خنقته في لعبة جنسية.. حبس المتهمة بقتل زوجها في أوسيم
تستمع نيابة أوسيم برئاسة المستشار محمد هاني، لأقوال والد المجني عليه الذي قتلته زوجته خنقا بإيشارب في أوسيم، وأمرت النيابة بحبس المتهمة 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجري معها.
وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والتصريح بالدفن عقب الانتهاء من التشريح.
وتبين من مناظرة الجثة وجود كدمات في الوجه والعين وآثار اختناق حول الرقبة.
وقالت المتهمة التي تعمل ممرضة أمام جهات التحقيق :"جوزي بتاع ستات وبيخونني ومش بيحترمني كزوجة في حياته، كل يوم بيسهر بره لحد الفجر وفي أحيان كتيرة بيبات برة البيت كما أن كان دائم اتهامها بسوء سلوكها، كما أنها كانت تشعر أنه يرتبط بسيدة أخرى، مما دفعها لاتخاذ قرار بقتله".
وأضافت: "اعتاد زوجي خلال ممارسة العلاقة الزوجية معي، ربطه بحبل ونتيجة للخلافات المتكررة قررت إنهاء حياته، خاصة أنه قبل ارتكابها الجريمة، كان قد نشبت بيننا مشاجرة، فانتهزت الفرصة ووثقته، ثم خنقته بإيشارب خاص بي، حتى تأكدت من وفاته، ثم فككت وثاقه، وألبسته ملابسه مرة أخرى، ثم نمت بجوار الجثة حتى الصباح، واتصلت على أفراد أسرته، وأبلغتهم بوفاته، وفررت هاربة".
وتوجهت المتهمة إلى منزل أسرتها بمنطقة الصف حتى ألقى رجال المباحث القبض عليها.
وذكرت المتهمة أنها قبل زواجها من المجنى عليه، كانت متزوجة مرتين سابقتين، ولديها أبناء من زوجيها السابقين، كما أنجبت طفلا من المجنى عليه، مشيرة إلى أن من بين الخلافات التى أدت إلى اتخاذها قرارا بقتله، هو عدم إنفاقه عليها، حيث كان يعمل بإحدى الشركات، وتعطل عن العمل منذ فترة، وكانت تنفق عليه.
وتبين من التحريات أن المتهمة خنقت زوجها أثناء ممارسة الألعاب الجنسية المستوحاة من الأفلام الإباحية الأجنبية.
استغلت المتهمة توثيق زوجها في الانتقام منه، حيث قيدت يديه من الخلف بمحض إرادته ثم خنقته بإيشارب حتى الموت، وأخذت مشغولاتها الذهبية وغادرت بصحبة ابنهما الوحيد منزل الزوجية في أوسيم بالجيزة.
وألقت مباحث الجيزة بإشراف العميد عمرو طلعت رئيس مباحث قطاع المباحث، القبض على الزوجة، وباستجوابها تبين أنها وراء تنفيذ الجريمة.
وخلال استجواب المتهمة أمام العقيد أحمد الوليلي مفتش المباحث، قالت إنها أعدت خطة الجريمة للانتقام من زوجها فتظاهرت أمامه بأنها ليست غاضبة من تصرفاته كالمعتاد، ومارست حياتها الزوجية معه بشكل طبيعي وحدثت بينهما علاقة حميمية يوم الجمعة، وفي نهاية اليوم طلب الزوج منها مشاركته الألعاب الجنسية، وعندما وجدت الفرصة سانحة أمامها للانتقام منه لم تتردد لحظة واحدة في تنفيذ الجريمة.
وأضافت الزوجة في اعترافها أمام المقدم محمد مجدي رئيس المباحث، أن زوجها كان مقيدًا من قدميه ويديه من الخلف، بينما كانت هي تواصل إثارته جنسيًا عن طريق الضرب والاعتداء عليه، وأثناء ذلك أمسكت بإيشارب وقامت بلفه حول رقبته وخنقته حتى الموت قبل أن تتركه جثة هامدة وتغادر المنزل.
إعترفت الزوجة أنها نفذت الجريمة بمفردها دون الاتفاق مع أي شخص، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق
كان مركز أوسيم تلقى بلاغًا من موظف 59 سنة مُقيم عابدين بالقاهرة، بتلقيه اتصالًا هاتفيًا من زوجة نجله 38 سنة ، أبلغته خلاله بوفاة نجله 31 سنة موظف - له معلومات جنائية داخل الشقة سكنهما.
وتوصلت تحريات فريق البحث المشكل برئاسة قطاع الأمن العام، وبمشاركة مفتشي القطاع وضباط الإدارة العامة لمباحث الجيزة إلى أن وراء ارتكاب الواقعة زوجة المجني عليه.
وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والتصريح بالدفن عقب الانتهاء من التشريح.
وتبين من مناظرة الجثة وجود كدمات في الوجه والعين وآثار اختناق حول الرقبة.
وقالت المتهمة التي تعمل ممرضة أمام جهات التحقيق :"جوزي بتاع ستات وبيخونني ومش بيحترمني كزوجة في حياته، كل يوم بيسهر بره لحد الفجر وفي أحيان كتيرة بيبات برة البيت كما أن كان دائم اتهامها بسوء سلوكها، كما أنها كانت تشعر أنه يرتبط بسيدة أخرى، مما دفعها لاتخاذ قرار بقتله".
وأضافت: "اعتاد زوجي خلال ممارسة العلاقة الزوجية معي، ربطه بحبل ونتيجة للخلافات المتكررة قررت إنهاء حياته، خاصة أنه قبل ارتكابها الجريمة، كان قد نشبت بيننا مشاجرة، فانتهزت الفرصة ووثقته، ثم خنقته بإيشارب خاص بي، حتى تأكدت من وفاته، ثم فككت وثاقه، وألبسته ملابسه مرة أخرى، ثم نمت بجوار الجثة حتى الصباح، واتصلت على أفراد أسرته، وأبلغتهم بوفاته، وفررت هاربة".
وتوجهت المتهمة إلى منزل أسرتها بمنطقة الصف حتى ألقى رجال المباحث القبض عليها.
وذكرت المتهمة أنها قبل زواجها من المجنى عليه، كانت متزوجة مرتين سابقتين، ولديها أبناء من زوجيها السابقين، كما أنجبت طفلا من المجنى عليه، مشيرة إلى أن من بين الخلافات التى أدت إلى اتخاذها قرارا بقتله، هو عدم إنفاقه عليها، حيث كان يعمل بإحدى الشركات، وتعطل عن العمل منذ فترة، وكانت تنفق عليه.
وتبين من التحريات أن المتهمة خنقت زوجها أثناء ممارسة الألعاب الجنسية المستوحاة من الأفلام الإباحية الأجنبية.
استغلت المتهمة توثيق زوجها في الانتقام منه، حيث قيدت يديه من الخلف بمحض إرادته ثم خنقته بإيشارب حتى الموت، وأخذت مشغولاتها الذهبية وغادرت بصحبة ابنهما الوحيد منزل الزوجية في أوسيم بالجيزة.
وألقت مباحث الجيزة بإشراف العميد عمرو طلعت رئيس مباحث قطاع المباحث، القبض على الزوجة، وباستجوابها تبين أنها وراء تنفيذ الجريمة.
وخلال استجواب المتهمة أمام العقيد أحمد الوليلي مفتش المباحث، قالت إنها أعدت خطة الجريمة للانتقام من زوجها فتظاهرت أمامه بأنها ليست غاضبة من تصرفاته كالمعتاد، ومارست حياتها الزوجية معه بشكل طبيعي وحدثت بينهما علاقة حميمية يوم الجمعة، وفي نهاية اليوم طلب الزوج منها مشاركته الألعاب الجنسية، وعندما وجدت الفرصة سانحة أمامها للانتقام منه لم تتردد لحظة واحدة في تنفيذ الجريمة.
وأضافت الزوجة في اعترافها أمام المقدم محمد مجدي رئيس المباحث، أن زوجها كان مقيدًا من قدميه ويديه من الخلف، بينما كانت هي تواصل إثارته جنسيًا عن طريق الضرب والاعتداء عليه، وأثناء ذلك أمسكت بإيشارب وقامت بلفه حول رقبته وخنقته حتى الموت قبل أن تتركه جثة هامدة وتغادر المنزل.
إعترفت الزوجة أنها نفذت الجريمة بمفردها دون الاتفاق مع أي شخص، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق
كان مركز أوسيم تلقى بلاغًا من موظف 59 سنة مُقيم عابدين بالقاهرة، بتلقيه اتصالًا هاتفيًا من زوجة نجله 38 سنة ، أبلغته خلاله بوفاة نجله 31 سنة موظف - له معلومات جنائية داخل الشقة سكنهما.
وتوصلت تحريات فريق البحث المشكل برئاسة قطاع الأمن العام، وبمشاركة مفتشي القطاع وضباط الإدارة العامة لمباحث الجيزة إلى أن وراء ارتكاب الواقعة زوجة المجني عليه.