وزيرة الصحة: الالتزام بالإجراءات الاحترازية ضد كورونا خلال جولة الإعادة بانتخابات النواب
أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، عن خطة التأمين لجولة الإعادة للمرحلة الأولى لانتخابات مجلس النواب 2020، والمقامة خلال يومي ٢٣ و٢٤ من شهر نوفمبر الحالي، بالتنسيق مع الهيئة الوطنية للانتخابات، في إطار الحرص على الاهتمام بالصحة العامة واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية حفاظًا على صحة المواطنين، تزامنًا مع إجراءات الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الوزيرة شددت على ضرورة الالتزام باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية ضد فيروس كورونا أثناء العملية الانتخابية، والالتزام بالشروط الصحية داخل المنشآت والمقار الانتخابية طوال فترة انعقاد الانتخابات، ومراعاة التباعد الاجتماعي بين الناخبين، وعدم التزاحم داخل لجان الانتخابات، بالإضافة إلى التزام المواطنين بارتداء الكمامات أثناء إدلائهم بأصواتهم.
وأشار إلى أنه تم الدفع بـ 754 سيارة إسعاف مجهزة بمحافظات جولة الإعادة، وسيتم وضع السيارات العاملة في حالة استنفار خارجي وانتشار حر، حيث يتم توزيعها على المقار الانتخابية بمحافظات الجمهورية.
وأكد "مجاهد" أن الوزيرة راجعت توافر مخزون كاف من الأدوية والمستلزمات الطبية بالمستشفيات بجميع محافظات الجمهورية، مشيرًا إلى توافر أرصدة من الدم ومشتقاته من جميع الفصائل بمراكز وبنوك الدم التابعة للوزارة بجميع محافظات الجمهورية، حيث تبلغ أرصدة الدم 14 ألف و 595 كيس دم من الفصائل المختلفة، و 59 ألف و 355 كيس بلازما الدم.
وأشار إلى رفع درجة الاستعداد للقصوى بجميع المستشفيات العامة والمركزية، وتكثيف تواجد الفرق الطبية من أطباء، وفنيين، وتمريض بأقسام الطوارئ بالمستشفيات، لافتًا إلى منع الإجازات للعاملين بالمستشفيات خاصة أقسام الطوارئ، والحروق، والسموم، بالإضافة إلى التنسيق الكامل مع المستشفيات الجامعية بكل محافظة.
ولفت إلى استمرار انعقاد غرفة الأزمات والطوارئ بديوان عام الوزارة خلال هذه الفترة لمتابعة تنفيذ خطة التأمين الطبي للانتخابات على مدار الـ 24 ساعة، والتي يتم ربطها بغرف العمليات الفرعية بمديريات الصحة بالمحافظات، مؤكدًا التنسيق المستمر بين الوزارة والسادة المحافظين، ومديريات الصحة، وهيئة التأمين الصحي، والهيئة الوطنية للانتخابات، والفرق الطبية المتواجدة بمقار اللجان، وذلك للاستجابة السريعة لأي طارئ، ورفع تقرير لحظي إلى الوزيرة بجميع المستجدات.
وأكد ضرورة التزام المراقبين بارتداء الكمامات طوال فترة عملهم، والتهوية الجيدة لقاعات اللجان الانتخابية حيث يفضل الأماكن المفتوحة وعدم استخدام أجهزة تكييف الهواء، بالإضافة إلى اتباع تعليمات مكافحة العدوى في تطهير كافة القاعات المخصصة للعملية الانتخابية وتطهير الأسطح المعرضة للتلامس ودورات المياه، ومراعاة المسافات بين الناخبين أثناء الدخول، ونشر اللافتات الإرشادية والتوعوية بطرق انتقال العدوى والإجراءات الوقائية اللازمة للحماية من العدوى.
وتابع "مجاهد" أنه يتم عمل مسح حراري على باب اللجنة الانتخابية لاستبعاد من يعاني حرارة مرتفعة أو أي أعراض تنفسية ( الكحة و ضيق التنفس ) وتوجيه المشتبه بهم لأقرب منشأة طبية، لافتًا إلى أن الوزيرة وجهت بتوافر الفرق الطبية المدربة داخل المقار الانتخابية لتقديم الخدمات الطبية اللائقة للناخبين والمواطنين.
وأضاف "مجاهد" أنه في حالة الاشتباه بإصابة ناخب، مراقب، أو موظف داخل المقار الانتخابية، يتم تحويله لأقرب مستشفى لتقييم حالته الصحية واتخاذ اللازم، وإعطاء العلاج، كما يتم إبلاغ الإدارة الصحية أو المنطقة الطبية بالحالة المشتبهة لاتخاذ الإجراءات الوقائية ومتابعة الحالة وخط سيرها، ومتابعة المخالطين في حالة الإصابة لمدة أسبوعين.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الوزيرة شددت على ضرورة الالتزام باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية ضد فيروس كورونا أثناء العملية الانتخابية، والالتزام بالشروط الصحية داخل المنشآت والمقار الانتخابية طوال فترة انعقاد الانتخابات، ومراعاة التباعد الاجتماعي بين الناخبين، وعدم التزاحم داخل لجان الانتخابات، بالإضافة إلى التزام المواطنين بارتداء الكمامات أثناء إدلائهم بأصواتهم.
وأشار إلى أنه تم الدفع بـ 754 سيارة إسعاف مجهزة بمحافظات جولة الإعادة، وسيتم وضع السيارات العاملة في حالة استنفار خارجي وانتشار حر، حيث يتم توزيعها على المقار الانتخابية بمحافظات الجمهورية.
وأكد "مجاهد" أن الوزيرة راجعت توافر مخزون كاف من الأدوية والمستلزمات الطبية بالمستشفيات بجميع محافظات الجمهورية، مشيرًا إلى توافر أرصدة من الدم ومشتقاته من جميع الفصائل بمراكز وبنوك الدم التابعة للوزارة بجميع محافظات الجمهورية، حيث تبلغ أرصدة الدم 14 ألف و 595 كيس دم من الفصائل المختلفة، و 59 ألف و 355 كيس بلازما الدم.
وأشار إلى رفع درجة الاستعداد للقصوى بجميع المستشفيات العامة والمركزية، وتكثيف تواجد الفرق الطبية من أطباء، وفنيين، وتمريض بأقسام الطوارئ بالمستشفيات، لافتًا إلى منع الإجازات للعاملين بالمستشفيات خاصة أقسام الطوارئ، والحروق، والسموم، بالإضافة إلى التنسيق الكامل مع المستشفيات الجامعية بكل محافظة.
ولفت إلى استمرار انعقاد غرفة الأزمات والطوارئ بديوان عام الوزارة خلال هذه الفترة لمتابعة تنفيذ خطة التأمين الطبي للانتخابات على مدار الـ 24 ساعة، والتي يتم ربطها بغرف العمليات الفرعية بمديريات الصحة بالمحافظات، مؤكدًا التنسيق المستمر بين الوزارة والسادة المحافظين، ومديريات الصحة، وهيئة التأمين الصحي، والهيئة الوطنية للانتخابات، والفرق الطبية المتواجدة بمقار اللجان، وذلك للاستجابة السريعة لأي طارئ، ورفع تقرير لحظي إلى الوزيرة بجميع المستجدات.
وأكد ضرورة التزام المراقبين بارتداء الكمامات طوال فترة عملهم، والتهوية الجيدة لقاعات اللجان الانتخابية حيث يفضل الأماكن المفتوحة وعدم استخدام أجهزة تكييف الهواء، بالإضافة إلى اتباع تعليمات مكافحة العدوى في تطهير كافة القاعات المخصصة للعملية الانتخابية وتطهير الأسطح المعرضة للتلامس ودورات المياه، ومراعاة المسافات بين الناخبين أثناء الدخول، ونشر اللافتات الإرشادية والتوعوية بطرق انتقال العدوى والإجراءات الوقائية اللازمة للحماية من العدوى.
وتابع "مجاهد" أنه يتم عمل مسح حراري على باب اللجنة الانتخابية لاستبعاد من يعاني حرارة مرتفعة أو أي أعراض تنفسية ( الكحة و ضيق التنفس ) وتوجيه المشتبه بهم لأقرب منشأة طبية، لافتًا إلى أن الوزيرة وجهت بتوافر الفرق الطبية المدربة داخل المقار الانتخابية لتقديم الخدمات الطبية اللائقة للناخبين والمواطنين.
وأضاف "مجاهد" أنه في حالة الاشتباه بإصابة ناخب، مراقب، أو موظف داخل المقار الانتخابية، يتم تحويله لأقرب مستشفى لتقييم حالته الصحية واتخاذ اللازم، وإعطاء العلاج، كما يتم إبلاغ الإدارة الصحية أو المنطقة الطبية بالحالة المشتبهة لاتخاذ الإجراءات الوقائية ومتابعة الحالة وخط سيرها، ومتابعة المخالطين في حالة الإصابة لمدة أسبوعين.