ناقر ونقير.. أهلاوية وزملكاوية "تحت سقف واحد" | فيديو
تعيش الأسرة المصرية تحت سقف واحد، تجتمع
على المحبة والاحترام المتبادل ما بين الأب والإبن، الزوج والزوجة, الأخ
والأخت، ولكن يفصلهم مصلح " حب النادي" الذي استقر في قلوب المصريين
العاشقين لقطبي الكرة المصرية "الأهلي والزمالك" منذ تأسيسهما.
فلقد اخترق هذا الحب ما بين الناديين الأسر بمختلف طبقاتها الاجتماعية ما جعلت للساحرة المستديرة متعة وإثارة بالرغم من الخلافات التي تحدث بين الأسرة الواحدة التى يشجع كل فرد منها فريق مختلف عن الآخر.
الزوج والزوجة " أحمد وآمال"
عشق الساحرة المستديرة لا يفرق بين زوج وزوجة، فالكل اجتمع على حب الملاعب لمشاهدة المباريات، إلا أن التعصب ما بين مشجعي الأندية هو ما جعل هناك الكثير من الإختلافات بين الجميع، وحتى بين الأهل فيما بينهم، ومن ضمن هذه الأمور الزوجان " أحمد وآمال" اللذين جمعهما الحب وعش الزوجية، وفرقهما الإنتماء للأهلي والزمالك.
كان يغلب على هذا الثنائي خفة الدم حتى في التشجيع، فبالرغم من أن الزوج يعشق الزمالك حتى الجنون، والزوجة يسحرها الأهلي منذ صغرها، إلا أنهما بدءا في الإستعداد لليلة المنتظرة التي تجمع قطبي الكرة المصرية غدًا الجمعة، على أرضية استاد القاهرة الدولي، حيث يعيشان في أجواء ملئتها الغيرة للفريقين ما بين توعد وتمني بالفوز للنادي الأهلي بالنجمة التاسعة، أو تتويج الزمالك بالسادسة في دوري أبطال أفريقيا.
الأب والابن " عم طارق وإسلام"
عم طارق وإبنه الأهلاوي.. بالرغم من أنهما من أسرة واحدة ويشتركان في دم واحد، إلا أن الخلاف الكروي فرقهما، في إلا أنهما اختلفا كرويا، فالأب يظهر مرتديا زي الزمالك، والإبن يختلف معه ويلبس قميص الأهلي، فالحب الأسري لا يستطيع أحد التفرقة فيه، وبالتحديد عندما تكون العلاقة بين الإبن وأبيه، ولكن عندما نتحدث عن "الأهلي والزمالك" فهذه لها طريق آخر وانتماء من المستحيل التفريط فيه.
الشقيقان " شيكا وطاهر"
لم يقتصر الخلاف في الأسرة المصرية على الأب والإبن، أو الزوج والزوجة، ولكنه وصل أيضا ما بين الشقيقين اللذين اجتمع حبهما داخل المنزل، ولكن تفرقا في حب أحدهما للأهلي، والأخر للزمالك، فلقد عبر شيكا عن مدى حبه للزمالك التي يعتبر عشقه الوحيد منذ الصغر، بينما يأتي النادي الأهلي في أعلى أولويات شقيقه طاهر الذي لم يترك مباراة له إلا وشاهدها، ويتظر كل منهما مباراة القمة الحاسمة التي تجمع الأهلي والزمالك غدًا الجمعة على أرضية إستاد القاهرة الدولي في تمام التاسعة مساء.
فلقد اخترق هذا الحب ما بين الناديين الأسر بمختلف طبقاتها الاجتماعية ما جعلت للساحرة المستديرة متعة وإثارة بالرغم من الخلافات التي تحدث بين الأسرة الواحدة التى يشجع كل فرد منها فريق مختلف عن الآخر.
الزوج والزوجة " أحمد وآمال"
عشق الساحرة المستديرة لا يفرق بين زوج وزوجة، فالكل اجتمع على حب الملاعب لمشاهدة المباريات، إلا أن التعصب ما بين مشجعي الأندية هو ما جعل هناك الكثير من الإختلافات بين الجميع، وحتى بين الأهل فيما بينهم، ومن ضمن هذه الأمور الزوجان " أحمد وآمال" اللذين جمعهما الحب وعش الزوجية، وفرقهما الإنتماء للأهلي والزمالك.
كان يغلب على هذا الثنائي خفة الدم حتى في التشجيع، فبالرغم من أن الزوج يعشق الزمالك حتى الجنون، والزوجة يسحرها الأهلي منذ صغرها، إلا أنهما بدءا في الإستعداد لليلة المنتظرة التي تجمع قطبي الكرة المصرية غدًا الجمعة، على أرضية استاد القاهرة الدولي، حيث يعيشان في أجواء ملئتها الغيرة للفريقين ما بين توعد وتمني بالفوز للنادي الأهلي بالنجمة التاسعة، أو تتويج الزمالك بالسادسة في دوري أبطال أفريقيا.
الأب والابن " عم طارق وإسلام"
عم طارق وإبنه الأهلاوي.. بالرغم من أنهما من أسرة واحدة ويشتركان في دم واحد، إلا أن الخلاف الكروي فرقهما، في إلا أنهما اختلفا كرويا، فالأب يظهر مرتديا زي الزمالك، والإبن يختلف معه ويلبس قميص الأهلي، فالحب الأسري لا يستطيع أحد التفرقة فيه، وبالتحديد عندما تكون العلاقة بين الإبن وأبيه، ولكن عندما نتحدث عن "الأهلي والزمالك" فهذه لها طريق آخر وانتماء من المستحيل التفريط فيه.
الشقيقان " شيكا وطاهر"
لم يقتصر الخلاف في الأسرة المصرية على الأب والإبن، أو الزوج والزوجة، ولكنه وصل أيضا ما بين الشقيقين اللذين اجتمع حبهما داخل المنزل، ولكن تفرقا في حب أحدهما للأهلي، والأخر للزمالك، فلقد عبر شيكا عن مدى حبه للزمالك التي يعتبر عشقه الوحيد منذ الصغر، بينما يأتي النادي الأهلي في أعلى أولويات شقيقه طاهر الذي لم يترك مباراة له إلا وشاهدها، ويتظر كل منهما مباراة القمة الحاسمة التي تجمع الأهلي والزمالك غدًا الجمعة على أرضية إستاد القاهرة الدولي في تمام التاسعة مساء.