تجديد حبس المتهم بطعن 6 أشخاص بينهم طبيب وموظف بطوخ
أمر قاضي المعارضات بمحكمة طوخ الجزئية بتجديد حبس أحمد جمال المتهم بطعن 6 أشخاص بقرية السيفا بطوخ مما أسفر عن مصرع الطبيب ضياء سلامة ومحمد عبد العليم بركات الموظف بالمعاش وإصابة 4 آخرين 15 يوما
وشيع الأهالي فجر أمس ضحيتي الحادث وهما الطبيب ضياء سلامة والموظف محمد عبد العليم إلي مثواهما الأخير وسط حالة من الحزن والبكاء الشديد بين الأهالي داعين الله لهما بالرحمه والمغفرة
فيما روج أهالي القرية عبر صفحات التواصل الاجتماعي آخر منشور للضحية الطبيب ضياء دون فيه " سأقبل ياخالقي من جديد "
وكشفت التحريات والتحقيقات أن المتهم لم يخرج من منزله منذ حوالي عامين وكان لا يخرج إلا نادرًا، لكنه دائمًا يقف علي سطح منزله.
وأشارت التحريات إلى أن القاتل خريج كلية علوم وأدى فترة الخدمة العسكرية التي انتهت قريبا وأجمع المقربون من الجاني أنهم لم يروا منه أي شيء من قبل لكنه دائمًا ما لا يتحدث مع أحد
كشفت التحقيقات أن المتهم فى منتصف العقد الثالث من العمر يعاني من مرض نفسي وسبق حجزه داخل مستشفى للأمراض النفسية، ولم يسبق اتهامه فى أى قضايا، أو تحررت ضده محاضر بالاعتداء من قبل.
وأشارت التحقيقات إلى أنه تخرج من الكلية والتحق بالعمل فى عدة أماكن لكنه لم يستمر بسبب مرضه النفسي
واستمعت النيابة إلى أقوال أسرة المتهم، الذين أكدوا أن نجلهم كان يجلس فى منزله ويتحدث مع نفسه بكلام غير مفهوم، وقبل الجريمة بدقائق دخل إلى المطبخ، واستولى على سكين خلسة، وأخفاها فى ملابسه، ثم خرج بها إلى الشارع، قبل أن يسمعوا صوت استغاثات الأهالي الحقوا ابنكم بيقتل الناس في الشارع مشيرين إلى أنهم أسرعوا إلى مكان الحادث وشاهدوا بركة دماء و6 من الأهالي مطعونين وأمعاءهم ظاهرة موضحين أن ابنهم أصيب بحالة نفسية منذ فترة وأنهم حاولوا علاجه لكن دون جدوى.
وقررت النيابة العامة التصريح بدفن جثث الضحايا، لبيان سبب الوفاة، كما أمرت بالاستعلام عن المصابين الأربعة وإمكانية الاستماع إلى روايتهم من عدمه.
واستمعت إلى أقوال شهود العيان وجاري الاستماع إلى أقوال المتهم، وسيتم عرضه على الطب الشرعي للتأكد من تعاطيه مواد مخدرة من عدمه
وشيع الأهالي فجر أمس ضحيتي الحادث وهما الطبيب ضياء سلامة والموظف محمد عبد العليم إلي مثواهما الأخير وسط حالة من الحزن والبكاء الشديد بين الأهالي داعين الله لهما بالرحمه والمغفرة
فيما روج أهالي القرية عبر صفحات التواصل الاجتماعي آخر منشور للضحية الطبيب ضياء دون فيه " سأقبل ياخالقي من جديد "
وكشفت التحريات والتحقيقات أن المتهم لم يخرج من منزله منذ حوالي عامين وكان لا يخرج إلا نادرًا، لكنه دائمًا يقف علي سطح منزله.
وأشارت التحريات إلى أن القاتل خريج كلية علوم وأدى فترة الخدمة العسكرية التي انتهت قريبا وأجمع المقربون من الجاني أنهم لم يروا منه أي شيء من قبل لكنه دائمًا ما لا يتحدث مع أحد
كشفت التحقيقات أن المتهم فى منتصف العقد الثالث من العمر يعاني من مرض نفسي وسبق حجزه داخل مستشفى للأمراض النفسية، ولم يسبق اتهامه فى أى قضايا، أو تحررت ضده محاضر بالاعتداء من قبل.
وأشارت التحقيقات إلى أنه تخرج من الكلية والتحق بالعمل فى عدة أماكن لكنه لم يستمر بسبب مرضه النفسي
واستمعت النيابة إلى أقوال أسرة المتهم، الذين أكدوا أن نجلهم كان يجلس فى منزله ويتحدث مع نفسه بكلام غير مفهوم، وقبل الجريمة بدقائق دخل إلى المطبخ، واستولى على سكين خلسة، وأخفاها فى ملابسه، ثم خرج بها إلى الشارع، قبل أن يسمعوا صوت استغاثات الأهالي الحقوا ابنكم بيقتل الناس في الشارع مشيرين إلى أنهم أسرعوا إلى مكان الحادث وشاهدوا بركة دماء و6 من الأهالي مطعونين وأمعاءهم ظاهرة موضحين أن ابنهم أصيب بحالة نفسية منذ فترة وأنهم حاولوا علاجه لكن دون جدوى.
وقررت النيابة العامة التصريح بدفن جثث الضحايا، لبيان سبب الوفاة، كما أمرت بالاستعلام عن المصابين الأربعة وإمكانية الاستماع إلى روايتهم من عدمه.
واستمعت إلى أقوال شهود العيان وجاري الاستماع إلى أقوال المتهم، وسيتم عرضه على الطب الشرعي للتأكد من تعاطيه مواد مخدرة من عدمه