في اليوم العالمي للشعب الفلسطيني.. محمد فايق: لا سلام إلا بعودة حقوق الفلسطينيين
وجه محمد فائق، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، التحية إلى الشعب الفلسطيني بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، معربا عن تقديره العميق لهذا الشعب في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، قائلا :"كل التحية للشعب الفلسطيني الشقيق وجهده في مقاومة كافة أشكال الاحتلال التقليدى متمثلا في مقاومة قوات الاحتلال للأراضي العربية، والاحتلال العنصري متمثلا في كافة أشكال التمييز والفصل العنصري ضد الفلسطينيين.
وأضاف فائق، في كلمة متلفزة نقلتها وسائل إعلام فلسطينية عبر الصفحة الرسمية لسفارة فلسطين بالقاهرة، أن الشعب الفلسطيني من أكثر الشعوب التي تحملت الظلم من خلال احتجاز أعداد كبيرة من الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية عقابًا له على المطالبة بحقوقه المشروعة.
وتابع «ما زال الشعب الفلسطيني الشعب الوحيد الباقي تحت الاحتلال في العالم»، مضيفا «نعلم حجم الضغوط التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني والتأثير في قضيته المشروعة من خلال العمل على التطبيع السريع الذي اخترق أمتنا فجأة ثم مشاريع السلام التي تبتلع أراضينا الفلسطينية العزيزة بهدف إعطاء شرعية للمستوطنات الإسرائيلية بالأراضي المحتلة بما فيها القدس».
واختتم فائق قائلا «إن منطقتنا العربية بحاجة إلى السلام ولكننا بحاجة إلى السلام العادل الذي يعود للفلسطينيين حقوقهم المشروعة غير القابلة للتصرف وفقًا للوصف الذي قدمته الأمم المتحدة لتلك الحقوق وهو السلام العادل الذي نريده»، مضيفا «أن القضية الفلسطينية ما زالت في وجدان الشعوب العربية كلها التي ما زالت تعني أن أمنها ما زال مرتبطًا بالأمن القومي الذي لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال حل القضية الفلسطينية حلًا عادلاً وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس».
وأضاف فائق، في كلمة متلفزة نقلتها وسائل إعلام فلسطينية عبر الصفحة الرسمية لسفارة فلسطين بالقاهرة، أن الشعب الفلسطيني من أكثر الشعوب التي تحملت الظلم من خلال احتجاز أعداد كبيرة من الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية عقابًا له على المطالبة بحقوقه المشروعة.
وتابع «ما زال الشعب الفلسطيني الشعب الوحيد الباقي تحت الاحتلال في العالم»، مضيفا «نعلم حجم الضغوط التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني والتأثير في قضيته المشروعة من خلال العمل على التطبيع السريع الذي اخترق أمتنا فجأة ثم مشاريع السلام التي تبتلع أراضينا الفلسطينية العزيزة بهدف إعطاء شرعية للمستوطنات الإسرائيلية بالأراضي المحتلة بما فيها القدس».
واختتم فائق قائلا «إن منطقتنا العربية بحاجة إلى السلام ولكننا بحاجة إلى السلام العادل الذي يعود للفلسطينيين حقوقهم المشروعة غير القابلة للتصرف وفقًا للوصف الذي قدمته الأمم المتحدة لتلك الحقوق وهو السلام العادل الذي نريده»، مضيفا «أن القضية الفلسطينية ما زالت في وجدان الشعوب العربية كلها التي ما زالت تعني أن أمنها ما زال مرتبطًا بالأمن القومي الذي لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال حل القضية الفلسطينية حلًا عادلاً وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس».
