10 تصريحات خالدة عن الأسطورة "مارادونا"
رحل عن عالمنا، الأسطورة الأرجنتيني دييجو أرماندو مارادونا، أثر أزمة قلبية مفاجئة عن عمر يناهر الـ60 عاما.
ويبقي مارادونا أحد أهم أساطير كرة القدم على مدار تاريخها وتحدث عنه الكثير من النجوم حول العالم بقولات تظل خالدة حتى بعد وفاته.
واليكم 10 تصريحات خالدة عن الأسطورة الأرجنتيني:
ليونيل ميسي:
حتى لو لعبت لمليون سنة، فلن أقترب أبداً من مارادونا. لا أريد ذلك على أي حال. إنه الأعظم على الإطلاق.
ميشال بلاتيني:
ما يمكن أن يفعله زيدان بالكرة، يمكن لمارادونا أن يفعله ببرتقالة.
النجم الإنجليزي السابق جاري لينيكر عن هدف مارادونا الأسطوري ضد إنجلترا في كأس العالم:
«عندما سجل دييغو الهدف الثاني ضدنا، شعرت بالرغبة في التصفيق. لم أشعر بهذا من قبل، لكنه صحيح... وليس فقط لأنها كانت مباراة مهمة. كان من المستحيل تسجيل مثل ذلك الهدف الجميل. إنه أعظم لاعب في كل العصور، إلى حدٍ بعيد. ظاهرة حقيقية».
الإيطالي فابيو كانافارو:
مارادونا هو إله لشعب نابولي. مارادونا غير التاريخ. في 80 عاماً، كنا نعاني دائماً، ونكافح ضد الهبوط، ولكن في 7 مواسم معه فزنا بلقيين للدوري، وكأس الاتحاد الأوروبي، وكأس إيطاليا مرتين. أنا معجب أيضاً، وأن عيش تلك السنوات مع مارادونا كان أمراً لا يصدق. كان التواجد على أرض الملعب عندما فازوا بالدوري الإيطالي مذهلاً».
جوزيه مورينيو:
حين تكون لديه الكرة، لا تعرف كيف انتهت الهجمة، ومن أين بدأت.
إريك كانتونا:
يقول البعض إن بيليه كان أعظم لاعب في كل العصور، لكن ليس أنا. مارادونا سيكون دائماً الأعظم. فاز بكأس العالم عام 1986، وخسر بصعوبة في النهائي عام 1990 ثم في عام 1994، ربما كان سيفوز بها مرة أخرى لو لم يتم حظره. الفارق الأساسي مع بيليه هو أن مارادونا لم يكن محاطاً بلاعبين رائعين، كان عليه أن يحمل الفريق بنفسه. إذا أخرجت مارادونا من الأرجنتين، فلن يفوزوا بكأس العالم، لكني أعتقد أن البرازيل بدون بيليه كانت ستفوز.
السير بوبي روبسون:
عبقري، فنان حقيقي، أحد أعظم اللاعبين في العالم. يمكنه الفوز بمباراة بمفرده.
رود خوليت:
أفضل لاعب على الإطلاق، أفضل من بيليه. كنت أراقبه عن كثب في إيطاليا كل أسبوع، وكان في مستوى مختلف عن أي شخص آخر. بعض الأشياء التي قام بها كانت لا تصدق. يمكنه التحكم في الكرة بالنظر، ما يعني أنه إذا تم تمريرها، فسيأخذها.
باولو مالديني:
لم يكن دييجو مارادونا أعظم لاعب فحسب، بل كان أيضاً الأكثر صدقاً. لقد كان نموذجاً للسلوك الجيد على أرض الملعب. كان يحترم الجميع، من اللاعبين العظماء إلى أعضاء الفريق العاديين. ليس مثل بعض مهاجمي اليوم.
مارادونا عن نفسه:
لقد عملت بجد طوال حياتي من أجل هذا. أولئك الذين يقولون إنني لا أستحق أي شي، وإن كل شيء جاء بسهولة، أقول لهم اذهبوا إلى الجحيم.
ويبقي مارادونا أحد أهم أساطير كرة القدم على مدار تاريخها وتحدث عنه الكثير من النجوم حول العالم بقولات تظل خالدة حتى بعد وفاته.
واليكم 10 تصريحات خالدة عن الأسطورة الأرجنتيني:
ليونيل ميسي:
حتى لو لعبت لمليون سنة، فلن أقترب أبداً من مارادونا. لا أريد ذلك على أي حال. إنه الأعظم على الإطلاق.
ميشال بلاتيني:
ما يمكن أن يفعله زيدان بالكرة، يمكن لمارادونا أن يفعله ببرتقالة.
النجم الإنجليزي السابق جاري لينيكر عن هدف مارادونا الأسطوري ضد إنجلترا في كأس العالم:
«عندما سجل دييغو الهدف الثاني ضدنا، شعرت بالرغبة في التصفيق. لم أشعر بهذا من قبل، لكنه صحيح... وليس فقط لأنها كانت مباراة مهمة. كان من المستحيل تسجيل مثل ذلك الهدف الجميل. إنه أعظم لاعب في كل العصور، إلى حدٍ بعيد. ظاهرة حقيقية».
الإيطالي فابيو كانافارو:
مارادونا هو إله لشعب نابولي. مارادونا غير التاريخ. في 80 عاماً، كنا نعاني دائماً، ونكافح ضد الهبوط، ولكن في 7 مواسم معه فزنا بلقيين للدوري، وكأس الاتحاد الأوروبي، وكأس إيطاليا مرتين. أنا معجب أيضاً، وأن عيش تلك السنوات مع مارادونا كان أمراً لا يصدق. كان التواجد على أرض الملعب عندما فازوا بالدوري الإيطالي مذهلاً».
جوزيه مورينيو:
حين تكون لديه الكرة، لا تعرف كيف انتهت الهجمة، ومن أين بدأت.
إريك كانتونا:
يقول البعض إن بيليه كان أعظم لاعب في كل العصور، لكن ليس أنا. مارادونا سيكون دائماً الأعظم. فاز بكأس العالم عام 1986، وخسر بصعوبة في النهائي عام 1990 ثم في عام 1994، ربما كان سيفوز بها مرة أخرى لو لم يتم حظره. الفارق الأساسي مع بيليه هو أن مارادونا لم يكن محاطاً بلاعبين رائعين، كان عليه أن يحمل الفريق بنفسه. إذا أخرجت مارادونا من الأرجنتين، فلن يفوزوا بكأس العالم، لكني أعتقد أن البرازيل بدون بيليه كانت ستفوز.
السير بوبي روبسون:
عبقري، فنان حقيقي، أحد أعظم اللاعبين في العالم. يمكنه الفوز بمباراة بمفرده.
رود خوليت:
أفضل لاعب على الإطلاق، أفضل من بيليه. كنت أراقبه عن كثب في إيطاليا كل أسبوع، وكان في مستوى مختلف عن أي شخص آخر. بعض الأشياء التي قام بها كانت لا تصدق. يمكنه التحكم في الكرة بالنظر، ما يعني أنه إذا تم تمريرها، فسيأخذها.
باولو مالديني:
لم يكن دييجو مارادونا أعظم لاعب فحسب، بل كان أيضاً الأكثر صدقاً. لقد كان نموذجاً للسلوك الجيد على أرض الملعب. كان يحترم الجميع، من اللاعبين العظماء إلى أعضاء الفريق العاديين. ليس مثل بعض مهاجمي اليوم.
مارادونا عن نفسه:
لقد عملت بجد طوال حياتي من أجل هذا. أولئك الذين يقولون إنني لا أستحق أي شي، وإن كل شيء جاء بسهولة، أقول لهم اذهبوا إلى الجحيم.