خبير: الأداء العرضي مرشح للسيطرة على المؤشر الرئيسي بالبورصة مع غياب المحفزات
اختتمت البورصة المصرية تداولات أمس الإثنين على مكاسب جماعية، لينهى الرئيسي على ارتفاع بـ0.25% عند 10885 نقطة بعد قلص جانبًا من مكاسبه بتراجع التجارى الدولى دون 62 جنيها ومبيعات المؤسسات الأجنبية على بعض القياديات مقابل مشتريات أقل من المؤسسات المحلية والعربية.
وقال أيمن فودة خبير أسواق المال: إنه ارتفع أيضًا المؤشر السبعينى متساوى الأوزان بـ0.96% منهيًا عند 2040 نقطة بعد وصوله لمشارف قمته التاريخية عند 2050 والتى وجد عندها البائع الذى حاول تحقيق أرباح فعلية بالمحفظة.. والذى جاء بقيم تداول مرتفعة بلغت 1.687 مليار جنيه بحجم تداول 630 مليون سهم من خلال 50470 صفقة بالتداول على 184 ورقة مالية ربحت منها 93 ورقة وتراجعت 56 ورقة، فيما ظلت على ثبات 35 ورقة مالية دون تغيير، ليربح رأس المال السوقى للشركات المقيدة 3.211 مليار جنيه مسجلا 632.514 مليار بنهاية تداولات الإثنين.
وأضاف أنه استمر الأداء السلبى للتجارى الدولى مع مبيعات المؤسسات الأجنبية ما حال دون تقدم المؤشر الرئيسي لتجاوز الـ11000 نقطة ثم الـ11100 نقطة مع غياب المحفزات التى تدفع بمزيد من السيولة من قبل المؤسسات المحلية التى تتجه للبيع معظم الجلسات فيما عاد النشاط النسبة على الأسهم الصغيرة والمتوسطة مع ارتفاع نصيب الأفراد من التعاملات لمتوسط 80 % من التعاملات اليومية مع تردد واضح من الصناديق المحلية بالرغم من وصول أسعار بعض الأسهم لمستويات جاذبة جدًا للشراء ، لتتجه المؤسسات للتعامل على الأسهم القائدة بالسبعينى لتحقيق أرباح رأسمالية مضمونة وسط تفاعل الأفراد مع تلك الأسهم ... ليسجل المستثمرون المصريون و العرب صافى شراء ب 21.338. و. 39.891 مليون جنيه على التوالى ، مقابل تسجيل المستثمرين الأجانب صافى بيع بـ61.129 مليون حنيه.
وتابع، أنه يظل الأداء العرضى مرشحًا للسيطرة على الرئيسي مع غياب المحفزات واستمرار الحديث عن الموجة الثانية لكورونا و ما ستسفر عنه من إغلاق جزئى فى الاقتصادات الخارجية مع ترقب تفعيل لقاح ناجح وفاعل لهذا الوباء مع استمرار نشاط المضاربات وارتفاع الأسهم الخبرية وتبادل الأدوار بين قطاعات السوق مع استمرار تفوق السبعينى عن الرئيسي.
وتابع: "ما زال الحذر مطلوبا والذى يستوجب الاحتفاظ بنسبة سيولة مناسبة لقيمة المحفظة مع الانتقاء الحيد للأسهم ماليا وفنيا والانحياز للأسهم ذات السيولة العالية والاتجاه الصاعد بإجراء المتاجرات الجزئية" .
وقال أيمن فودة خبير أسواق المال: إنه ارتفع أيضًا المؤشر السبعينى متساوى الأوزان بـ0.96% منهيًا عند 2040 نقطة بعد وصوله لمشارف قمته التاريخية عند 2050 والتى وجد عندها البائع الذى حاول تحقيق أرباح فعلية بالمحفظة.. والذى جاء بقيم تداول مرتفعة بلغت 1.687 مليار جنيه بحجم تداول 630 مليون سهم من خلال 50470 صفقة بالتداول على 184 ورقة مالية ربحت منها 93 ورقة وتراجعت 56 ورقة، فيما ظلت على ثبات 35 ورقة مالية دون تغيير، ليربح رأس المال السوقى للشركات المقيدة 3.211 مليار جنيه مسجلا 632.514 مليار بنهاية تداولات الإثنين.
وأضاف أنه استمر الأداء السلبى للتجارى الدولى مع مبيعات المؤسسات الأجنبية ما حال دون تقدم المؤشر الرئيسي لتجاوز الـ11000 نقطة ثم الـ11100 نقطة مع غياب المحفزات التى تدفع بمزيد من السيولة من قبل المؤسسات المحلية التى تتجه للبيع معظم الجلسات فيما عاد النشاط النسبة على الأسهم الصغيرة والمتوسطة مع ارتفاع نصيب الأفراد من التعاملات لمتوسط 80 % من التعاملات اليومية مع تردد واضح من الصناديق المحلية بالرغم من وصول أسعار بعض الأسهم لمستويات جاذبة جدًا للشراء ، لتتجه المؤسسات للتعامل على الأسهم القائدة بالسبعينى لتحقيق أرباح رأسمالية مضمونة وسط تفاعل الأفراد مع تلك الأسهم ... ليسجل المستثمرون المصريون و العرب صافى شراء ب 21.338. و. 39.891 مليون جنيه على التوالى ، مقابل تسجيل المستثمرين الأجانب صافى بيع بـ61.129 مليون حنيه.
وتابع، أنه يظل الأداء العرضى مرشحًا للسيطرة على الرئيسي مع غياب المحفزات واستمرار الحديث عن الموجة الثانية لكورونا و ما ستسفر عنه من إغلاق جزئى فى الاقتصادات الخارجية مع ترقب تفعيل لقاح ناجح وفاعل لهذا الوباء مع استمرار نشاط المضاربات وارتفاع الأسهم الخبرية وتبادل الأدوار بين قطاعات السوق مع استمرار تفوق السبعينى عن الرئيسي.
وتابع: "ما زال الحذر مطلوبا والذى يستوجب الاحتفاظ بنسبة سيولة مناسبة لقيمة المحفظة مع الانتقاء الحيد للأسهم ماليا وفنيا والانحياز للأسهم ذات السيولة العالية والاتجاه الصاعد بإجراء المتاجرات الجزئية" .