مرصد الأزهر يشيد بالمشروع الإسباني "التمكين من أجل الإدماج" للقضاء على الإسلاموفوبيا
كشف مرصد الأزهر لمكافحة التطرف أن وزارة العمل والشؤون الاجتماعية والأسر في الحكومة القطلونية بالمملكة الإسبانية، تعتزم تنفيذَ مشروع يحمل اسم: «التمكين من أجل الإدماج»؛ وذلك للقضاء على العنصرية وكراهية الأجانب، وتحديدًا «الإسلاموفوبيا».
ومن المقرِّر أن يستمر هذا المشروع الذي يستهدف الشباب لمدة عامين في نحو 20 مدرسة ثانوية ومنشأة مدنية بإقليم «قطلونية»، وسيتم تنفيذه بمساعدة مؤسسة «مارياناو» التي طبَّقت بالفعل هذا النهج في بعض مناطق مدينة «برشلونة».
من ناحية أخرى، أطلقت مؤسسة «الفنار» أول أمس، القصة الكاريكاتورية الكوميدية القصيرة التي تحمل اسم: «الضواحي 2»، باللغات: القطلونية، والإنجليزية والعربية؛ كأداة من أدوات مكافحة ظاهرة الإسلاموفوبيا في إطار المشروع الأوروبي «أوقفوا الإسلاموفوبيا».
من جانبه، ثمِّن مرصد الأزهر لمكافحة التطرف المبادرات الرسمية والمجتمعية التي تسهم في الحدِّ من انتشار خطاب الكراهية بصفة عامة، لا سيَّما إذا كان هذا الخطاب يستهدف فئة في المجتمع كالأجانب أو المسلمين، مشدِّدًا على أن التعامل على أساس العرق أو اللون أو الدين أخطر ما يهدد استقرار المجتمعات.
ومن المقرِّر أن يستمر هذا المشروع الذي يستهدف الشباب لمدة عامين في نحو 20 مدرسة ثانوية ومنشأة مدنية بإقليم «قطلونية»، وسيتم تنفيذه بمساعدة مؤسسة «مارياناو» التي طبَّقت بالفعل هذا النهج في بعض مناطق مدينة «برشلونة».
من ناحية أخرى، أطلقت مؤسسة «الفنار» أول أمس، القصة الكاريكاتورية الكوميدية القصيرة التي تحمل اسم: «الضواحي 2»، باللغات: القطلونية، والإنجليزية والعربية؛ كأداة من أدوات مكافحة ظاهرة الإسلاموفوبيا في إطار المشروع الأوروبي «أوقفوا الإسلاموفوبيا».
من جانبه، ثمِّن مرصد الأزهر لمكافحة التطرف المبادرات الرسمية والمجتمعية التي تسهم في الحدِّ من انتشار خطاب الكراهية بصفة عامة، لا سيَّما إذا كان هذا الخطاب يستهدف فئة في المجتمع كالأجانب أو المسلمين، مشدِّدًا على أن التعامل على أساس العرق أو اللون أو الدين أخطر ما يهدد استقرار المجتمعات.