"سياحة وطيران شباب الأعمال" تستعرض تحديات رواد الأعمال
شارك محمد قاعود رئيس لجنة السياحة والطيران بالجمعية المصرية لشباب الأعمال، بالقمة السادسة لريادة الأعمال والتي احتضنتها محافظة أسوان الأسبوع الماضي.
والتقى قاعود عددا كبيرا من رواد الأعمال والمستثمرين في قطاع السياحة على هامش فعاليات القمة.
وقال قاعود، إن هناك فرصا كبيرة للشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة في القطاع السياحي، والتي ظهرت من خلال اللقاءات التي أجراها رئيس لجنة السياحة على هامش الفعاليات.
وأشار رئيس شركة إيجليير ترافل، إلى أن رواد الأعمال من أصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة بالقطاع السياحي، يواجهون تحديات حقيقية تتمثل في ضعف التمويل، ومشاكل أخرى تتعلق بالأمور الإدارية، وسط مطالب منهم بوجود تشريعات وقوانين تدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.
وأكد قاعود، أن القطاع السياحي عانى خلال الفترة السابقة الكثير بسبب تداعيات فيروس كورونا، علي الرغم من الإجراءات التي اتخذتها الدولة والحكومة المصرية ممثلة في وزارة السياحة والبنك المركزي في تأجيل فواتير الكهرباء والغاز على المنشآت السياحية، بالإضافة إلى دعم آخر يتعلق بتأجيل أقساط البنوك 6 أشهر.
وأضاف أن الاهتمام الحكومي والخاص بريادة الأعمال بالغ واتضح ذلك في توفر بيئة العمل المناسبة لريادة الأعمال بفضل التحول الرقمي السريع وتوفير طرق مختلفة للتمويل والتدريب.
وشدد قاعود، على ضرورة وجود خطط نوعية لاستمرار دعم القطاع السياحي بمصر مستقبلا لحين الانتهاء من تداعيات "كورونا" على القطاع والتي من الطبيعي أن تأخذ مزيدا من الوقت.
وقال:" القطاع السياحي مليء بالفرص لريادة الأعمال، وتحديات عديدة فرضها " تداعيات كورونا"، ولابد من تكاتف كافة الأطراف ( قطاع خاص وحكومية)، مع ضرورة التوسع في برامج التدريب والتأهيل والتمويل من خلال إطلاق صناديق استثمار متخصصة لدعم مشاريع ريادة الأعمال بالقطاع السياحي.
والتقى قاعود عددا كبيرا من رواد الأعمال والمستثمرين في قطاع السياحة على هامش فعاليات القمة.
وقال قاعود، إن هناك فرصا كبيرة للشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة في القطاع السياحي، والتي ظهرت من خلال اللقاءات التي أجراها رئيس لجنة السياحة على هامش الفعاليات.
وأشار رئيس شركة إيجليير ترافل، إلى أن رواد الأعمال من أصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة بالقطاع السياحي، يواجهون تحديات حقيقية تتمثل في ضعف التمويل، ومشاكل أخرى تتعلق بالأمور الإدارية، وسط مطالب منهم بوجود تشريعات وقوانين تدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.
وأكد قاعود، أن القطاع السياحي عانى خلال الفترة السابقة الكثير بسبب تداعيات فيروس كورونا، علي الرغم من الإجراءات التي اتخذتها الدولة والحكومة المصرية ممثلة في وزارة السياحة والبنك المركزي في تأجيل فواتير الكهرباء والغاز على المنشآت السياحية، بالإضافة إلى دعم آخر يتعلق بتأجيل أقساط البنوك 6 أشهر.
وأضاف أن الاهتمام الحكومي والخاص بريادة الأعمال بالغ واتضح ذلك في توفر بيئة العمل المناسبة لريادة الأعمال بفضل التحول الرقمي السريع وتوفير طرق مختلفة للتمويل والتدريب.
وشدد قاعود، على ضرورة وجود خطط نوعية لاستمرار دعم القطاع السياحي بمصر مستقبلا لحين الانتهاء من تداعيات "كورونا" على القطاع والتي من الطبيعي أن تأخذ مزيدا من الوقت.
وقال:" القطاع السياحي مليء بالفرص لريادة الأعمال، وتحديات عديدة فرضها " تداعيات كورونا"، ولابد من تكاتف كافة الأطراف ( قطاع خاص وحكومية)، مع ضرورة التوسع في برامج التدريب والتأهيل والتمويل من خلال إطلاق صناديق استثمار متخصصة لدعم مشاريع ريادة الأعمال بالقطاع السياحي.