وزيرة التضامن: سلب بعض المزايا من الأسر التي تنجب أكثر من 3 مواليد
كشفت الدكتورة نيفين القباج ، وزيرة التضامن الاجتماعي ، عن ملامح الخطة القومية لخفض وضبط النمو السكاني، من خلال اللجنة العليا برئاسة رئيس الوزراء ، تضم في عضويتها 8 وزارات ، بالإضافة لمنظمات مجتمع مدني، والمراكز القومية للسكان والمسح الديموجرافي.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اللواء خيرت بركات رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ، والدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، على هامش المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم لإعلان نتائج بحث الدخل والإنفاق والاستهلاك.
وقالت الوزيرة إنه سيبدأ تنفيذها في يناير 2020 ، مشيرة إلى أن أهم ملامح الخطة أنه سيكون لها عدة مكونات صحية ، واجتماعية، وتوعوية، واقتصادية، حيث سيتم في الجانب الصحي زيادة الخدمات مثل إتاحة وسائل تنظيم الأسرة، مجانا ونشرها في جميع المحافظات خاصة في الوجه القبلي والريف الذي يشهد أعلى معدلات نمو سكاني، والجانب الاجتماعي بزيادة عدد الجمعيات الأهلية، للمشاركة في القوافل الصحية بالمحافظات، والحملات التوعوية، والعيادات المتنقلة ، مما يساعد في التوعية بخطورة الزيادة السكانية.
وأضافت أن الجانب الاقتصادي سيعتني بالتركيز على التوعية بزيادة الإنتاج وتخفيض الجانب الإنجابي، وذلك عن طريق طرح مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر وإتاحة فرص عمل للسيدات، بالإضافة إلى الحملات الإعلامية والإعلانية، للتوعية .
وأكدت نيفين القباج أن اللجنة ستتخذ إجراءات حاسمة، منها إقرار مزايا للأسر التي لا تنجب فوق مولودين ، مثل منحها مزية الإدراج في برامج تكافل وكرامة ، وعلى النقيض سلب بعض المزايا من الأسر التي تنجب أكثر من ثلاثة مواليد.
وأشارت إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بزيادة الرائدات الريفيات إلى 12 ألف رائدة تنتشر في الصعيد والأرياف بالوجهين القبلي والبحري وذلك للدور الكبير للرائدات في توعية السيدات بخطورة الزيادة السكانية ، وكثرة الإنجاب وتأثيرهم الكبير الذي وضح خلال السنوات الماضية ، في تخفيض معدلات النمو عن طريق التوعية.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اللواء خيرت بركات رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ، والدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، على هامش المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم لإعلان نتائج بحث الدخل والإنفاق والاستهلاك.
وقالت الوزيرة إنه سيبدأ تنفيذها في يناير 2020 ، مشيرة إلى أن أهم ملامح الخطة أنه سيكون لها عدة مكونات صحية ، واجتماعية، وتوعوية، واقتصادية، حيث سيتم في الجانب الصحي زيادة الخدمات مثل إتاحة وسائل تنظيم الأسرة، مجانا ونشرها في جميع المحافظات خاصة في الوجه القبلي والريف الذي يشهد أعلى معدلات نمو سكاني، والجانب الاجتماعي بزيادة عدد الجمعيات الأهلية، للمشاركة في القوافل الصحية بالمحافظات، والحملات التوعوية، والعيادات المتنقلة ، مما يساعد في التوعية بخطورة الزيادة السكانية.
وأضافت أن الجانب الاقتصادي سيعتني بالتركيز على التوعية بزيادة الإنتاج وتخفيض الجانب الإنجابي، وذلك عن طريق طرح مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر وإتاحة فرص عمل للسيدات، بالإضافة إلى الحملات الإعلامية والإعلانية، للتوعية .
وأكدت نيفين القباج أن اللجنة ستتخذ إجراءات حاسمة، منها إقرار مزايا للأسر التي لا تنجب فوق مولودين ، مثل منحها مزية الإدراج في برامج تكافل وكرامة ، وعلى النقيض سلب بعض المزايا من الأسر التي تنجب أكثر من ثلاثة مواليد.
وأشارت إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بزيادة الرائدات الريفيات إلى 12 ألف رائدة تنتشر في الصعيد والأرياف بالوجهين القبلي والبحري وذلك للدور الكبير للرائدات في توعية السيدات بخطورة الزيادة السكانية ، وكثرة الإنجاب وتأثيرهم الكبير الذي وضح خلال السنوات الماضية ، في تخفيض معدلات النمو عن طريق التوعية.