إيران تعلن عن مصادرها لشراء لقاح كورونا
قال وزير الصحة الإيراني سعيد نمكي، إن طهران اتخذت إجراءات لشراء 18 مليون جرعة، من لقاح كورونا، وإن وزارة الصحة اختارت 3 مصادر لشراء اللقاح الذي يحصل على تأييد منظمة الصحة العالمية.
من جانبه، نفى نائب وزير الصحة الإيراني إيرج حريرجي، إمكانية أن تحول العقوبات الأمريكية دون حصول طهران على اللقاح.
وأضاف أن طهران نقلت جزءًا من المبالغ المالية اللازمة لشراء اللقاح، عبر مبادرة كوفاكس (COVAX) المصممة لضمان وصول عالمي عادل إلى لقاحات فيروس كورونا، مشيرا إلى أن كوفاكس، ومنظمة الصحة العالمية، ومنظمة اليونيسيف، وافقت على إعطاء اللقاح إلى 20 بالمئة من سكان كل دولة.
وقال حريرجي: إن وصول اللقاح إلى إيران لن يتأخر، بعد حصوله على التأييد النهائي لمنظمة الصحة العالمية، مشيرًا إلى أنه سيتم توزيعه بعدل دون أي تمييز في إيران، وأن الحالات الأكثر خطورة، والكوادر الطبية، ستكون لها الأولوية.
ويأتي حديث المسؤولين الإيرانيين عن ثقتهما بالحصول على اللقاحات العالمية لفيروس كورونا، في الوقت الذي لم تتمكن فيه طهران من الحصول هذا الخريف على أعداد كافية من لقاح الإنفلونزا، والأنسولين، بسبب العقوبات الأمريكية.
وقالت أمينة اللجنة الصحية في البرلمان الإيراني فاطمة محمد بيغي: إن طهران أرسلت مبلغ 30 مليون يورو إلى مصرف وسيط في تركيا، لشراء لقاح إنفلونزا من شركة فرنسية، إلا أنه تم تجميد المبلغ في المصرف التركي، قبل إعادته إلى البنك المركزي الإيراني، بسبب العقوبات الأمريكية.
من جانبه، نفى نائب وزير الصحة الإيراني إيرج حريرجي، إمكانية أن تحول العقوبات الأمريكية دون حصول طهران على اللقاح.
وأضاف أن طهران نقلت جزءًا من المبالغ المالية اللازمة لشراء اللقاح، عبر مبادرة كوفاكس (COVAX) المصممة لضمان وصول عالمي عادل إلى لقاحات فيروس كورونا، مشيرا إلى أن كوفاكس، ومنظمة الصحة العالمية، ومنظمة اليونيسيف، وافقت على إعطاء اللقاح إلى 20 بالمئة من سكان كل دولة.
وقال حريرجي: إن وصول اللقاح إلى إيران لن يتأخر، بعد حصوله على التأييد النهائي لمنظمة الصحة العالمية، مشيرًا إلى أنه سيتم توزيعه بعدل دون أي تمييز في إيران، وأن الحالات الأكثر خطورة، والكوادر الطبية، ستكون لها الأولوية.
ويأتي حديث المسؤولين الإيرانيين عن ثقتهما بالحصول على اللقاحات العالمية لفيروس كورونا، في الوقت الذي لم تتمكن فيه طهران من الحصول هذا الخريف على أعداد كافية من لقاح الإنفلونزا، والأنسولين، بسبب العقوبات الأمريكية.
وقالت أمينة اللجنة الصحية في البرلمان الإيراني فاطمة محمد بيغي: إن طهران أرسلت مبلغ 30 مليون يورو إلى مصرف وسيط في تركيا، لشراء لقاح إنفلونزا من شركة فرنسية، إلا أنه تم تجميد المبلغ في المصرف التركي، قبل إعادته إلى البنك المركزي الإيراني، بسبب العقوبات الأمريكية.