تفاصيل جديدة عن فتاة سقارة.. صورت إعلانًا وهدفى تنشط السياحة.. والناس كانت مبسوطة.. المصور : أخدت 1000 جنيه.. والنيابة العامة تبدأ التحقيقات
دخلت عارضة الازياء سلمى الشيمى المعروفة إعلاميا بـ "فتاة سقارة" فى نوبة من البكاء عقب القبض عليها مساء أمس حتى الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء.
وأخذت تردد أنها لم تفعل شيئًا خطأ، وأن كل هدفها كان تصوير اعلان.. ولم تقصد الإساءة إلى سمعة الحضارة المصرية، وتسعى إلى تنشيط السياحة.. و"أن ملابسها لم يكن فيها حاجة خادشة للحياء".
وأضافت سلمى الشيمى، أن الجميع "كان مرضيًّا"، وصورت وخرجت من المنطقة الأثرية وبعدها بيومين قامت بنشر صورة عادية من الفوتوسيشن، حتى فوجئت بالقبض عليها، "رغم أن الناس على مواقع التواصل الإجتماعي مبسوطة لأن السيشن طالع حلو".
وكانت أجهزة الأمن قد ضبطت موظفين إداريين و4 أفراد أمن كانوا موجودين لحظة دخول الموديل سلمى الشيمى، فتاة سقارة، إلى المنطقة والتصوير دون إذن، حيث إن الموظفين حصلوا على مبلغ 1500 جنيه من سلمى مقابل دخولها إلى المنطقة والتصوير بداخلها، وفقا لما توصلت له التحقيقات الأولية.. وتضم الواقعة 8 متهمين يخضعون للتحقيق، وهم: "سلمي الشيمي، والمصور الذي نفذ فوتوسيشن، وموظفون بالآثار، و4 أفراد أمن".. وتم عرضهم على النيابة لمناقشتهم حول ملابسات الواقعة.
ونجحت أجهزة الأمن، باستخدام الوسائل التقنية الحديثة، في تحديد مكان تواجد المتهمة سلمى الشيمى، وانطلقت مأموريات التي استهدفتها، وألقت القبض عليها فى مصر الجديدة.. فيما أُلقي القبض على المصور فى منطقة حلوان.
جاء القبض على عارضة الأزياء سلمى الشيمى، بعد أن أثارت حالة من الاستياء والإساءة إلى الحضارة المصرية تمهيدا لتقديمها لجهات التحقيق خلال ساعات لسماع اقوالها فى البلاغات المقدمة ضدها.
وقال حسام محمد مصور فوتوسيشن سلمي الشيمي، إنه حصل على 1000 جنيه مقابل جلسة التصوير.
وأوضح أن سلمى اتفقت معه على تصوير فوتوسيشن عن حياة الفراعنة بمنطقة الأهرامات قائلا: "رُحنا ودخلنا وأول ما سألونا على البوابة هاتصوروا إيه قلنا هنصور فوتوسيشن عادى عن الفراعنة، وهى دخلت على البوابة بعباية، وغيرت تحت وقطعنا تذاكر عادية".
وأكد الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام لمجلس الآثار، حرص وزارة السياحة والآثار الدائم، على الحفاظ على الأماكن الأثرية، وتاريخ الحضارة المصرية القديمة، وأن أي شخص يثبت تقصيره في حق الآثار والحضارة المصرية؛ سيتم معاقبته، بعد نتيجة تحقيقات النيابة في واقعة التصوير .
وقال مصدر مسئول بمنطقة سقارة الأثرية، إن وزارة الآثار تجري تحقيقًا حول واقعة ظهور فتاة “موديل” ترتدي ملابس فرعونية في منطقة هرم سقارة، والتي أثارت جدلًا واسعًا بمواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها في “فوتوسيشن” مرتدية الزى الفرعوني، مشيرا إلى أن الصور المتداولة لفتاة تدعى “سلمى الشيمي”، عارضة أزياء، هي صور حقيقية، والتقطت بالفعل منذ 4 أيام أمام الهرم المدرج بمنطقة سقارة.
وأضاف المصدر، أن الفتاة دخلت منطقة هرم سقارة كأنها زائر عادي، مرتدية عباءة سوداء، لتزيل هذه العباءة وتكشف عن اللبس الفرعوني والزى عبارة عن شريط يحيط بوسط الجسم ويتدلى طرفاه من الأمام، قطع من قماش التيل الأبيض تلتف حول الجسد، وتصل فوق الركبتين بقليل من الخلف والأمام، تشد ويتدلى طرفاها من الأمام. واستطرد: “حصل خداع للأثريين بالمنطقة، عشان هما كانوا قاطعين تذاكر عادية جدا”، لافتًا إلى أن الوزارة غاضبة جدا وجار التحقيق في الواقعة.
وأخذت تردد أنها لم تفعل شيئًا خطأ، وأن كل هدفها كان تصوير اعلان.. ولم تقصد الإساءة إلى سمعة الحضارة المصرية، وتسعى إلى تنشيط السياحة.. و"أن ملابسها لم يكن فيها حاجة خادشة للحياء".
وأضافت سلمى الشيمى، أن الجميع "كان مرضيًّا"، وصورت وخرجت من المنطقة الأثرية وبعدها بيومين قامت بنشر صورة عادية من الفوتوسيشن، حتى فوجئت بالقبض عليها، "رغم أن الناس على مواقع التواصل الإجتماعي مبسوطة لأن السيشن طالع حلو".
وكانت أجهزة الأمن قد ضبطت موظفين إداريين و4 أفراد أمن كانوا موجودين لحظة دخول الموديل سلمى الشيمى، فتاة سقارة، إلى المنطقة والتصوير دون إذن، حيث إن الموظفين حصلوا على مبلغ 1500 جنيه من سلمى مقابل دخولها إلى المنطقة والتصوير بداخلها، وفقا لما توصلت له التحقيقات الأولية.. وتضم الواقعة 8 متهمين يخضعون للتحقيق، وهم: "سلمي الشيمي، والمصور الذي نفذ فوتوسيشن، وموظفون بالآثار، و4 أفراد أمن".. وتم عرضهم على النيابة لمناقشتهم حول ملابسات الواقعة.
ونجحت أجهزة الأمن، باستخدام الوسائل التقنية الحديثة، في تحديد مكان تواجد المتهمة سلمى الشيمى، وانطلقت مأموريات التي استهدفتها، وألقت القبض عليها فى مصر الجديدة.. فيما أُلقي القبض على المصور فى منطقة حلوان.
جاء القبض على عارضة الأزياء سلمى الشيمى، بعد أن أثارت حالة من الاستياء والإساءة إلى الحضارة المصرية تمهيدا لتقديمها لجهات التحقيق خلال ساعات لسماع اقوالها فى البلاغات المقدمة ضدها.
وقال حسام محمد مصور فوتوسيشن سلمي الشيمي، إنه حصل على 1000 جنيه مقابل جلسة التصوير.
وأوضح أن سلمى اتفقت معه على تصوير فوتوسيشن عن حياة الفراعنة بمنطقة الأهرامات قائلا: "رُحنا ودخلنا وأول ما سألونا على البوابة هاتصوروا إيه قلنا هنصور فوتوسيشن عادى عن الفراعنة، وهى دخلت على البوابة بعباية، وغيرت تحت وقطعنا تذاكر عادية".
وأكد الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام لمجلس الآثار، حرص وزارة السياحة والآثار الدائم، على الحفاظ على الأماكن الأثرية، وتاريخ الحضارة المصرية القديمة، وأن أي شخص يثبت تقصيره في حق الآثار والحضارة المصرية؛ سيتم معاقبته، بعد نتيجة تحقيقات النيابة في واقعة التصوير .
وقال مصدر مسئول بمنطقة سقارة الأثرية، إن وزارة الآثار تجري تحقيقًا حول واقعة ظهور فتاة “موديل” ترتدي ملابس فرعونية في منطقة هرم سقارة، والتي أثارت جدلًا واسعًا بمواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها في “فوتوسيشن” مرتدية الزى الفرعوني، مشيرا إلى أن الصور المتداولة لفتاة تدعى “سلمى الشيمي”، عارضة أزياء، هي صور حقيقية، والتقطت بالفعل منذ 4 أيام أمام الهرم المدرج بمنطقة سقارة.
وأضاف المصدر، أن الفتاة دخلت منطقة هرم سقارة كأنها زائر عادي، مرتدية عباءة سوداء، لتزيل هذه العباءة وتكشف عن اللبس الفرعوني والزى عبارة عن شريط يحيط بوسط الجسم ويتدلى طرفاه من الأمام، قطع من قماش التيل الأبيض تلتف حول الجسد، وتصل فوق الركبتين بقليل من الخلف والأمام، تشد ويتدلى طرفاها من الأمام. واستطرد: “حصل خداع للأثريين بالمنطقة، عشان هما كانوا قاطعين تذاكر عادية جدا”، لافتًا إلى أن الوزارة غاضبة جدا وجار التحقيق في الواقعة.
