إحصائيات فيروس كورونا.. طبيب مناعة: القلق أن نصل لهذا الرقم
توقع الدكتور مجدى بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة زيادة الحالات المصابة بفيروس كورونا فى مصر وذلك بسبب انخفاض درجة الحرارة والرطوبة، وبداية موسم الإنفلونزا ، وإهمال التدابير الوقائية.
أشار إلى أنه نظريا ما يحدث الآن فى 54 بلدا أوربى قابل التكرار فى أى دولة فى نصف الكرة الشمالى حال تجاهل التدابير الوقائية ، والعكس صحيح.
وأكد أنه حتى الآن في مصر الحالات تحت السيطرة ، متمنيا عدم الوصول للرقم 500 من الإصابات مؤكدا أن هناك فرصة كبيرة فى الحد من تسارع وتيرة العدوى بكورونا كوفيد-١٩ حتى الآن .
وكشف عن عدد من السيناريوهات المتوقعة منها
السيناريو الأول حيث يعود المواطنون إلى الالتزام بالتدابير الوقائية ، و تحدث زيادة طفيفة فى معدلات الإصابة بالكورونا و تنجو مصر من الموجة الثانية.
أضاف أن السيناريو الثاني هو ان يستمر المواطنون فى تجاهل التدابير الوقائية ، ويستغل فيروس كورونا ذلك ، و ينتشر بسرعات أعلى ، وتزداد معدلات الإصابة ، و تدخل مصر بقوة فى الموجة الثانية، متمنيا عدم حدوث ذلك ، لأنه سوف يرهق المستشفيات ، ويعطل الاقتصاد .
أشار إلى أن أعداد حالات الكورونا الجديدة فى العالم تتسارع ،و تسبق الملاحقات ، و حرب كورونا مستمرة، ومازالت مستمرة فى ٢٢٠ دولة تقريباً حيث سجل العالم 58063908 حالة كورونا.
أكد أن الموجة الثانية لعدوى فيروس كورونا فى أوروبا أسرع فى الانتشار من الأولى ، و أضخم موضحا أن التفوق المصرى على الكورونا الذى سبقت به مصر و أمريكا وأوربا ليس مبررا لأن يهمل أى مواطن التدابير الوقائية ، فمازالت المعركة مستمرة ،و أى خطأ أو تهاون أو استهتار ربما يكون قاتلا لشخص أو أشخاص أبرياء .
ووجه رسالة إلى المواطنين قائلا: "لا تأمنوا الفيروس أبدا ، حتى لو اختفى ، فربما تظهر فيروسات جديدة أو مستجدة ، ولهذا علينا اكتساب خبرات ومهارات الوقاية من أى فيروس تنفسى سواء كان كورونا كوفيد-١٩ أو كورونا مستقبلى"مؤكدا ان التخلى عن الكمامة ربما يتسبب فى هلاك المئات .
أشار إلى أنه نظريا ما يحدث الآن فى 54 بلدا أوربى قابل التكرار فى أى دولة فى نصف الكرة الشمالى حال تجاهل التدابير الوقائية ، والعكس صحيح.
وأكد أنه حتى الآن في مصر الحالات تحت السيطرة ، متمنيا عدم الوصول للرقم 500 من الإصابات مؤكدا أن هناك فرصة كبيرة فى الحد من تسارع وتيرة العدوى بكورونا كوفيد-١٩ حتى الآن .
وكشف عن عدد من السيناريوهات المتوقعة منها
السيناريو الأول حيث يعود المواطنون إلى الالتزام بالتدابير الوقائية ، و تحدث زيادة طفيفة فى معدلات الإصابة بالكورونا و تنجو مصر من الموجة الثانية.
أضاف أن السيناريو الثاني هو ان يستمر المواطنون فى تجاهل التدابير الوقائية ، ويستغل فيروس كورونا ذلك ، و ينتشر بسرعات أعلى ، وتزداد معدلات الإصابة ، و تدخل مصر بقوة فى الموجة الثانية، متمنيا عدم حدوث ذلك ، لأنه سوف يرهق المستشفيات ، ويعطل الاقتصاد .
أشار إلى أن أعداد حالات الكورونا الجديدة فى العالم تتسارع ،و تسبق الملاحقات ، و حرب كورونا مستمرة، ومازالت مستمرة فى ٢٢٠ دولة تقريباً حيث سجل العالم 58063908 حالة كورونا.
أكد أن الموجة الثانية لعدوى فيروس كورونا فى أوروبا أسرع فى الانتشار من الأولى ، و أضخم موضحا أن التفوق المصرى على الكورونا الذى سبقت به مصر و أمريكا وأوربا ليس مبررا لأن يهمل أى مواطن التدابير الوقائية ، فمازالت المعركة مستمرة ،و أى خطأ أو تهاون أو استهتار ربما يكون قاتلا لشخص أو أشخاص أبرياء .
ووجه رسالة إلى المواطنين قائلا: "لا تأمنوا الفيروس أبدا ، حتى لو اختفى ، فربما تظهر فيروسات جديدة أو مستجدة ، ولهذا علينا اكتساب خبرات ومهارات الوقاية من أى فيروس تنفسى سواء كان كورونا كوفيد-١٩ أو كورونا مستقبلى"مؤكدا ان التخلى عن الكمامة ربما يتسبب فى هلاك المئات .