علاج الشخير أثناء النوم
يعانى بعض الكبار والصغار من الشخير أثناء النوم، ما يقلق راحة المحيطين بهم، وأحيانا يقلق راحة المصاب نفسه، لأن الشخير يعنى صعوبة فى التنفس أثناء النوم ما يسبب إصدار صوت بمجرد النعاس.
ويقول الدكتور محمد حسن عيسى استشارى الأنف والأذن والحنجرة، إن الشخير عبارة عن أنه أثناء النوم عندما ينتقل الشخص من النوم الخفيف إلى النوم العميق، ترتخى عضلات سقف الفم واللسان والحلق، ويمكن أن ترتخي الأنسجة في الحلق بصورة كبيرة لتغلق المجرى الهوائي وتهتز مسببة صوت الشخير،
و كلما أصبح مجرى الهواء ضيق، يصبح تدفق الهواء أكثر قوة فيزيد من اهتزاز الأنسجة، و علو صوت الشخير.
وأضاف "عيسى"، قد يحدث الشخير نتيجة أسباب عديدة، منها:-
- تشريح الفم والجيوب الأنفية، والمشكلات الأنفية.
- احتقان الأنف المزمن أو التواء الجزء بين فتحتي الأنف "انحراف الحاجز الأنفي"، - الحساسية، ونزلات البرد.
- استهلاك المشروبات الكحولية
- زيادة الوزن
- الحرمان من النوم، يمكن أن يؤدي إلى ارتخاء أكثر للحلق
- وضعية النوم قد تزيد من علو صوت الشخير، فمثلا عند النوم على الظهر تؤثر الجاذبية في الحلق فيضيق المجرى الهوائي
وتابع، قد يكون الشخير أكثر من مجرد صوت مزعج، إذا كان مرتبط بإنقطاع النفس والإنسدادي النومي، وللأسف له مخاطر عديدة، منها النوم نهارا، وال غضب المتكرر، وصعوبة التركيز، وزيادة فرص الإصابة بإرتفاع ضغط الدم والأمراض القلبية والسكتة.
علاج الشخير اثناء النوم
وأوضح استشارى الأنف والأذن والحنجرة، أن علاج الشخير اثناء النوم، عادة يكون بعلاج الأسباب أى حل مشكلات الجيوب الأنفية والفم، وعلاج نزلات البرد والحساسية، والتخلص من الوزن الزائد، وأخذ وضع مريح للنوم بحيث أن تكون الوسادة غير مرتفعة عن السرير حتى لا تكون الرقبة مرتفعة فيحدث الشخير، حيث يفضل أن تكون الرقبة فى مستوى الجسم عند النوم، مع الحفاظ على النوم المنتظم يوميا وتجنب الإرهاق، والإمتناع عن الكحوليات.
ويقول الدكتور محمد حسن عيسى استشارى الأنف والأذن والحنجرة، إن الشخير عبارة عن أنه أثناء النوم عندما ينتقل الشخص من النوم الخفيف إلى النوم العميق، ترتخى عضلات سقف الفم واللسان والحلق، ويمكن أن ترتخي الأنسجة في الحلق بصورة كبيرة لتغلق المجرى الهوائي وتهتز مسببة صوت الشخير،
و كلما أصبح مجرى الهواء ضيق، يصبح تدفق الهواء أكثر قوة فيزيد من اهتزاز الأنسجة، و علو صوت الشخير.
وأضاف "عيسى"، قد يحدث الشخير نتيجة أسباب عديدة، منها:-
- تشريح الفم والجيوب الأنفية، والمشكلات الأنفية.
- احتقان الأنف المزمن أو التواء الجزء بين فتحتي الأنف "انحراف الحاجز الأنفي"، - الحساسية، ونزلات البرد.
- استهلاك المشروبات الكحولية
- زيادة الوزن
- الحرمان من النوم، يمكن أن يؤدي إلى ارتخاء أكثر للحلق
- وضعية النوم قد تزيد من علو صوت الشخير، فمثلا عند النوم على الظهر تؤثر الجاذبية في الحلق فيضيق المجرى الهوائي
وتابع، قد يكون الشخير أكثر من مجرد صوت مزعج، إذا كان مرتبط بإنقطاع النفس والإنسدادي النومي، وللأسف له مخاطر عديدة، منها النوم نهارا، وال غضب المتكرر، وصعوبة التركيز، وزيادة فرص الإصابة بإرتفاع ضغط الدم والأمراض القلبية والسكتة.
علاج الشخير اثناء النوم
وأوضح استشارى الأنف والأذن والحنجرة، أن علاج الشخير اثناء النوم، عادة يكون بعلاج الأسباب أى حل مشكلات الجيوب الأنفية والفم، وعلاج نزلات البرد والحساسية، والتخلص من الوزن الزائد، وأخذ وضع مريح للنوم بحيث أن تكون الوسادة غير مرتفعة عن السرير حتى لا تكون الرقبة مرتفعة فيحدث الشخير، حيث يفضل أن تكون الرقبة فى مستوى الجسم عند النوم، مع الحفاظ على النوم المنتظم يوميا وتجنب الإرهاق، والإمتناع عن الكحوليات.
