كابتن ماجد يكتب: أبو الملايين
الأهلي والزمالك تأهلا لقبل نهائى كأس مصر.. ومازال أبو الملايين "نادي بيراميدز" بدون بطولات رغم المبالغ الطائلة التي تُنفق عليه هنا وهناك، سواء في ظل وجود تركى آل الشيخ أو بعد رحيله.. فالفلوس هي شعار بيراميدز المدوى وليس البطولات.. أنا ككابتن ماجد شايف إن نادي بيراميدز ده عبارة عن مقبرة للنجوم ومحرقة للموهوبين نظير الإغراءات المالية.
النادي أصبح عبارة عن مجموعة من شباب رجال الأعمال يلعبون الكرة، وبالتالى أبدا لن يحصدوا أي بطولة.. التاريخ يقول ذلك والجغرافية لم تنكر هذا. فالبرازيل بها أحرف لاعبى العالم ومعظمهم من الفقراء.. الفقراء دائما يهرولون ويراوغون ويرقصون ويفعلون ذلك في لعبهم بكرة القدم أيضا كما يفعلونه في الحياة.. لذلك هم الأحرف دائما والأقدر على الاستمرار لحصد البطولات.
أما الأغنياء أو الذين أصبحوا اغنياء فهم كسالى ورفاهيتهم تفقدهم الحماسة، وتجعلهم غير قادرين على المراوغة سواء داخل الملعب أو خارجه فتجدهم خاملين.. بدليل هذا الكم من النجوم الذين كانوا متألقين في أنديتهم ثم أفل نجمهم بمجرد أن تعاقدوا مع النادي الأغنى في مصر وأفريقيا فبرغم خطف بيراميدز لنجوم الأهلي والزمالك ألا أنه لن يكون موجودا في نهائى الكأس، كما أنه لم يكن موجودا في نهائى الدوري، وكذلك لم يكن موجودا في بطولة الكبار أبطال الأندية الأفريقية.
النادي أصبح عبارة عن مجموعة من شباب رجال الأعمال يلعبون الكرة، وبالتالى أبدا لن يحصدوا أي بطولة.. التاريخ يقول ذلك والجغرافية لم تنكر هذا. فالبرازيل بها أحرف لاعبى العالم ومعظمهم من الفقراء.. الفقراء دائما يهرولون ويراوغون ويرقصون ويفعلون ذلك في لعبهم بكرة القدم أيضا كما يفعلونه في الحياة.. لذلك هم الأحرف دائما والأقدر على الاستمرار لحصد البطولات.
أما الأغنياء أو الذين أصبحوا اغنياء فهم كسالى ورفاهيتهم تفقدهم الحماسة، وتجعلهم غير قادرين على المراوغة سواء داخل الملعب أو خارجه فتجدهم خاملين.. بدليل هذا الكم من النجوم الذين كانوا متألقين في أنديتهم ثم أفل نجمهم بمجرد أن تعاقدوا مع النادي الأغنى في مصر وأفريقيا فبرغم خطف بيراميدز لنجوم الأهلي والزمالك ألا أنه لن يكون موجودا في نهائى الكأس، كما أنه لم يكن موجودا في نهائى الدوري، وكذلك لم يكن موجودا في بطولة الكبار أبطال الأندية الأفريقية.