طلقة طائشة تتسبب فى مقتل صياد بالجيزة
تمكن قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية، من كشف ملابسات مصرع صياد بطلق نارى فى الجيزة وتبين بأن طلقة طائشة من طبنجة غير مرخصة بحوزة أحد أصدقائه وراء ارتكاب الواقعة.
تلقى مركز الصف إخطارا من المستشفى المركزى باستقبالها "32 سنة صياد مُقيم بناحية الكداية دائرة مركز أطفيح" متوفى إثر إصابته بعيار نارى بالرقبة وما اقره 4 صيادين - لاحدهم له معلومات جنائيه - مُقيمين بدائرة مركز الواسطى ببنى سويف والعياط؛ انه حال قيامهم بالصيد بنهر النيل دائرة المركز فوجئوا بسقوط المجنى عليه بمياه النهر .
فقام الأول "كان يستقل مركب" بانتشاله بمساعدتهم وتبين لهم حدوث إصابته بطلق نارى فقاموا بنقله للمستشفى لإسعافه إلا أنه توفى ورجحوا حدوث إصابته نتيجةعيار طائش .
و توصلت تحريات فريق البحث المُشكل برئاسة قطاع
الأمن العام وبمشاركة مفتشى القطاع وضباط الإدارة العامة لمباحث الجيزة إلى عدم صحة ما جاء بأقوال الشهود .
وبتطوير مناقشتهم قرر الأول أنه أثناء تواجده وبرفقته المجنى عليه بقطعة أرض ملكه "كائنة بجزيرة بنهر النيل بدائرة المركز" وحال قيامه بتنظيف طبنجة خاصة به "غير مرخصة" وإطلاقه عيارين ناريين على سبيل التجربة أصابت إحداهما المجنى عليه بطريق الخطأ فأودت بحياته.
و بمواجهة باقى الشهود أيدوا ما جاء بإعترافات الأول.
تلقى مركز الصف إخطارا من المستشفى المركزى باستقبالها "32 سنة صياد مُقيم بناحية الكداية دائرة مركز أطفيح" متوفى إثر إصابته بعيار نارى بالرقبة وما اقره 4 صيادين - لاحدهم له معلومات جنائيه - مُقيمين بدائرة مركز الواسطى ببنى سويف والعياط؛ انه حال قيامهم بالصيد بنهر النيل دائرة المركز فوجئوا بسقوط المجنى عليه بمياه النهر .
فقام الأول "كان يستقل مركب" بانتشاله بمساعدتهم وتبين لهم حدوث إصابته بطلق نارى فقاموا بنقله للمستشفى لإسعافه إلا أنه توفى ورجحوا حدوث إصابته نتيجةعيار طائش .
و توصلت تحريات فريق البحث المُشكل برئاسة قطاع
الأمن العام وبمشاركة مفتشى القطاع وضباط الإدارة العامة لمباحث الجيزة إلى عدم صحة ما جاء بأقوال الشهود .
وبتطوير مناقشتهم قرر الأول أنه أثناء تواجده وبرفقته المجنى عليه بقطعة أرض ملكه "كائنة بجزيرة بنهر النيل بدائرة المركز" وحال قيامه بتنظيف طبنجة خاصة به "غير مرخصة" وإطلاقه عيارين ناريين على سبيل التجربة أصابت إحداهما المجنى عليه بطريق الخطأ فأودت بحياته.
و بمواجهة باقى الشهود أيدوا ما جاء بإعترافات الأول.
