بعد قرار الفيفا.. محمد فضل وأحمد عبدالله الأقرب للاستبعاد من اللجنة الخماسية
أكد الإعلامي أحمد شوبير أن محمد فضل وأحمد عبدالله عضوي اللجنة الخماسية التي تدير اتحاد كرة القدم، هما الأقرب للاستبعاد من اللجنة، وذلك بعد قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بتقليص عدد أعضاء اللجنة لثلاثة أعضاء فقط.
وقال شوبير في تصريحات إذاعية: "الفيفا لم يرسل أسماء اللجنة الثلاثية حتى الآن، لكن الأقرب للرحيل فضل وعبدالله".
وأعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، تمديد عمل اللجنة المؤقتة لإدارة اتحاد الكرة المصري، والتي كان ينتهي عملها في 30 نوفمبر 2020، ليمتد حتى نهاية شهر يناير المقبل.
وكانت اللجنة الخماسية تلقت خطابا رسميا من الفيفا قبل أسابيع قليلة، يؤكد انتهاء فترة عمل اللجنة اليوم 30 نوفمبر، وأنه لابد أن تنتهي اللجنة من إعداد مشروع اللائحة الجديدة لاتحاد الكرة واعتمادها من الجمعية العمومية بحلول هذا الموعد .
وكان من المقرر أن تنتهي فترة عمل اللجنة الخماسية فى الـ31 من يوليو الماضي، قبل أن يمدد الفيفا لها أربعة أشهر أخرى حتى أمس، حتى تستكمل مهمتها فى تعديل لائحة النظام الأساسي وإجراء انتخابات اتحاد الكرة واختيار مجلس منتخب يدير الكرة المصرية 4 سنوات قادمة، إلا أن ظروف تفشي فيروس كورونا وتوقف النشاط الرياضي قرابة 5 أشهر، وتطبيق الإجراءات الاحترازية للوقاية من كورونا والحرص على التباعد الاجتماعي، حال بين اللجنة الخماسية وإقامة الانتخابات.
وقال شوبير في تصريحات إذاعية: "الفيفا لم يرسل أسماء اللجنة الثلاثية حتى الآن، لكن الأقرب للرحيل فضل وعبدالله".
وأعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، تمديد عمل اللجنة المؤقتة لإدارة اتحاد الكرة المصري، والتي كان ينتهي عملها في 30 نوفمبر 2020، ليمتد حتى نهاية شهر يناير المقبل.
وكانت اللجنة الخماسية تلقت خطابا رسميا من الفيفا قبل أسابيع قليلة، يؤكد انتهاء فترة عمل اللجنة اليوم 30 نوفمبر، وأنه لابد أن تنتهي اللجنة من إعداد مشروع اللائحة الجديدة لاتحاد الكرة واعتمادها من الجمعية العمومية بحلول هذا الموعد .
وكان من المقرر أن تنتهي فترة عمل اللجنة الخماسية فى الـ31 من يوليو الماضي، قبل أن يمدد الفيفا لها أربعة أشهر أخرى حتى أمس، حتى تستكمل مهمتها فى تعديل لائحة النظام الأساسي وإجراء انتخابات اتحاد الكرة واختيار مجلس منتخب يدير الكرة المصرية 4 سنوات قادمة، إلا أن ظروف تفشي فيروس كورونا وتوقف النشاط الرياضي قرابة 5 أشهر، وتطبيق الإجراءات الاحترازية للوقاية من كورونا والحرص على التباعد الاجتماعي، حال بين اللجنة الخماسية وإقامة الانتخابات.