خبير: المستثمرون يعيدون النظر في بعض الأسهم المضاربية بتعاملات الأسبوع المقبل
قال أيمن فودة، خبير أسواق المال: إن المؤشرات المصرية اختتمت تداولات الأسبوع على تراجع جماعى، لينهى الرئيسي على هبوط ب 0.79% عند 10980 نقطة بمبيعات من المؤسسات الأجنبية على القياديات تراجع معها التجارى الدولى دون الـ63 جنيهًا مجددًا.
فيما تراجع السبعينى بصورة أكبر مع مبيعات الأفراد الأجانب على الأسهم الصغيرة والمتوسطة والتى تجاوزت الـ90 مليون جنيه دون مشتريات منهم على تلك الأسهم لينهي السبعينى على تراجع بـ1.44% عند 2008 نقاط، والذى جاء بقيم تداول 1.565 مليار جنيه بحجم تداول 625 مليون سهم من خلال 45101 صفقة بمخطط سيولة للشراء 41% بالتداول على 184 ورقة مالية ربحت منها 34 ورقة وتراجعت 117 ورقة.
فيما ظلت على ثبات 33 ورقة مالية دون تغيير ليفقد رأس المال السوقى للشركات المقيدة. 2.864 مليار جنيه مسجلًا 636.418 مليار بنهاية تداولات الخميس.
وأضاف أنه شهدت جلسة الخميس تراجعات كبيرة خاصة على الأسهم الصغيرة والمتوسطة بعد أن تحولت المؤشرات للون الأحمر مقلصة مكاسبها الصباحية على إثر إعلان البورصة عن القيمة العادلة أسهم الخليجية الكندية الذى كان قد وصل لمشارف الـ70 جنيهًا للسهم لتتحدد قيمته العادلة بـ9 جنيهات.
وهو ما دفع الأفراد الأجانب للتخلص من الأسهم بالمؤشر السبعينى بمبيعات تجاوزت الـ90 مليون جنيه دون مشتريات تذكر، لتعود معظم الأسهم الخبرية والمضاربية التى ارتفعت خلال الفترة الماضية وتغلق على تراجع بالحد الأقصى مع غياب الكليات عن بعضها، والذى سيكون بصورة مؤقتة لحين توضيح موقف كل سهم والتى منها أسهم كثيرة قوية ماليًا وفنيا وستعود للارتفاع مع جلسات الأسبوع المقبل.
وأشار إلى أن القيادات التى شهدت جنى أرباح من المؤسسات الأجنبية مع تراجع التجارى الدولى مجددا على إثر ضبابية قوائمه المالية الربع سنوية التى لم تعلن حتى الآن حيث استمر الأجانب على أدائها البيعى ليسجلوا صافي بيع بـ137.990 مليون جنيه مقابل مشتريات من المصريين والعرب بـ130.670 و. 7.319. مليون جنيه على التوالى.
وتابع، أنه مع ارتداد بعض الأسهم مقلصة بعض تراجعها قبيل نهاية تداولات الخميس وتكشف حقيقة تراجع السوق علاوة على ارتفاع الأسواق العالمية وتسجيل الدولار الأمريكى مستوى تاريخي جديد لتجاوزها الـ30000 نقطة خلال نهاية تداولات الأسبوع المنقضى.
فإنه من المتوقع أن يعيد المستثمرون النظر فى بعض الأسهم المضاربية مع معاودة ارتفاع الأسهم القوية ذات الأصول الثابتة والأرباح لتعود للارتفاع مجددًا مع بداية تداولات الأسبوع مع نشاط للأسهم الخبرية التى أعلنت عن تقسيم وانقسام وتوزيعات نقدية واستحواذات والذى يستوجب التعامل مع السوق صاعدًا بالمتاجرات العادية على أسهمك، وهابطًا بالمتاجرة العكسية بالبيع أولًا عند القمم وإعادة الشراء عند الدعوم.
مع التأكيد على السيولة وتفعيل المحافظة على الأرباح وإيقاف الخسائر والتخلى تمامًا عن المارجن.
فيما تراجع السبعينى بصورة أكبر مع مبيعات الأفراد الأجانب على الأسهم الصغيرة والمتوسطة والتى تجاوزت الـ90 مليون جنيه دون مشتريات منهم على تلك الأسهم لينهي السبعينى على تراجع بـ1.44% عند 2008 نقاط، والذى جاء بقيم تداول 1.565 مليار جنيه بحجم تداول 625 مليون سهم من خلال 45101 صفقة بمخطط سيولة للشراء 41% بالتداول على 184 ورقة مالية ربحت منها 34 ورقة وتراجعت 117 ورقة.
فيما ظلت على ثبات 33 ورقة مالية دون تغيير ليفقد رأس المال السوقى للشركات المقيدة. 2.864 مليار جنيه مسجلًا 636.418 مليار بنهاية تداولات الخميس.
وأضاف أنه شهدت جلسة الخميس تراجعات كبيرة خاصة على الأسهم الصغيرة والمتوسطة بعد أن تحولت المؤشرات للون الأحمر مقلصة مكاسبها الصباحية على إثر إعلان البورصة عن القيمة العادلة أسهم الخليجية الكندية الذى كان قد وصل لمشارف الـ70 جنيهًا للسهم لتتحدد قيمته العادلة بـ9 جنيهات.
وهو ما دفع الأفراد الأجانب للتخلص من الأسهم بالمؤشر السبعينى بمبيعات تجاوزت الـ90 مليون جنيه دون مشتريات تذكر، لتعود معظم الأسهم الخبرية والمضاربية التى ارتفعت خلال الفترة الماضية وتغلق على تراجع بالحد الأقصى مع غياب الكليات عن بعضها، والذى سيكون بصورة مؤقتة لحين توضيح موقف كل سهم والتى منها أسهم كثيرة قوية ماليًا وفنيا وستعود للارتفاع مع جلسات الأسبوع المقبل.
وأشار إلى أن القيادات التى شهدت جنى أرباح من المؤسسات الأجنبية مع تراجع التجارى الدولى مجددا على إثر ضبابية قوائمه المالية الربع سنوية التى لم تعلن حتى الآن حيث استمر الأجانب على أدائها البيعى ليسجلوا صافي بيع بـ137.990 مليون جنيه مقابل مشتريات من المصريين والعرب بـ130.670 و. 7.319. مليون جنيه على التوالى.
وتابع، أنه مع ارتداد بعض الأسهم مقلصة بعض تراجعها قبيل نهاية تداولات الخميس وتكشف حقيقة تراجع السوق علاوة على ارتفاع الأسواق العالمية وتسجيل الدولار الأمريكى مستوى تاريخي جديد لتجاوزها الـ30000 نقطة خلال نهاية تداولات الأسبوع المنقضى.
فإنه من المتوقع أن يعيد المستثمرون النظر فى بعض الأسهم المضاربية مع معاودة ارتفاع الأسهم القوية ذات الأصول الثابتة والأرباح لتعود للارتفاع مجددًا مع بداية تداولات الأسبوع مع نشاط للأسهم الخبرية التى أعلنت عن تقسيم وانقسام وتوزيعات نقدية واستحواذات والذى يستوجب التعامل مع السوق صاعدًا بالمتاجرات العادية على أسهمك، وهابطًا بالمتاجرة العكسية بالبيع أولًا عند القمم وإعادة الشراء عند الدعوم.
مع التأكيد على السيولة وتفعيل المحافظة على الأرباح وإيقاف الخسائر والتخلى تمامًا عن المارجن.
