76 ألف زائر لمعرض "كنوز متاحفنا.. مختارات من الفن الأوروبي"
اختتمت مساء أمس الإثنين فاعليات معرض "كنوز متاحفنا 5.. مختارات من الفن الأوروبي" الذي ينظمه مجمع الفنون "قصر عائشة فهمي" بالزمالك، فترة عرض محتوياته، وذلك بعد أن استمر قرابة شهرين ونصف.
وبلغ إجمالي عدد زوار المعرض 76 ألف و133 زائر، حيث شهد إقبالا جماهيريا كثيفا، كما حضره مجموعة من الفنانين، وكبار الحركة التشكيلية في مصر والوطن العربي.
وكانت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة افتتحت معرض "كنوز متاحفنا 5" يوم 15 سبتمبر الماضي، بحضور نخبة من الفنانيين والشخصيات العامة. "مختارات من الفن الأوروبى" هو النسخة الخامسة من سلسلة كنوز متاحفنا الفنية التى تبناها مجمع الفنون "قصر عائشة فهمى" منذ إعادة افتتاحه حيث ضم المعرض أكثر من مائة 100 عمل فنى من مقتنيات متحف الجزيرة ومتحف محمود خليل وحرمه ومتحف الفنون الجميلة بالإسكندرية ما بين تصوير زيتى ونحت لكوكبة من الفنانين العالميين أمثال (بول جوجان، رودان، كلود مانيه، إدوارد مانيه، رينوار، وألفريد سيسلى وديجا) وغيرهم.
وضم المعرض مجموعة مقتنيات من فترة زمنية تتجاوز الـ200 عام ليكون بمثابة فرصة حقيقية للتعرف على الحركات التى سادت أوروبا فى تلك الفترة الزمنية والربط بينها حيث تعد تلك العروض الاستثنائية تجربة فريدة فى الحركة التشكيلية المصرية ونهجًا مثمرًا يذكرنا بأن مصر كانت وما زالت مركزًا ومقصدًا لكل فنون العالم.
وبلغ إجمالي عدد زوار المعرض 76 ألف و133 زائر، حيث شهد إقبالا جماهيريا كثيفا، كما حضره مجموعة من الفنانين، وكبار الحركة التشكيلية في مصر والوطن العربي.
وكانت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة افتتحت معرض "كنوز متاحفنا 5" يوم 15 سبتمبر الماضي، بحضور نخبة من الفنانيين والشخصيات العامة. "مختارات من الفن الأوروبى" هو النسخة الخامسة من سلسلة كنوز متاحفنا الفنية التى تبناها مجمع الفنون "قصر عائشة فهمى" منذ إعادة افتتاحه حيث ضم المعرض أكثر من مائة 100 عمل فنى من مقتنيات متحف الجزيرة ومتحف محمود خليل وحرمه ومتحف الفنون الجميلة بالإسكندرية ما بين تصوير زيتى ونحت لكوكبة من الفنانين العالميين أمثال (بول جوجان، رودان، كلود مانيه، إدوارد مانيه، رينوار، وألفريد سيسلى وديجا) وغيرهم.
وضم المعرض مجموعة مقتنيات من فترة زمنية تتجاوز الـ200 عام ليكون بمثابة فرصة حقيقية للتعرف على الحركات التى سادت أوروبا فى تلك الفترة الزمنية والربط بينها حيث تعد تلك العروض الاستثنائية تجربة فريدة فى الحركة التشكيلية المصرية ونهجًا مثمرًا يذكرنا بأن مصر كانت وما زالت مركزًا ومقصدًا لكل فنون العالم.