زغلول صيام يكتب: هل يستحق وزير الشباب وسام أفضل وزير عربي ؟!
أعتقد أن الحديث عن منح وسام أفضل وزير شباب ورياضة عربي للدكتور أشرف صبحي هو أمر بالغ الأهمية وأعتقد أن الرجل يستحق أرفع الأوسمة لأنه وبمنتهى الشفافية نجح الوزير بما يملكه من خبرات في تخطي أزمات كثيرة وشراك كثيرة الواحد منها كفيل بعرقلة أي وزير.
نعم الدكتور أشرف صبحي يستحق أرفع الأوسمة وتاريخ الحركة الرياضية والشبابية سيتوقف كثيرا عند فترة وزير الشباب والرياضة الحالي نتيجة لجهد كبير متواصل على مدار أيام وشهور عديدة.
عندما تسلم الوزير المسئولية كانت هناك عقبات كثيرة سواء فيما يخص الشباب أو الرياضة ولكن بالجهد والصبر نجح في تذليل كافة العقبات.
وبحكم وجودي مع المنتخب الأولمبي في بطولة الأمم الأفريقية للمنتخبات الأولمبية أستطيع أن أؤكد أن الرجل دوره ملموس جدا ونجح في استرداد ثقة الجماهير في كرة القدم المصرية ثم كانت له بصمة في تعديل أوضاع المنتخب الأول في تصفيات الأمم الأفريقية.
وكان التحدي الآخر في كيفية إعادة النشاط وسط جائحة كورونا وكان التصميم على استكمال الموسم رغم الصعوبات واستكمل وانتهى على خير ربما أن الخطورة كانت كبيرة.
أمور كثيرة لعب فيها الوزير دورا مميزا وكانت بصمته واضحة وأفضل مايميزه أنه لا يصر على قرار خاطئ وإنما يتم التعديل في هدوء دون أن يشعر أحد.
والحقيقة أن الرجل جدد شباب الوزارة ومنح الكفاءات مناصب قيادية كانت حكرا على من يقترب من سن المعاش ولكن الآن تجد الدكتور أحمد الشيخ مديرا تنفيذيا وهو الشاب الهادئ الرزين وهناك كريم عاطف مدير مكتب الوزير ومدير الإعلام الهادئ محمد الشاذلي فضلا عن الاستفادة بخبرات الكبار سواء الدكتور عادل رضوان أو هدى أيوب وكذلك أشرف صالح المدير التنفيذي للشباب وكتيبة العمل معه خاصة أحمد عفيفي
نعم المرأة هي الأخرى حصلت على حقوقها بدليل الدكتورة سونيا دنيا وقيادات نسائية أخرى في الوزارة
كل هذه بصمات تمت في هدوء وبدون ضجيج
من أجل كل هذا يستحق الوزير أرفع الأوسمة ...مبروك الوسام ومزيد من التوفيق للوزير أشرف صبحي.
نعم الدكتور أشرف صبحي يستحق أرفع الأوسمة وتاريخ الحركة الرياضية والشبابية سيتوقف كثيرا عند فترة وزير الشباب والرياضة الحالي نتيجة لجهد كبير متواصل على مدار أيام وشهور عديدة.
عندما تسلم الوزير المسئولية كانت هناك عقبات كثيرة سواء فيما يخص الشباب أو الرياضة ولكن بالجهد والصبر نجح في تذليل كافة العقبات.
وبحكم وجودي مع المنتخب الأولمبي في بطولة الأمم الأفريقية للمنتخبات الأولمبية أستطيع أن أؤكد أن الرجل دوره ملموس جدا ونجح في استرداد ثقة الجماهير في كرة القدم المصرية ثم كانت له بصمة في تعديل أوضاع المنتخب الأول في تصفيات الأمم الأفريقية.
وكان التحدي الآخر في كيفية إعادة النشاط وسط جائحة كورونا وكان التصميم على استكمال الموسم رغم الصعوبات واستكمل وانتهى على خير ربما أن الخطورة كانت كبيرة.
أمور كثيرة لعب فيها الوزير دورا مميزا وكانت بصمته واضحة وأفضل مايميزه أنه لا يصر على قرار خاطئ وإنما يتم التعديل في هدوء دون أن يشعر أحد.
والحقيقة أن الرجل جدد شباب الوزارة ومنح الكفاءات مناصب قيادية كانت حكرا على من يقترب من سن المعاش ولكن الآن تجد الدكتور أحمد الشيخ مديرا تنفيذيا وهو الشاب الهادئ الرزين وهناك كريم عاطف مدير مكتب الوزير ومدير الإعلام الهادئ محمد الشاذلي فضلا عن الاستفادة بخبرات الكبار سواء الدكتور عادل رضوان أو هدى أيوب وكذلك أشرف صالح المدير التنفيذي للشباب وكتيبة العمل معه خاصة أحمد عفيفي
نعم المرأة هي الأخرى حصلت على حقوقها بدليل الدكتورة سونيا دنيا وقيادات نسائية أخرى في الوزارة
كل هذه بصمات تمت في هدوء وبدون ضجيج
من أجل كل هذا يستحق الوزير أرفع الأوسمة ...مبروك الوسام ومزيد من التوفيق للوزير أشرف صبحي.
