وزيرة التخطيط: مشروعات صندوق تحيا مصر تخدم أهداف التنمية المستدامة
شاركت اليوم الجمعة الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية في فعاليات حفل إعلان تفاصيل تسجيل صندوق "تحيا مصر" لثلاثة أرقام في موسوعة جينيس للأرقام القياسية وإطلاق حملة "نتشارك من أجل الإنسانية".
شهد الحفل الذي عُقد داخل قلعة صلاح الدين الأيوبي حضور كل من اللواء محمد أمين نصر مستشار رئيس الجمهورية وأمين صندوق تحيا مصر وعدد من الوزراء، إضافة إلى ممثلي موسوعة جينيس للأرقام القياسية، وعدد من شركاء الصندوق من القطاع الخاص والمجتمع المدني.
وأعربت السعيد في كلمة ألقتها على هامش الاحتفال عن مدى سعادتها بتواجدها اليوم فى هذه الفعالية التي تحمل عنوان (نتشارك من أجل الإنسانية) في لحظة تواجه الإنسانية جمعاء وفي وقت واحد ظروف استثنائية وغير مسبوقة في ظل جائحة كورونا وهو ما يجعل كل جهد هدفه العطاء ومساعدة الآخر أمر أكثر أهمية عن ذي قبل، مشيرة إلى أهمية الدور الذي لعبه صندوق تحيا مصر خلال السنوات الماضية، والذي تعاظم وتضاعف عدة مرات خلال السنة الأخيرة حيث كان في الصفوف الأولى للمواجهة إلى جوار الحكومة المصرية التي نال أداؤها في التعامل مع هذه الأزمة استحسان وإشادة العالم.
ولفتت السعيد أن هذا اللقاء يأتي تأكيدًا وتعزيزًا للنهج التشاركي الذي تتبناه الحكومة في جهودها لتحقيق التنمية في مختلف القطاعات، فتحرص الدولة على تشجيع المشاركة المجتمعية في تناول كافة القضايا التي تتعلق بالشأن العام ولاسيما الشق الاقتصادي والتنموي.
وأكدت السعيد أن هناك يقينا بأن السعي لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة هو مسؤولية جماعية يتشارك فيها الجميع من الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني، كما يتشارك الجميع في ثمارها.
وأوضحت السعيد أن ما يجرى اليوم الاحتفال بتسجيل صندوق تحيا مصر لثلاث أرقام قياسية حول أكبر القوافل والمساعدات في العالم وهو ما يعكس حجم الجهد الذي يقدمه الصندوق وهو ما يدعونا إلى الإشارة بتقدير واعتزاز إلى أن صندوق تحيا مصر الذي تأسس أيضاً في مرحلة دقيقة من عمر مصر وكان وراء تأسيسه رؤية سياسية واضحة وطموح هي رؤية وطن متقدم مزدهر تسوده العدالة الاجتماعية، وأنطلق الصندوق معبراً عن نموذج للتشارك والتكافل بين المصريين تحت شعار (نتشارك.. لنزرع معًا الأمل في نفوس الملايين نحو حياة أفضل).
وأضافت السعيد أنه وعلى مدار سنوات خمس، كانت المشاركة وتوحيد جهود أطراف العمل المجتمعي، حكومة، وقطاع خاص، ومنظمات مجتمع مدني، هي كلمة السر وراء نجاح الصندوق في تنفيذ مبادراته ذات التأثير المباشر في حياة الأسر الأَوْلَى بالرعاية على مستوى الجمهورية، بل ومشاركة كافة أجهزة الدولة في تنفيذ مشروعات تنموية وضعت نهاية لمعاناة تلك الأسر، وأدخلت البهجة على قلوب لطالما عانت لسنوات طويلة.
وأشارت وزيرة التخطيط إلى أن كل مشروعات صندوق تحيا مصر تخدم أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر ٢٠٣٠.
شهد الحفل الذي عُقد داخل قلعة صلاح الدين الأيوبي حضور كل من اللواء محمد أمين نصر مستشار رئيس الجمهورية وأمين صندوق تحيا مصر وعدد من الوزراء، إضافة إلى ممثلي موسوعة جينيس للأرقام القياسية، وعدد من شركاء الصندوق من القطاع الخاص والمجتمع المدني.
وأعربت السعيد في كلمة ألقتها على هامش الاحتفال عن مدى سعادتها بتواجدها اليوم فى هذه الفعالية التي تحمل عنوان (نتشارك من أجل الإنسانية) في لحظة تواجه الإنسانية جمعاء وفي وقت واحد ظروف استثنائية وغير مسبوقة في ظل جائحة كورونا وهو ما يجعل كل جهد هدفه العطاء ومساعدة الآخر أمر أكثر أهمية عن ذي قبل، مشيرة إلى أهمية الدور الذي لعبه صندوق تحيا مصر خلال السنوات الماضية، والذي تعاظم وتضاعف عدة مرات خلال السنة الأخيرة حيث كان في الصفوف الأولى للمواجهة إلى جوار الحكومة المصرية التي نال أداؤها في التعامل مع هذه الأزمة استحسان وإشادة العالم.
ولفتت السعيد أن هذا اللقاء يأتي تأكيدًا وتعزيزًا للنهج التشاركي الذي تتبناه الحكومة في جهودها لتحقيق التنمية في مختلف القطاعات، فتحرص الدولة على تشجيع المشاركة المجتمعية في تناول كافة القضايا التي تتعلق بالشأن العام ولاسيما الشق الاقتصادي والتنموي.
وأكدت السعيد أن هناك يقينا بأن السعي لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة هو مسؤولية جماعية يتشارك فيها الجميع من الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني، كما يتشارك الجميع في ثمارها.
وأوضحت السعيد أن ما يجرى اليوم الاحتفال بتسجيل صندوق تحيا مصر لثلاث أرقام قياسية حول أكبر القوافل والمساعدات في العالم وهو ما يعكس حجم الجهد الذي يقدمه الصندوق وهو ما يدعونا إلى الإشارة بتقدير واعتزاز إلى أن صندوق تحيا مصر الذي تأسس أيضاً في مرحلة دقيقة من عمر مصر وكان وراء تأسيسه رؤية سياسية واضحة وطموح هي رؤية وطن متقدم مزدهر تسوده العدالة الاجتماعية، وأنطلق الصندوق معبراً عن نموذج للتشارك والتكافل بين المصريين تحت شعار (نتشارك.. لنزرع معًا الأمل في نفوس الملايين نحو حياة أفضل).
وأضافت السعيد أنه وعلى مدار سنوات خمس، كانت المشاركة وتوحيد جهود أطراف العمل المجتمعي، حكومة، وقطاع خاص، ومنظمات مجتمع مدني، هي كلمة السر وراء نجاح الصندوق في تنفيذ مبادراته ذات التأثير المباشر في حياة الأسر الأَوْلَى بالرعاية على مستوى الجمهورية، بل ومشاركة كافة أجهزة الدولة في تنفيذ مشروعات تنموية وضعت نهاية لمعاناة تلك الأسر، وأدخلت البهجة على قلوب لطالما عانت لسنوات طويلة.
وأشارت وزيرة التخطيط إلى أن كل مشروعات صندوق تحيا مصر تخدم أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر ٢٠٣٠.