفال معاقين، وزرع الله في قلوبهم الرحمة والحب الكبيرين من خلال الاهتمام والعطف والحنان والمكانة العزيزة الخاصة. يتحدث الكل عن المعاقين، وقليل من يتحدث عن أهلهم، لذا يجب علينا الاهتمام بأسرهم ودعمهم وتكريمهم.
وقال : ولادة طفل معاق يمثل ضغطا على الوالدين وعلى الأسرة بشكل عام، ويترك تأثيرا واضحا على تكيف الأسرة وتماسكها وهو من الأخبار الصادمة التي قد تتلقاها أي أسرة إخبارهم بأن طفلهم من ذوي الإعاقة، فتشعر الأسرة بالحزن وتبدأ في القلق على مستقبل طفلها.
وأكد النائب أن المعاقين شريحة مهمة في المجتمع، حرمتهم الإعاقة من الحياة الطبيعية بين الناس، وعلى الجهات المعنية بالعمل على رعاية مواهبهم من أجل سرعة دمجهم في المجتمع، ودعمهم نفسياً واجتماعياً، حيث أصبح التعامل مع الطفل المعاق جسديًّا أو ذهنيًّا أسهل من ذي قبل.
وتابع: أصبحنا نرى العديد من الأبطال في مجال الرياضة من ذوي الإعاقة، كل ذلك بشرط إن يتم إدماجهم في المجتمع بشكل صحيح، فإخفاء الطفل المعاق والخجل منه يعوقان اندماجه في المجتمع، بل يجب تقديم الدعم اللازم لهم، تعليمياً ونفسياً وارشادياً.
وأشار النائب إلى أن أولياء أمور وأهل المعاقين كان قدرهم أن يرزقوا بأطفال معاقين، وزرع الله في قلوبهم الرحمة والحب الكبيرين من خلال الاهتمام والعطف والحنان والمكانة العزيزة الخاصة. يتحدث الكل عن المعاقين، وقليل من يتحدث عن أهلهم، لذا يجب علينا الاهتمام بأسرهم ودعمهم وتكريمهم.