جويتريش: على الشرطة والقضاء زيادة مساءلة الجناة لعدم الإفلات من العقاب
طلب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش من أنظمة الشرطة والقضاء في مختلف بلدان العالم أن يزيدوا من مساءلة الجناة الذين يرتكبون العنف ضد المرأة في العالم، والقضاء على ظاهرة الإفلات من العقاب.
وكتب أنطونيو جوتيريش " يتطلب إنهاء العنف ضد المرأة أكثر من مجرد التدخل بمجرد حدوثه. يجب إعطاء الأولوية للتدابير الوقائية، بما في ذلك معالجة العرف الاجتماعي واختلال توازن القوى. يجب على أنظمة الشرطة والقضاء زيادة مساءلة الجناة وإنهاء الإفلات من العقاب#16يوم"
يذكر أن مع جائحة كورونا وتنفيذ البلدان تدابير الإغلاق لوقف انتشار فيروس كورونا، اشتد العنف ضد المرأة وبخاصة العنف المنزلي في بعض البلدان، حيث تضاعفت المكالمات التي تطلب المساعدة ضد العنف المنزلى على المرأة خمسة أضعاف.
وهنا ركزت حملة اتحدوا، التابعة للأمين العام للأمم المتحدة لإنهاء العنف ضد المرأة، وحملة اتحدوا متعددة السنوات، وتهدف إلى منع العنف ضد المرأة والفتاة والقضاء عليه، والتركيز على تعزيز الدعوة إلى اتخاذ إجراء عالمي لجسر ثغرات التمويل، وضمان الخدمات الأساسية للناجيات من العنف خلال أزمة كوفيد – 19، وعلى الوقاية وجمع البيانات التي يمكن أن تحسن الخدمات الرامية لصون المرأة والفتاة.
كما تحول اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة هذا العام إلى اللون البرتقالي وتعني "موّلوا، واستجبوا، وامنعوا، واجمعوا!" لمستقبل خالٍ من العنف. ويصادف اليوم الدولي هذا العام تدشين 16 يومًا من النشاط الذي سيختتم في 10 ديسمبر 2020، ويتزامن وحلول اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وكتب أنطونيو جوتيريش " يتطلب إنهاء العنف ضد المرأة أكثر من مجرد التدخل بمجرد حدوثه. يجب إعطاء الأولوية للتدابير الوقائية، بما في ذلك معالجة العرف الاجتماعي واختلال توازن القوى. يجب على أنظمة الشرطة والقضاء زيادة مساءلة الجناة وإنهاء الإفلات من العقاب#16يوم"
يذكر أن مع جائحة كورونا وتنفيذ البلدان تدابير الإغلاق لوقف انتشار فيروس كورونا، اشتد العنف ضد المرأة وبخاصة العنف المنزلي في بعض البلدان، حيث تضاعفت المكالمات التي تطلب المساعدة ضد العنف المنزلى على المرأة خمسة أضعاف.
وهنا ركزت حملة اتحدوا، التابعة للأمين العام للأمم المتحدة لإنهاء العنف ضد المرأة، وحملة اتحدوا متعددة السنوات، وتهدف إلى منع العنف ضد المرأة والفتاة والقضاء عليه، والتركيز على تعزيز الدعوة إلى اتخاذ إجراء عالمي لجسر ثغرات التمويل، وضمان الخدمات الأساسية للناجيات من العنف خلال أزمة كوفيد – 19، وعلى الوقاية وجمع البيانات التي يمكن أن تحسن الخدمات الرامية لصون المرأة والفتاة.
كما تحول اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة هذا العام إلى اللون البرتقالي وتعني "موّلوا، واستجبوا، وامنعوا، واجمعوا!" لمستقبل خالٍ من العنف. ويصادف اليوم الدولي هذا العام تدشين 16 يومًا من النشاط الذي سيختتم في 10 ديسمبر 2020، ويتزامن وحلول اليوم العالمي لحقوق الإنسان.