قبل إعلان الدورة السابعة.. تعرف على الفائزين بجائزة أحمد فؤاد نجم في الأعوام الماضية
تعلن جائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية مساء غد الثلاثاء عن الفائز بجائزة الدورة السابعة، في حفل يقام بقاعة إيوارت بالجامعة الأمريكية بالتحرير، وذلك تحت رعاية المهندس نجيب ساويرس مؤسس الجائزة.
وعلى مدار 6 سنوات ماضية منذ انطلاقها لأول مرة عام 2014، قدمت جائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية مجموعة مميزة وموهوبة من الشعراء الشباب، لتفتح آفاق الإبداع أمامهم وتشجعيا على استمرارهم في عالم شعر العامية.
وتستعرض فيتو الفائزين بالجائزة الأولى في الست دورات الماضية كالتالي:
المانيفستو
في أولى دورات الجائزة عام 2014، حصدها الشاعر مصطفى إبراهيم عن ديوانه "المانيفستو"، والذي قدم فيه الشاعر قصائده الثورية من تجاربه التي عاشها منذ بداية الثورة المصرية في 25 يناير 2011، ففي الديوان ستجد ميدان التحرير ومحمد محمود وماسبيرو ومجلس الوزراء وغيرها من الأحداث التي وثقها ودونها بشعره.
كاموفلاج
وفي عام 2015، ثاني دورات جائزة أحمد فؤاد نجم، حصد الشاعر أحمد النجار الجائزة الأولى في شعر العامية، عن ديوانه "كاموفلاج"، وهو ديوان في صورة سيناريو فيلم سينمائي مكون من 31 مشهدا بدون حذف، 10 فواصل للتخفيف من حدة الدراما، كمان يمثل الـ 31 مشهدا شهر منفصل متصل من حياة الكاتب.
باندا
وحصد الشاعر عمرو حسن جائزة أحمد فؤاد نجم في عام 2016، وذلك عن ديوانه "باندا"، والذي اهتم فيه بفكرة العزلة التي يعيشها ذلك الحيوان، وكان عمرو حسن أصدر ديوانين في عام 2010، هما "المهنة بارقص"، و"على ناصية الشاعر"، ثم توقف عن النشر حتى جاء عام 2014، فأصدر ديوان "ناس كافيه"، ثم "سيلفي" في 2015، ثم "باندا" في 2016.
آخر شوية ليل
وفي الدورة الرابعة من جائزة أحمد فؤاد نجم عام 2017، حصدت الشاعرة إيرين يوسف الجائزة الأولى عن ديوانها "آخر شوية ليل"، والذي تضمن العديد من التجارب القاسية، التي واجهتها، وتجارب فشل على كافة الأصعدة، والتي تسببت في حالة حزن استمرت مع الشاعرة لفترة طويلة.
طرق الانتحار الآمن
وفي عام 2018، فاز الشاعر أحمد عثمان بالجائزة عن ديوانه "طرق الانتحار الآمن" والذي يتضمن 23 قصيدة بالعامية المصرية، وهو تجربة ذاتية كتبتها عن اللامبالاة والخسارات المتكررة، والبنات الحزينة، فهي قصائد تساعد على تدمير بواقي الشغف الذي انتهى وتكوينه من جديد.
العادي ثائرا وشهيدا
وفي الدورة السادسة من الجائزة في عام 2019 الماضي، فاز الشاعر وائل فتحي بالجائزة عن ديوانه "العادي ثائرا وشهيدا"، والذي ضم 14 قصيدة تنتمي لشعر العامية، وتتخللها ملحوظات شعرية، كتبت على مدار التجربة، التى عمل عليها الشاعر طوال سنوات، وحفلت بتناول النقاد والباحثين فى الدراسات والدوريات والصحف المصرية والعربية.
وعلى مدار 6 سنوات ماضية منذ انطلاقها لأول مرة عام 2014، قدمت جائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية مجموعة مميزة وموهوبة من الشعراء الشباب، لتفتح آفاق الإبداع أمامهم وتشجعيا على استمرارهم في عالم شعر العامية.
وتستعرض فيتو الفائزين بالجائزة الأولى في الست دورات الماضية كالتالي:
المانيفستو
في أولى دورات الجائزة عام 2014، حصدها الشاعر مصطفى إبراهيم عن ديوانه "المانيفستو"، والذي قدم فيه الشاعر قصائده الثورية من تجاربه التي عاشها منذ بداية الثورة المصرية في 25 يناير 2011، ففي الديوان ستجد ميدان التحرير ومحمد محمود وماسبيرو ومجلس الوزراء وغيرها من الأحداث التي وثقها ودونها بشعره.
كاموفلاج
وفي عام 2015، ثاني دورات جائزة أحمد فؤاد نجم، حصد الشاعر أحمد النجار الجائزة الأولى في شعر العامية، عن ديوانه "كاموفلاج"، وهو ديوان في صورة سيناريو فيلم سينمائي مكون من 31 مشهدا بدون حذف، 10 فواصل للتخفيف من حدة الدراما، كمان يمثل الـ 31 مشهدا شهر منفصل متصل من حياة الكاتب.
باندا
وحصد الشاعر عمرو حسن جائزة أحمد فؤاد نجم في عام 2016، وذلك عن ديوانه "باندا"، والذي اهتم فيه بفكرة العزلة التي يعيشها ذلك الحيوان، وكان عمرو حسن أصدر ديوانين في عام 2010، هما "المهنة بارقص"، و"على ناصية الشاعر"، ثم توقف عن النشر حتى جاء عام 2014، فأصدر ديوان "ناس كافيه"، ثم "سيلفي" في 2015، ثم "باندا" في 2016.
آخر شوية ليل
وفي الدورة الرابعة من جائزة أحمد فؤاد نجم عام 2017، حصدت الشاعرة إيرين يوسف الجائزة الأولى عن ديوانها "آخر شوية ليل"، والذي تضمن العديد من التجارب القاسية، التي واجهتها، وتجارب فشل على كافة الأصعدة، والتي تسببت في حالة حزن استمرت مع الشاعرة لفترة طويلة.
طرق الانتحار الآمن
وفي عام 2018، فاز الشاعر أحمد عثمان بالجائزة عن ديوانه "طرق الانتحار الآمن" والذي يتضمن 23 قصيدة بالعامية المصرية، وهو تجربة ذاتية كتبتها عن اللامبالاة والخسارات المتكررة، والبنات الحزينة، فهي قصائد تساعد على تدمير بواقي الشغف الذي انتهى وتكوينه من جديد.
العادي ثائرا وشهيدا
وفي الدورة السادسة من الجائزة في عام 2019 الماضي، فاز الشاعر وائل فتحي بالجائزة عن ديوانه "العادي ثائرا وشهيدا"، والذي ضم 14 قصيدة تنتمي لشعر العامية، وتتخللها ملحوظات شعرية، كتبت على مدار التجربة، التى عمل عليها الشاعر طوال سنوات، وحفلت بتناول النقاد والباحثين فى الدراسات والدوريات والصحف المصرية والعربية.