فرنسا تقرر حبس شرطيين بعد الاعتداء على موسيقي من أصول إفريقية
وجه القضاء الفرنسي اتهامات ضد ضباط الشرطة المتورطين في ضرب المنتج الموسيقي ذو الأصول الإفريقية "ميشيل زكلر" في باريس وفقا لمطالب مكتب المدعي العام.
وبحسب صحيفة «Le Parisien»، تم حبس اثنين من الضباط المعتدين، والثالث تم وضعه تحت الإشراف القضائي.
وأضافت الصحيفة: "كما تم توجيه الاتهام لشرطي رابع، ووضعه تحت إشراف قضائي.. وهو الشخص المشتبه بإلقائه القنبلة اليدوية في استوديو المنتج الموسيقي".
وفي وقت سابق من الثلاثاء الماضي، فتح الادعاء العام الفرنسي، ملفا قضائيا بحق الشرطيين الأربعة الذين يتهمون بـ "العنف المتعمد من قبل شخص يتولى السلطة العامة"، وذلك في ظروف مشددة متمثلة بـ "العنصرية" وتحرير محضر مزور.
ووقع الحادث في 21 نوفمبر في باريس، حيث استخدمت مجموعة من الشرطيين العنف ضد المنتج الموسيقي ميشيل زكلر، الذي روى أنه كان يتجول في مكان قريب بدون قناع وجه مخالفا بروتوكولات مكافحة كورونا.
وعند رؤية سيارة شرطة، ذهب إلى استوديو الموسيقى الخاص به لتجنب دفع غرامة، وقال زكلر إن أفراد الشرطة لاحقوه إلى داخل الاستوديو وهجموا عليه جسديا وعنصريا.
وبحسب صحيفة «Le Parisien»، تم حبس اثنين من الضباط المعتدين، والثالث تم وضعه تحت الإشراف القضائي.
وأضافت الصحيفة: "كما تم توجيه الاتهام لشرطي رابع، ووضعه تحت إشراف قضائي.. وهو الشخص المشتبه بإلقائه القنبلة اليدوية في استوديو المنتج الموسيقي".
وفي وقت سابق من الثلاثاء الماضي، فتح الادعاء العام الفرنسي، ملفا قضائيا بحق الشرطيين الأربعة الذين يتهمون بـ "العنف المتعمد من قبل شخص يتولى السلطة العامة"، وذلك في ظروف مشددة متمثلة بـ "العنصرية" وتحرير محضر مزور.
ووقع الحادث في 21 نوفمبر في باريس، حيث استخدمت مجموعة من الشرطيين العنف ضد المنتج الموسيقي ميشيل زكلر، الذي روى أنه كان يتجول في مكان قريب بدون قناع وجه مخالفا بروتوكولات مكافحة كورونا.
وعند رؤية سيارة شرطة، ذهب إلى استوديو الموسيقى الخاص به لتجنب دفع غرامة، وقال زكلر إن أفراد الشرطة لاحقوه إلى داخل الاستوديو وهجموا عليه جسديا وعنصريا.