المتهمة بقتل زوجها في أوسيم: "زوجي بتاع ستات.. وقيدته بإرادته"
تجري نيابة أوسيم برئاسة المستشار محمد هاني، التحقيق مع المتهمة بقتل زوجها خنقا بإيشارب في أوسيم، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والتصريح بالدفن عقب الانتهاء من التشريح.
وتبين من المناظرة للجثة وجود كدمات في الوجه والعين وآثار اختناق حول الرقبة.
وقالت المتهمة أمام جهات التحقيق :"جوزي بتاع ستات ومش بيحترمني كزوجة في حياته، كل يوم بيسهر بره لحد الفجر وفي أحيان كتيرة بيبات برة البيت".
وتبين من التحريات أن المتهمة خنقت زوجها أثناء ممارسة الألعاب الجنسية المستوحاة من الأفلام الإباحية الأجنبية.
وإستغلت المتهمة توثيق زوجها في الانتقام منه، حيث قيدت يديه من الخلف بمحض إرادته وخنقه بإيشارب حتى الموت، وأخذت مشغولاتها الذهبية وغادرت بصحبة ابنهما الوحيد منزل الزوجية في أوسيم بالجيزة إلى منزل صديقتها.
ومرت 3 أيام على الجريمة وبدأ الشك يعرف طريقه إلى والد المجني عليه، فنجله لم يتصل به طوال تلك المدة، وانتابه القلق وبدأ هو في الاتصال بابنه مرات كثيرة فلم يرد عليه، وتوجه إلى منزله فكانت الصاعقة، وجده جثة هامدة داخل غرفة نومه، بينما اختفت زوجته.
وحرر الأب محضرًا في مركز شرطة أوسيم بالعثور على نجله جثة هامدة، وانتقلت قوة أمنية تحت إشراف اللواء محمود السبيلي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة إلى مسرح الجريمة .
وألقت مباحث الجيزة بإشراف العميد عمرو طلعت رئيس مباحث قطاع المباحث، القبض على الزوجة من منزل صديقتها، وباستجوابها تبين أنها وراء تنفيذ الجريمة.
وخلال استجواب المتهمة أمام العقيد أحمد الوليلي مفتش المباحث، قالت إنها أعدت خطة الجريمة للانتقام من زوجها فتظاهرت أمامه بأنها ليست غاضبة من تصرفاته كالمعتاد، ومارست حياتها الزوجية معه بشكل طبيعي وحدثت بينهما علاقة حميمية يوم الجمعة، وفي نهاية اليوم طلب الزوج منها مشاركته الألعاب الجنسية، وعندما وجدت الفرصة سانحة أمامها للانتقام منه لم تتردد لحظة واحدة.
وأضافت الزوجة في اعترافها أمام المقدم محمد مجدي رئيس المباحث، أن زوجها كان مقيدًا من قدميه ويديه من الخلف، بينما كانت هي تواصل إثارته جنسيًا عن طريق الضرب والاعتداء عليه، وأثناء ذلك أمسكت بإيشارب وقامت بلفه حول رقبته وخنقته حتى الموت قبل أن تتركه جثة هامدة وتغادر المنزل.
واعترفت الزوجة أنها نفذت الجريمة بمفردها دون الاتفاق مع أي شخص، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق .
وتبين من المناظرة للجثة وجود كدمات في الوجه والعين وآثار اختناق حول الرقبة.
وقالت المتهمة أمام جهات التحقيق :"جوزي بتاع ستات ومش بيحترمني كزوجة في حياته، كل يوم بيسهر بره لحد الفجر وفي أحيان كتيرة بيبات برة البيت".
وتبين من التحريات أن المتهمة خنقت زوجها أثناء ممارسة الألعاب الجنسية المستوحاة من الأفلام الإباحية الأجنبية.
وإستغلت المتهمة توثيق زوجها في الانتقام منه، حيث قيدت يديه من الخلف بمحض إرادته وخنقه بإيشارب حتى الموت، وأخذت مشغولاتها الذهبية وغادرت بصحبة ابنهما الوحيد منزل الزوجية في أوسيم بالجيزة إلى منزل صديقتها.
ومرت 3 أيام على الجريمة وبدأ الشك يعرف طريقه إلى والد المجني عليه، فنجله لم يتصل به طوال تلك المدة، وانتابه القلق وبدأ هو في الاتصال بابنه مرات كثيرة فلم يرد عليه، وتوجه إلى منزله فكانت الصاعقة، وجده جثة هامدة داخل غرفة نومه، بينما اختفت زوجته.
وحرر الأب محضرًا في مركز شرطة أوسيم بالعثور على نجله جثة هامدة، وانتقلت قوة أمنية تحت إشراف اللواء محمود السبيلي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة إلى مسرح الجريمة .
وألقت مباحث الجيزة بإشراف العميد عمرو طلعت رئيس مباحث قطاع المباحث، القبض على الزوجة من منزل صديقتها، وباستجوابها تبين أنها وراء تنفيذ الجريمة.
وخلال استجواب المتهمة أمام العقيد أحمد الوليلي مفتش المباحث، قالت إنها أعدت خطة الجريمة للانتقام من زوجها فتظاهرت أمامه بأنها ليست غاضبة من تصرفاته كالمعتاد، ومارست حياتها الزوجية معه بشكل طبيعي وحدثت بينهما علاقة حميمية يوم الجمعة، وفي نهاية اليوم طلب الزوج منها مشاركته الألعاب الجنسية، وعندما وجدت الفرصة سانحة أمامها للانتقام منه لم تتردد لحظة واحدة.
وأضافت الزوجة في اعترافها أمام المقدم محمد مجدي رئيس المباحث، أن زوجها كان مقيدًا من قدميه ويديه من الخلف، بينما كانت هي تواصل إثارته جنسيًا عن طريق الضرب والاعتداء عليه، وأثناء ذلك أمسكت بإيشارب وقامت بلفه حول رقبته وخنقته حتى الموت قبل أن تتركه جثة هامدة وتغادر المنزل.
واعترفت الزوجة أنها نفذت الجريمة بمفردها دون الاتفاق مع أي شخص، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق .