في ذكرى رحيله السابعة.. حكايات أحمد فؤاد نجم مع 6 نساء | صور
تحل اليوم 3 ديسمبر الذكرى الـ7 على رحيل الشاعر أحمد فؤاد نجم "الفاجومي" الذي توفي عن عمر يناهز الـ84 عاماً.
ويعد "نجم" أحد أعمدة الشعر العامي المصري ذات البصمة الخاصة داخل الأوساط الثقافية، منذ بداياته فى فترة الخمسينيات واتجهت حوله الأنظار، وتعرف على الشيخ إمام عيسى عام 1962، وكانت باكورة أعمالهم الفنية أغنية "أنا أتوب عن حبك أنا"، تلاها بعدد كبير من القصائد الشعرية والابداعات الفنية الخالدة ومنها؛ " ديوان الممنوعات، و بهية، شيد قصورك، رصيف22، كأنك مفيش، و صباح الخير علي الورد اللي فتح في جناين مصر، شعبي حبيبي، كلب الست ، قصيدة البتاع، و أنـا بكبر" وغيرها من الابداعات الثورية، وعدوة الكذب والنفاق.
ولم تقتصر حكاية "الفاجومي" على القصائد والأغنيات.. لكن لـ"أحمد فؤاد نجم" حكايات أخري مع النساء:
تزوج "نجم" ستة نساء، كانت أولى زوجاته هي "فاطمة منصور"، والتي أنجب منها ابنته عفاف، واعترف أنه ظلمها، وأنها تحملته أثناء فترة فقره، قائلاً: "الست دي ظلمتها أوي، لأنني كنت رجل جهولا وظالما.. كنت أضربها كل يوم، من منطلق أن الرجل اللي ما يضربش مراته ضعيف الشخصية ومش رجل".
زوجته الثانية كانت "صافيناز كاظم" الناقدة المسرحية، وقال عنها :"نسوان اليومين دول معاتيه، يعنى مجانين، قسم منهم يعرفوا إن وضعي المادي تعبان فيطلبوا الطلاق مني، وكل واحدة لها حكايتها، فمثلا صافيناز كان السادات كل ما يحطني في دماغه يجرني على السجن أنا وصافيناز".
والزيجة الثالثة كانت من الفنانة "عزة بلبع" ، وتعرف عليها من خلال حضورها حفلات الجامعة بالقاهرة التي كان يقيمها مع الشيخ إمام.
وتوطدت علاقتها بنجم، الذي استمع إلى صوتها وأبدى إعجابه الشديد بها، وكتب لها عشرات الأغنيات التي لحنها الشيخ إمام، إلى أن تزوجت من نجم، ولما مات الفاجومي، رغم انفصالهما منذ زمن، إلا أنها قالت وقتها: "شعرت كأني فقدت حياتي".
أما "سكينة ميكيو" هي زوجته الرابعة، قال عنها "تعرفت عليها في الجزائر فطلبت مني إني أتجوزها بعد 15 يوم من التعارف، فتزوجتها، فاشترطت على أن أعيش في الجزائر فرفضت لأن الأمر ده كان غريب عليا، فطلبت منى الطلاق فطلقتها وانتهي الأمر".
و الزوجتين الخامسة والسادسة هن شخصيات من خارج الأوساط الفنية والثقافية، الأولي تدعي "حياة الشيمير" ، والأخيرة هي "أميمة علي عبد الوهاب".
ويعد "نجم" أحد أعمدة الشعر العامي المصري ذات البصمة الخاصة داخل الأوساط الثقافية، منذ بداياته فى فترة الخمسينيات واتجهت حوله الأنظار، وتعرف على الشيخ إمام عيسى عام 1962، وكانت باكورة أعمالهم الفنية أغنية "أنا أتوب عن حبك أنا"، تلاها بعدد كبير من القصائد الشعرية والابداعات الفنية الخالدة ومنها؛ " ديوان الممنوعات، و بهية، شيد قصورك، رصيف22، كأنك مفيش، و صباح الخير علي الورد اللي فتح في جناين مصر، شعبي حبيبي، كلب الست ، قصيدة البتاع، و أنـا بكبر" وغيرها من الابداعات الثورية، وعدوة الكذب والنفاق.
ولم تقتصر حكاية "الفاجومي" على القصائد والأغنيات.. لكن لـ"أحمد فؤاد نجم" حكايات أخري مع النساء:
تزوج "نجم" ستة نساء، كانت أولى زوجاته هي "فاطمة منصور"، والتي أنجب منها ابنته عفاف، واعترف أنه ظلمها، وأنها تحملته أثناء فترة فقره، قائلاً: "الست دي ظلمتها أوي، لأنني كنت رجل جهولا وظالما.. كنت أضربها كل يوم، من منطلق أن الرجل اللي ما يضربش مراته ضعيف الشخصية ومش رجل".
زوجته الثانية كانت "صافيناز كاظم" الناقدة المسرحية، وقال عنها :"نسوان اليومين دول معاتيه، يعنى مجانين، قسم منهم يعرفوا إن وضعي المادي تعبان فيطلبوا الطلاق مني، وكل واحدة لها حكايتها، فمثلا صافيناز كان السادات كل ما يحطني في دماغه يجرني على السجن أنا وصافيناز".
والزيجة الثالثة كانت من الفنانة "عزة بلبع" ، وتعرف عليها من خلال حضورها حفلات الجامعة بالقاهرة التي كان يقيمها مع الشيخ إمام.
وتوطدت علاقتها بنجم، الذي استمع إلى صوتها وأبدى إعجابه الشديد بها، وكتب لها عشرات الأغنيات التي لحنها الشيخ إمام، إلى أن تزوجت من نجم، ولما مات الفاجومي، رغم انفصالهما منذ زمن، إلا أنها قالت وقتها: "شعرت كأني فقدت حياتي".
أما "سكينة ميكيو" هي زوجته الرابعة، قال عنها "تعرفت عليها في الجزائر فطلبت مني إني أتجوزها بعد 15 يوم من التعارف، فتزوجتها، فاشترطت على أن أعيش في الجزائر فرفضت لأن الأمر ده كان غريب عليا، فطلبت منى الطلاق فطلقتها وانتهي الأمر".
و الزوجتين الخامسة والسادسة هن شخصيات من خارج الأوساط الفنية والثقافية، الأولي تدعي "حياة الشيمير" ، والأخيرة هي "أميمة علي عبد الوهاب".
