"كتاب الإمارات" يهنئ أول امرأة عربية تفوز بمنصب رئيس الاتحاد الدولي للناشرين
فازت الإماراتية بدور القاسمي، برئاسة الاتحاد الدولي للناشرين، فيما فازت البرازيلية كارين بانسا، بمنصب نائب الرئيس، في الانتخابات التي أجريت ضمن اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد.
وكانت " بدور القاسمي" المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة كلمات الإماراتية لنشر كتب الأطفال واليافعين، تشغل منصب نائب رئيس الاتحاد منذ 2018.
وفي كلمتها التي ألقتها باللغة الإنجليزية عبر الموقع الرسمي للاتحاد بعد فوزها بالمنصب تحدثت الشيخة بدور عن التحديات التي تواجه صناعة النشر وفي مقدمتها جائحة كورونا.
وقالت إنه مع استمرار الأزمة قرابة العشرة أشهر حتى الآن ظل الناشرون يصدرون الكتب ويؤدون دورهم لكن التطورات الجديدة تفرض على العاملين بهذا القطاع التطلع لنماذج عمل جديدة من أجل المضي قدما.
وأشارت إلى أن الحاجة للدواء لحماية الأرواح والحفاظ على الصحة البدنية لا تقل أهمية عن الحاجة للكتب من أجل الصحة العقلية، داعية إلى إعادة تقييم التأثير الفعلي للتكنولوجيا على صناعة النشر.
وأصبحت الشيخة بدور أول امرأة عربية وثاني امرأة على الاطلاق تتقلد رئاسة الاتحاد الدولي للناشرين منذ تأسيسه في 1896 والذي يتخذ من سويسرا مقرا.
وهنأ اتحاد كتاب وأدباء الإمارات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي كأول امرأة عربية تفوز بمنصب رئيس الاتحاد الدولي للناشرين،كأول امرأة عربية وإماراتية تشغل هذا المنصب على المستوى العالمي منذ تأسيس الإتحاد عام 1896.والثانية على المستوى العالمي
وأكد "سلطان العميمي" ،رئيس الاتحاد، أن قطاعي الثقافة والنشر يشهدان تطورًا مستمرًّا في العالم أجمع، وأن وجود قيادية عربية في هذا الموقع الدولي المهم يعد مكسبًا للثقافة وحركتي النشر العربية والدولية.
كما أن إنجازات الشيخة بدور ونجاحها في قطاعي الثقافة والنشر تجاوز في امتداده وأفقه محيط دولة الإمارات العربية المتحدة إلى المحيط العربي، إذ كانت سموها سباقة دائماً إلى تأسيس مشروعات ثقافية رائدة لم يسبقها إليها أحد، منها النهوض بصناعة الكتاب في الإمارات ودعم الناشر وحركة النشر في دولة الإمارات وخارجها.
وأشار سلطان العميمي إلى أن تميز الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي في مجالي الثقافة والنشر هو امتداد للمشروع المستدام للشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الرئيس الفخري لاتحاد كتاب وأدباء الإمارات في تحويل الشارقة إلى مركز ثقافي حيوي ونشط ومنتج على مستوى المنطقة والعالم.
وكانت " بدور القاسمي" المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة كلمات الإماراتية لنشر كتب الأطفال واليافعين، تشغل منصب نائب رئيس الاتحاد منذ 2018.
وفي كلمتها التي ألقتها باللغة الإنجليزية عبر الموقع الرسمي للاتحاد بعد فوزها بالمنصب تحدثت الشيخة بدور عن التحديات التي تواجه صناعة النشر وفي مقدمتها جائحة كورونا.
وقالت إنه مع استمرار الأزمة قرابة العشرة أشهر حتى الآن ظل الناشرون يصدرون الكتب ويؤدون دورهم لكن التطورات الجديدة تفرض على العاملين بهذا القطاع التطلع لنماذج عمل جديدة من أجل المضي قدما.
وأشارت إلى أن الحاجة للدواء لحماية الأرواح والحفاظ على الصحة البدنية لا تقل أهمية عن الحاجة للكتب من أجل الصحة العقلية، داعية إلى إعادة تقييم التأثير الفعلي للتكنولوجيا على صناعة النشر.
وأصبحت الشيخة بدور أول امرأة عربية وثاني امرأة على الاطلاق تتقلد رئاسة الاتحاد الدولي للناشرين منذ تأسيسه في 1896 والذي يتخذ من سويسرا مقرا.
وهنأ اتحاد كتاب وأدباء الإمارات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي كأول امرأة عربية تفوز بمنصب رئيس الاتحاد الدولي للناشرين،كأول امرأة عربية وإماراتية تشغل هذا المنصب على المستوى العالمي منذ تأسيس الإتحاد عام 1896.والثانية على المستوى العالمي
وأكد "سلطان العميمي" ،رئيس الاتحاد، أن قطاعي الثقافة والنشر يشهدان تطورًا مستمرًّا في العالم أجمع، وأن وجود قيادية عربية في هذا الموقع الدولي المهم يعد مكسبًا للثقافة وحركتي النشر العربية والدولية.
كما أن إنجازات الشيخة بدور ونجاحها في قطاعي الثقافة والنشر تجاوز في امتداده وأفقه محيط دولة الإمارات العربية المتحدة إلى المحيط العربي، إذ كانت سموها سباقة دائماً إلى تأسيس مشروعات ثقافية رائدة لم يسبقها إليها أحد، منها النهوض بصناعة الكتاب في الإمارات ودعم الناشر وحركة النشر في دولة الإمارات وخارجها.
وأشار سلطان العميمي إلى أن تميز الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي في مجالي الثقافة والنشر هو امتداد للمشروع المستدام للشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الرئيس الفخري لاتحاد كتاب وأدباء الإمارات في تحويل الشارقة إلى مركز ثقافي حيوي ونشط ومنتج على مستوى المنطقة والعالم.
