متحولة جنسيًا تروي رحلتها إلى عالم الأنوثة: أمنية حياتي الزواج
قالت فريدة رمضان، المتحولة جنسيًا من محمد رمضان: إنها تعيش على المساعدات الخارجية بعدما تم فصلها من التربية والتعليم بسبب إجراءات العلاج التي أخذت منها وقتًا طويلًا.
وأضافت خلال لقائها ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر": "كنت أعمل مُدرسة للغة العربية في التربية والتعليم عندما كنت محمد رمضان، وبعدما تحولت جنسيًا إلى فريدة رمضان تم فصلي بسبب طول فترة علاجي وتحولي جنسيًا".
وأكملت: "متابعتي في المستشفيات تسببت في فصلي من التربية والتعليم ولكن الحقيقة أنني كنت أتابع العلاج وعملية التحويل الجنسي".
وأشارت: "رفعت دعوى قضية لأتظلم من قرار الفصل ولكن المحامي الخاص بي لم يحضر فتم شطب القضية فأرسلت خطابًا لوزير التعليم للنظر في حالتي، وطلبت منه عودتي للعمل ولكني لم يحدث ذلك".
وأكدت: "أنا إنسانة مريضة ولدي مستندات طبية تؤكد ذلك، ولم أقم بشيء خارج عن المألوف لذلك أريد العودة لوظيفتي أو الحصول على حقوقي المادية من التربية والتعليم".
واستطردت: "أنا عايشة حياة جديدة في بلد بعيد، وحياة مستقرة.. أنا دلوقتي مستريحة أكتر لما كنت محمد، وعايشة عيشة كنت بتمناها وأنا بلعب في الشارع.. وأمنية حياتي أبقى بنت".
وأكدت: "أمنية حياتي الزواج، وهذا أمر يجيزه القانون، والطب الشرعي اعترف بي كأنثى، والعلاج الخاص بي كان في قصر العيني والحسين الجامعي.. أصبحت أنثى وقادرة على الزواج.. دولتي اعترفت بي كأنثى، والحمد لله أخذت كل الحقوق، وحصلت على بطاقة رقم قومي كأنثى".
وأضافت خلال لقائها ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر": "كنت أعمل مُدرسة للغة العربية في التربية والتعليم عندما كنت محمد رمضان، وبعدما تحولت جنسيًا إلى فريدة رمضان تم فصلي بسبب طول فترة علاجي وتحولي جنسيًا".
وأكملت: "متابعتي في المستشفيات تسببت في فصلي من التربية والتعليم ولكن الحقيقة أنني كنت أتابع العلاج وعملية التحويل الجنسي".
وأشارت: "رفعت دعوى قضية لأتظلم من قرار الفصل ولكن المحامي الخاص بي لم يحضر فتم شطب القضية فأرسلت خطابًا لوزير التعليم للنظر في حالتي، وطلبت منه عودتي للعمل ولكني لم يحدث ذلك".
وأكدت: "أنا إنسانة مريضة ولدي مستندات طبية تؤكد ذلك، ولم أقم بشيء خارج عن المألوف لذلك أريد العودة لوظيفتي أو الحصول على حقوقي المادية من التربية والتعليم".
واستطردت: "أنا عايشة حياة جديدة في بلد بعيد، وحياة مستقرة.. أنا دلوقتي مستريحة أكتر لما كنت محمد، وعايشة عيشة كنت بتمناها وأنا بلعب في الشارع.. وأمنية حياتي أبقى بنت".
وأكدت: "أمنية حياتي الزواج، وهذا أمر يجيزه القانون، والطب الشرعي اعترف بي كأنثى، والعلاج الخاص بي كان في قصر العيني والحسين الجامعي.. أصبحت أنثى وقادرة على الزواج.. دولتي اعترفت بي كأنثى، والحمد لله أخذت كل الحقوق، وحصلت على بطاقة رقم قومي كأنثى".