"بين العظمة والوطنية ".. كيف رأى أصدقاء الزمن الجميل شادية؟
فى مثل هذا اليوم 28 نوفمبر 2017 رحلت أم الصابرين صوت مصر الفنانة الجميلة شادية.. عملت مع أغلب الكتاب وشعراء الأغاني وتعاملت مع الصحفيين والأدباء حتى أنها مثلت شخصيات لروايات أدبية شهيرة إلا أن الجزء الأكبر من روايات نجيب محفوظ كانت من نصيب شادية.. الأدباء والإعلاميين كانوا يقدرون فن شادية وأدائها واختيارها للكلمات.
قال عنها الأديب نجيب محفوظ: شادية ممثلة عالية القدرة استطاعت أن تعطى سطور رواياتى لحما ودما وشكلا مميزا ، لا أجد ما يفوقه فى نقل الصورة من البنيان الأدبى إلى الشكل المثالي ، وكانت حميدة في زقاق المدق صورة لتلك القدرة الفائقة .
يقول عنها الإذاعى الكبير وجدى الحكيم : كانت تأخذ الحياة بجدية تعادل أى فنانة درست التمثيل ، تأخذ الفن بعشق شديد ولديها ذوق رفيع فى اختيار اغانيها ، ولم تندم يوما على أغنية او فيلم قدمته ، فكانت حريصة فى كل مرحلة عمرية على تقديم ما يناسبها من كلمات الاغانى ، بدأت بمرحلة "مكسوفة " ، وما يذكر لها أنها عمرها ما تقاضت أجرا عن أغنية وطنية قدمتها أو شاركت فيها، ويوم مذبحة مدرسة بحر البقر قدمت أغنية (لموا الكراريس ) هى و صلاح جاهين فى يومين وبدون أجر .
وقال الشاعر عبد الرحمن الأبنودى : شادية من أكثر الأشخاص الذين تقربت إليهم ، كانت فى علاقاتها ذات احساس طفولى تحسه فى أغانيها الأولى ، وكان بليغ حمدى سببا فى معرفتى بها ، وكانت أول اغنية كتبتها اليها (آه ياسمرانى اللون حبيبى ) ولحنها بليغ ، ومنذ نجاح تلك الاغنية وأنا اكتب لها وكانت تجربتى معها كبيرة فى أغنيات فيلم (شئ من الخوف ) الذى كتبت حواره وأغنياته ، وكنا نصور فى القليوبية وأصرت شادية على وجودى اثناء التصوير لتصحيح اللهجة فى الحوار ، تركت شادية ميراثا عظيما بدأ منذ طفولتها الغنائية وحتى مرحلة النضج الفنى الكبير .
ووصفها الملحن كمال الطويل : بأن صوتها مثل الفاكهة الناضجة النادرة لكنها متواجدة دائما في كل المواسم .
بعد 3 أعوام على رحيل الدلوعة.. حفيد شادية: كانت تميل للضحك وتحب فيلم الزوجة 13
وقال الكاتب الصحفى أحمد رجب : هى الهانم فى كل ما يصدر عنها من أفعال.
وقال المؤلف صلاح فايز : كانت هذه السيدة حبيبتى وأختى ومعبودتى ، كما كانت معبودة الجماهير ، فمنذ شاهدتها للمرة الاولى فى فيلم (العقل فى اجازة ) أول افلامها ولفتت نظرى وكانت تكبرنى بخمس سنوات واستمعت الى اغانيها فأعجبت بها اكثر وتم التعاون بيننا فى أغنيات كثيرة منها بسبس نو ، الحب الحقيقى .
وقالت عنها سيدة الغناء ام كلثوم : شادية من احب الشخصيات والاصوات الى قلبى وشخصيتها لا تملك إلا أن تحبها وتشعر أنها قريبة إلى القلب وفى صوتها نعومة وصفاء .
ورأى الفنان محمود يس : أن شادية هى فنانة عظيمة قدمت اعمال عظيمة ، صاحبة ادوار صعبة نجحت فيها بموهبتها ، وكنت واحد من الفنانين الذين تعلموا منها منذ اختارتنى للبطولة أمامها فى فيلم (نحن لا نزرع الشوك ) واخرجه العبقرى حسين كمال ، وكان الفيلم مرحلة انطلاق بالنسبة لى .
قال عنها الأديب نجيب محفوظ: شادية ممثلة عالية القدرة استطاعت أن تعطى سطور رواياتى لحما ودما وشكلا مميزا ، لا أجد ما يفوقه فى نقل الصورة من البنيان الأدبى إلى الشكل المثالي ، وكانت حميدة في زقاق المدق صورة لتلك القدرة الفائقة .
يقول عنها الإذاعى الكبير وجدى الحكيم : كانت تأخذ الحياة بجدية تعادل أى فنانة درست التمثيل ، تأخذ الفن بعشق شديد ولديها ذوق رفيع فى اختيار اغانيها ، ولم تندم يوما على أغنية او فيلم قدمته ، فكانت حريصة فى كل مرحلة عمرية على تقديم ما يناسبها من كلمات الاغانى ، بدأت بمرحلة "مكسوفة " ، وما يذكر لها أنها عمرها ما تقاضت أجرا عن أغنية وطنية قدمتها أو شاركت فيها، ويوم مذبحة مدرسة بحر البقر قدمت أغنية (لموا الكراريس ) هى و صلاح جاهين فى يومين وبدون أجر .
وقال الشاعر عبد الرحمن الأبنودى : شادية من أكثر الأشخاص الذين تقربت إليهم ، كانت فى علاقاتها ذات احساس طفولى تحسه فى أغانيها الأولى ، وكان بليغ حمدى سببا فى معرفتى بها ، وكانت أول اغنية كتبتها اليها (آه ياسمرانى اللون حبيبى ) ولحنها بليغ ، ومنذ نجاح تلك الاغنية وأنا اكتب لها وكانت تجربتى معها كبيرة فى أغنيات فيلم (شئ من الخوف ) الذى كتبت حواره وأغنياته ، وكنا نصور فى القليوبية وأصرت شادية على وجودى اثناء التصوير لتصحيح اللهجة فى الحوار ، تركت شادية ميراثا عظيما بدأ منذ طفولتها الغنائية وحتى مرحلة النضج الفنى الكبير .
ووصفها الملحن كمال الطويل : بأن صوتها مثل الفاكهة الناضجة النادرة لكنها متواجدة دائما في كل المواسم .
بعد 3 أعوام على رحيل الدلوعة.. حفيد شادية: كانت تميل للضحك وتحب فيلم الزوجة 13
وقال الكاتب الصحفى أحمد رجب : هى الهانم فى كل ما يصدر عنها من أفعال.
وقال المؤلف صلاح فايز : كانت هذه السيدة حبيبتى وأختى ومعبودتى ، كما كانت معبودة الجماهير ، فمنذ شاهدتها للمرة الاولى فى فيلم (العقل فى اجازة ) أول افلامها ولفتت نظرى وكانت تكبرنى بخمس سنوات واستمعت الى اغانيها فأعجبت بها اكثر وتم التعاون بيننا فى أغنيات كثيرة منها بسبس نو ، الحب الحقيقى .
وقالت عنها سيدة الغناء ام كلثوم : شادية من احب الشخصيات والاصوات الى قلبى وشخصيتها لا تملك إلا أن تحبها وتشعر أنها قريبة إلى القلب وفى صوتها نعومة وصفاء .
ورأى الفنان محمود يس : أن شادية هى فنانة عظيمة قدمت اعمال عظيمة ، صاحبة ادوار صعبة نجحت فيها بموهبتها ، وكنت واحد من الفنانين الذين تعلموا منها منذ اختارتنى للبطولة أمامها فى فيلم (نحن لا نزرع الشوك ) واخرجه العبقرى حسين كمال ، وكان الفيلم مرحلة انطلاق بالنسبة لى .