جدل حول ظهور أحجار طبق طائر من الفضاء في قنا | فيديو
تداول أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعى فيديو لعثور مواطن على احجار بلورية بمنطقة كولة أبو ليلة بجبل دشنا، شمال محافظة قنا قادمة من طبق طائر من الفضاء.
وقال أيمن السلحدار، صاحب الفيديو، إن نجل عمه عواد السلحدار هو الذى عثر على الحجر وسعى من خلال أصدقاء ونشطاء من مختلف البلدان العربية لمعرفة وجود هذا الحجر فى مناطق أخرى والتى وجدت على أطراف منطقة جدة بالمملكة العربية السعودية.
وأشار السلحدار إلى أن هذه المنطقة تدور حولها علامات استفهام كبيرة منذ اجداد الاجداد ومنهم اجدادى، الذين نشأوا فى هذه المنطقة ويذكرون أنهم كانوا يشاهدون اضواء كانت فى السماء وأن هذه المدينة كانت للجان ببساطة وذلك لعدم وجود ثقافة كبيرة، كانوا يذكرون أنها منطقة اختفاء الناس ومليئة بالآثار التى لم تظهر حتى اليوم.
وتابع السلحدار أن الدكتور نبيل فاروق قال فى مذاكراته "مذكرات طبيب فى جنوب الصعيد " عن منطقة كولة أبو ليلة، إنه شاهد أو زار تلك المنطقة، ونوه إلى أنها عبارة عن مطار وهو ما يشير إلى أنه مطار مجهز لشيء معين.
واستطرد فى حديثه عن أن هذه المنطقة شهدت ولأول مرة وفق الرواية المتداولة عن أحد قاطنى هذه المنطقة ويدعى الحاج حنفى " نزول طبق طائر بالمعنى المفهوم بتاعنا ظن الأهالي أنه يوجد هجوم من دولة معادية فهرعوا إلى هذا الجسم المعطوب وقتلوا ودمروا من به وأخذوا كل شيء ماعدا قطعة حديدية ما زال يحتفظ بها الحاج حنفى بحسب رواية الفيديو المتداول ".
واستكمل السلحدار حديثه قائلا: "أنه تواصل مع أحد تجار الالماظ ووجد الحجر ليس من الزجاج وهو طبيعى لا يمر على ماتور ماكينة خاصة بالأحجار الكريمة لكسر جزء منه ولكنه فشل فى هذا الأمر"، لافتا إلى أن "هذه الأحجار قد يكون تم وضعها بهذا الشكل لتكون مهبط بمجرد أن تضرب بها اضواء القمر تبدأ فى العمل كدائرة نور عندما يأتى أي زائر مجهول من كوكب غير كوكب الأرض وهذا ما أظنه ".
وقال أيمن السلحدار، صاحب الفيديو، إن نجل عمه عواد السلحدار هو الذى عثر على الحجر وسعى من خلال أصدقاء ونشطاء من مختلف البلدان العربية لمعرفة وجود هذا الحجر فى مناطق أخرى والتى وجدت على أطراف منطقة جدة بالمملكة العربية السعودية.
وأشار السلحدار إلى أن هذه المنطقة تدور حولها علامات استفهام كبيرة منذ اجداد الاجداد ومنهم اجدادى، الذين نشأوا فى هذه المنطقة ويذكرون أنهم كانوا يشاهدون اضواء كانت فى السماء وأن هذه المدينة كانت للجان ببساطة وذلك لعدم وجود ثقافة كبيرة، كانوا يذكرون أنها منطقة اختفاء الناس ومليئة بالآثار التى لم تظهر حتى اليوم.
وتابع السلحدار أن الدكتور نبيل فاروق قال فى مذاكراته "مذكرات طبيب فى جنوب الصعيد " عن منطقة كولة أبو ليلة، إنه شاهد أو زار تلك المنطقة، ونوه إلى أنها عبارة عن مطار وهو ما يشير إلى أنه مطار مجهز لشيء معين.
واستطرد فى حديثه عن أن هذه المنطقة شهدت ولأول مرة وفق الرواية المتداولة عن أحد قاطنى هذه المنطقة ويدعى الحاج حنفى " نزول طبق طائر بالمعنى المفهوم بتاعنا ظن الأهالي أنه يوجد هجوم من دولة معادية فهرعوا إلى هذا الجسم المعطوب وقتلوا ودمروا من به وأخذوا كل شيء ماعدا قطعة حديدية ما زال يحتفظ بها الحاج حنفى بحسب رواية الفيديو المتداول ".
واستكمل السلحدار حديثه قائلا: "أنه تواصل مع أحد تجار الالماظ ووجد الحجر ليس من الزجاج وهو طبيعى لا يمر على ماتور ماكينة خاصة بالأحجار الكريمة لكسر جزء منه ولكنه فشل فى هذا الأمر"، لافتا إلى أن "هذه الأحجار قد يكون تم وضعها بهذا الشكل لتكون مهبط بمجرد أن تضرب بها اضواء القمر تبدأ فى العمل كدائرة نور عندما يأتى أي زائر مجهول من كوكب غير كوكب الأرض وهذا ما أظنه ".