بيخونّي ويشك في سلوكي.. خنقته بإيشارب أثناء العلاقة.. قيدتُه بإرادته .. اعترافات المتهمة بقتل زوجها في أوسيم.. والنيابة تأمر بحبسها
"جوزي بتاع ستات وبيخونّي.. ومش بيحترمني كزوجة في حياته، كل يوم بيسهر برة لحد الفجر وفي أحيان كتيرة بيبات برة البيت.. ودايما كان بيتهمني بأني على علاقة بغيره.. ويشك في سلوكي.. وفي الأيام الأخيرة كان يتشاجر دائما شعرت بأنه يرتبط بسيدة أخرى، فقررت قتله".. اعترافات المتهمة بقتل زوجها الذي قتلته خنقا بإيشارب في أوسيم.
حبس
وأمرت النيابة بحبس المتهمة 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجري معها، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والتصريح بالدفن عقب الانتهاء من التشريح.
مناظرة
كما تبين من المناظرة للجثة وجود كدمات في الوجه والعين وآثار اختناق حول الرقبة.
اعترافات
وأضافت المتهمة في اعترافاتها: اعتاد زوجها خلال ممارسة العلاقة الزوجية معها، أن تربطه بحبل.. ونتيجة للخلافات المتكررة بينهما قررت إنهاء حياته، خاصة أنه قبل ارتكابها الجريمة، كانت قد نشبت بينهما مشاجرة، فانتهزت الفرصة ووثقته، ثم خنقته بإيشارب خاص بها، حتى تأكدت من وفاته، ثم فكت وثاقه، وألبسته ملابسه مرة أخرى، ثم نامت بجوار الجثة حتى الصباح، واتصلت على أفراد أسرته، وأبلغتهم بوفاته، وفرت هاربة.
توجهت المتهمة إلى منزل أسرتها بمنطقة الصف، حتى ألقى رجال المباحث القبض عليها.
قرار القتل
وذكرت المتهمة أنها قبل زواجها من المجنى عليه، كانت متزوجة مرتين سابقتين، ولديها أبناء من زوجيها السابقين، كما أنجبت طفلا من المجنى عليه، مشيرة إلى أن من بين الخلافات التى أدت إلى اتخاذها قرارا بقتله، هو عدم إنفاقه عليها، حيث كان يعمل بإحدى الشركات، وتعطل عن العمل منذ فترة، وأنها كانت تنفق عليه.
التحريات
وتبين من التحريات أن المتهمة خنقت زوجها أثناء ممارسة الألعاب الجنسية المستوحاة من الأفلام الإباحية الأجنبية.
استغلت المتهمة توثيق زوجها في الانتقام منه، حيث قيدت يديه من الخلف بمحض إرادته في خنقه بإيشارب حتى الموت، وأخذت مشغولاتها الذهبية وغادرت بصحبة ابنهما الوحيد منزل الزوجية في أوسيم بالجيزة إلى منزل صديقتها.
الشك
مرت 3 أيام على الجريمة.. وبدأ الشك يعرف طريقه إلى والد المجني عليه، فابنه لم يتصل به طوال تلك المدة، انتابه القلق، وبدأ هو في الاتصال بابنه مرات كثيرة فلم يرد عليه، توجه إلى منزله فكانت الصاعقة، وجده جثة هامدة داخل غرفة نومه، بينما اختفت زوجته.
محضر
حرر الأب محضرًا في مركز شرطة أوسيم بالعثور على ابنه جثة هامدة، انتقلت قوة أمنية تحت إشراف اللواء محمود السبيلي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة إلى مسرح الجريمة.
ألقت مباحث الجيزة بإشراف العميد عمرو طلعت رئيس مباحث قطاع المباحث، القبض على الزوجة من منزل صديقتها، وباستجوابها تبين أنها وراء تنفيذ الجريمة.
الجريمة
وخلال استجواب المتهمة أمام العقيد أحمد الوليلي مفتش المباحث، قالت إنها أعدت خطة الجريمة للانتقام من زوجها فتظاهرت أمامه بأنها ليست غاضبة من تصرفاته كالمعتاد، ومارست حياتها الزوجية معه بشكل طبيعي وحدثت بينهما علاقة حميمة يوم الجمعة، وفي نهاية اليوم طلب الزوج منها مشاركته الألعاب الجنسية، وعندما وجدت الفرصة سانحة أمامها للانتقام منه لم تتردد لحظة واحدة.
مقيد اليدين
وأضافت الزوجة في اعترافها أمام المقدم محمد مجدي رئيس المباحث، أن زوجها كان مقيدًا من قدميه ويديه من الخلف، بينما كانت هي تواصل إثارته جنسيًا عن طريق الضرب والاعتداء عليه، وأثناء ذلك أمسكت بإيشارب، وقامت بلفه حول رقبته وخنقته حتى الموت قبل أن تتركه جثة هامدة، وتغادر المنزل.
اعترفت الزوجة أنها نفذت الجريمة بمفردها دون الاتفاق مع أي شخص، وتحرر محضر بالواقعة.. وتولت النيابة التحقيق.
البلاغ
تلقى مركز أوسيم بلاغًا من موظف 59 سنة، مُقيم بعابدين بالقاهرة، بتلقيه اتصالًا هاتفيًا من زوجة ابنه 38 سنة، ربة منزل، لها معلومات جنائية، ومُقيمة بمنطقة بشتيل دائرة المركز أبلغته خلاله بوفاة ابنه 31 سنة، موظف، له معلومات جنائية داخل الشقة سكنهما.
وتوصلت تحريات فريق البحث المشكل برئاسة قطاع الأمن العام، وبمشاركة مفتشي القطاع وضباط الإدارة العامة لمباحث الجيزة إلى أن وراء ارتكاب الواقعة زوجة المجني عليه.
حبس
وأمرت النيابة بحبس المتهمة 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجري معها، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والتصريح بالدفن عقب الانتهاء من التشريح.
مناظرة
كما تبين من المناظرة للجثة وجود كدمات في الوجه والعين وآثار اختناق حول الرقبة.
اعترافات
وأضافت المتهمة في اعترافاتها: اعتاد زوجها خلال ممارسة العلاقة الزوجية معها، أن تربطه بحبل.. ونتيجة للخلافات المتكررة بينهما قررت إنهاء حياته، خاصة أنه قبل ارتكابها الجريمة، كانت قد نشبت بينهما مشاجرة، فانتهزت الفرصة ووثقته، ثم خنقته بإيشارب خاص بها، حتى تأكدت من وفاته، ثم فكت وثاقه، وألبسته ملابسه مرة أخرى، ثم نامت بجوار الجثة حتى الصباح، واتصلت على أفراد أسرته، وأبلغتهم بوفاته، وفرت هاربة.
توجهت المتهمة إلى منزل أسرتها بمنطقة الصف، حتى ألقى رجال المباحث القبض عليها.
قرار القتل
وذكرت المتهمة أنها قبل زواجها من المجنى عليه، كانت متزوجة مرتين سابقتين، ولديها أبناء من زوجيها السابقين، كما أنجبت طفلا من المجنى عليه، مشيرة إلى أن من بين الخلافات التى أدت إلى اتخاذها قرارا بقتله، هو عدم إنفاقه عليها، حيث كان يعمل بإحدى الشركات، وتعطل عن العمل منذ فترة، وأنها كانت تنفق عليه.
التحريات
وتبين من التحريات أن المتهمة خنقت زوجها أثناء ممارسة الألعاب الجنسية المستوحاة من الأفلام الإباحية الأجنبية.
استغلت المتهمة توثيق زوجها في الانتقام منه، حيث قيدت يديه من الخلف بمحض إرادته في خنقه بإيشارب حتى الموت، وأخذت مشغولاتها الذهبية وغادرت بصحبة ابنهما الوحيد منزل الزوجية في أوسيم بالجيزة إلى منزل صديقتها.
الشك
مرت 3 أيام على الجريمة.. وبدأ الشك يعرف طريقه إلى والد المجني عليه، فابنه لم يتصل به طوال تلك المدة، انتابه القلق، وبدأ هو في الاتصال بابنه مرات كثيرة فلم يرد عليه، توجه إلى منزله فكانت الصاعقة، وجده جثة هامدة داخل غرفة نومه، بينما اختفت زوجته.
محضر
حرر الأب محضرًا في مركز شرطة أوسيم بالعثور على ابنه جثة هامدة، انتقلت قوة أمنية تحت إشراف اللواء محمود السبيلي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة إلى مسرح الجريمة.
ألقت مباحث الجيزة بإشراف العميد عمرو طلعت رئيس مباحث قطاع المباحث، القبض على الزوجة من منزل صديقتها، وباستجوابها تبين أنها وراء تنفيذ الجريمة.
الجريمة
وخلال استجواب المتهمة أمام العقيد أحمد الوليلي مفتش المباحث، قالت إنها أعدت خطة الجريمة للانتقام من زوجها فتظاهرت أمامه بأنها ليست غاضبة من تصرفاته كالمعتاد، ومارست حياتها الزوجية معه بشكل طبيعي وحدثت بينهما علاقة حميمة يوم الجمعة، وفي نهاية اليوم طلب الزوج منها مشاركته الألعاب الجنسية، وعندما وجدت الفرصة سانحة أمامها للانتقام منه لم تتردد لحظة واحدة.
مقيد اليدين
وأضافت الزوجة في اعترافها أمام المقدم محمد مجدي رئيس المباحث، أن زوجها كان مقيدًا من قدميه ويديه من الخلف، بينما كانت هي تواصل إثارته جنسيًا عن طريق الضرب والاعتداء عليه، وأثناء ذلك أمسكت بإيشارب، وقامت بلفه حول رقبته وخنقته حتى الموت قبل أن تتركه جثة هامدة، وتغادر المنزل.
اعترفت الزوجة أنها نفذت الجريمة بمفردها دون الاتفاق مع أي شخص، وتحرر محضر بالواقعة.. وتولت النيابة التحقيق.
البلاغ
تلقى مركز أوسيم بلاغًا من موظف 59 سنة، مُقيم بعابدين بالقاهرة، بتلقيه اتصالًا هاتفيًا من زوجة ابنه 38 سنة، ربة منزل، لها معلومات جنائية، ومُقيمة بمنطقة بشتيل دائرة المركز أبلغته خلاله بوفاة ابنه 31 سنة، موظف، له معلومات جنائية داخل الشقة سكنهما.
وتوصلت تحريات فريق البحث المشكل برئاسة قطاع الأمن العام، وبمشاركة مفتشي القطاع وضباط الإدارة العامة لمباحث الجيزة إلى أن وراء ارتكاب الواقعة زوجة المجني عليه.