30 معلومة عن كيفية التعايش مع كورونا لتفادي مخاطر الموجة الثانية
تبذل الدولة المصرية جهودا مكثفة للتعامل والتعايش مع فيروس كورونا وتفادي مخاطر الموجة الثانية من انتشار الفيروس حفاظا على سلامة المواطنين والتأكيد على التزام الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا.
وجاءت أبرز المعلومات عن كيفية التعايش والتعامل مع كورونا لتفادي مخاطر الموجة الثانية كالتالي:
- يجب التعايش مع فيروس كورونا لأنه مثله مثل أى فيروس موجود معنا في الحياة موضحا أن فيروس كورونا معروف منذ القدم وهو أحد الفيروسات التي تسبب التهابات ومشكلات في الجهاز التنفسي.
- كل فترة تظهر سلالة جديدة للفيروس مثله مثل الأنفلونزا الموسمية والذى يتطور كل عام عما قبله.
- فيروس كورونا موجود منذ سنوات عديدة وأصيب به أشخاص في عامي 2003 و2014 ولكن السلالة التى ظهرت في نهاية عام 2019 هى سلالة جديدة وشرسة ولا توجد أى مقاومة لها حتى الآن لعدم وجود أجسام مضادة في جسم الإنسان لتلك السلالة.
- تلك السلالة ستضعف مع الوقت وقد يكون هناك تطعيم لها أو دواء للعلاج منها ولكن تلك الفترة يوجد نشاط للفيروس.
- يجب اتباع الإجراءات الوقائية من فيروس كورونا وتحقيق التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات والحرص على غسل اليدين بشكل مستمر.
- 85% من حالات الإصابة بفيروس كورونا تكون أعراضها بسيطة جدًا ويمكن أن لا تظهر عليهم أعراض ولكن الخطورة على الأشخاص أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن لذلك ينصح بمقاومة الفيروس من خلال اتباع الإجراءات الوقائية حيث إن الفرد الواحد من الممكن أن يعدى 3 أشخاص بفيروس كورونا.
- يجب اتباع الإجراءات الوقائية التى تناشد بها الحكومة المواطنين للوقاية من فيروس كورونا.
- يجب عدم تهويل الأمر ومتابعة التوعية السليمة واتباع طرق الوقاية وهي غسيل الأيدي جيدا وعدم استخدام الأدوات الشخصية للأفراد ومراعاة عملية التعقيم.
- أهمية ارتداء الكمامات وقفازات اليد أثناء الذهاب للعمل وبالنسبة للطاقم الطبي أثناء التواجد في المستشفيات والعيادات.
- تجنب أماكن الازدحام وتجنب السلام بالأيدي والأحضان والقبلات خاصة للأطفال.
- تقوية المناعة بفيتامين سي والكالسيوم وتناول عصير البرتقال والمياه بكثرة وتناول الخضراوات مثل الطماطم والفلفل الأخضر وشرب اللبن وتناول ملعقة عسل نحل يوميا.
- تجنب كل ما يضعف المناعة مثل التدخين وشرب الكحوليات وتناول المسكنات دون داع.
- أعراض المرض تشبه الإنفلونزا لكن مع ارتفاع درجة الحرارة أكثر من 38 وصداع شديد وكحة شديدة وضيق في التنفس ومن يتعرض لهذه الأعراض يجب عليه الذهاب لأقرب مستشفى لعمل الفحوص والتحاليل اللازمة.
- ضرورة تجنب الشائعات بشأن فيروس كورونا والاعتماد على المعلومات سواء الخاصة بعدد الحالات المصابة بالمرض أو طرق الوقاية وغيرها من خلال المصادر الرسمية فقط.
- أهمية الدعم النفسي لعلاج مريض فيروس كورونا.
- الجميع معرض للإصابة وبالتالي لا يجب التعامل مع مصاب كورونا على أنه شخص منبوذ ويجب دعمه لأن النفسية تؤثر بشكل كبير على المناعة، وكلما كانت الحالة المصابة نفسيتها جيدة تكون نسب الشفاء أسرع والالتزام بالمنازل وعدم النزول إلا للضرورة القصوى.
- الإجراءات التي تتخذها معظم دول العالم لعودة الحياة تدريجيا تلاشيا لانهيار الاقتصاد الذي شهد خسائر كارثية في الآونة الماضية والعالم حتى الآن غير قادر على الوصول إلى علاج لفيروس كورونا المستجد.
- كل جهة يكون لها إجراءات احترازية.
- للمحافظات اتخاذ ما تراه من إجراءات مناسبة وفق ظروف وطبيعة العمل لتخفيف التزاحم، وإعطاء الأولوية في ذلك للعاملين من أصحاب الأمراض المُزمنة، وتحديد أعداد العاملين وفق ما تقتضيه ظروف العمل.
- التشديد على جميع المحلات والمطاعم والمولات التجارية بضرورة الالتزام بالتعليمات الصادرة بشأن فيروس كورونا.
- التنسيق بين الوزارة ووزارة الداخلية والمحافظات لتنفيذ حملات مشتركة للتأكد من التزام المواطنين بارتداء الكمامات الواقية في وسائل المواصلات المختلفة.
- تطبيق الغرامات المقررة على المخالفين للتعليمات والاشتراطات الصادرة بشأن الإجراءات الاحترازية.
- تشديد الحملات على الأماكن التي تخالف الإجراءات الاحترازية، وتطبيق العقوبات المُقررة في القانون.
- ضبط ومصادرة الشيشة ومنع تقديمها للمترددين على المقاهي والمطاعم.
- تفعيل دور لجان المتابعة بكل مركز ومدينة وحي للمرور على المحال التجارية والمقاهي للتأكد من التزام أصحابها بتطبيق الإجراءات الاحترازية.
- عدم دخول الموظفين والمواطنين لديوان عام الوزارة أو المحافظة أو الحي إلا بارتداء الكمامة.
- قياس درجة الحرارة للمترددين وعدم دخول من لديه أعراض أو ارتفاع حرارة.
- التأكيد على المطاعم والكافيهات باستخدام أدوات ذات الاستخدام الواحد من أكواب وخلافه.
- التأكيد على العاملين بالمحلات ارتداء الكمامة.
- عدم السماح بأي تجمعات ومنع الأسواق الشعبية.
وجاءت أبرز المعلومات عن كيفية التعايش والتعامل مع كورونا لتفادي مخاطر الموجة الثانية كالتالي:
- يجب التعايش مع فيروس كورونا لأنه مثله مثل أى فيروس موجود معنا في الحياة موضحا أن فيروس كورونا معروف منذ القدم وهو أحد الفيروسات التي تسبب التهابات ومشكلات في الجهاز التنفسي.
- كل فترة تظهر سلالة جديدة للفيروس مثله مثل الأنفلونزا الموسمية والذى يتطور كل عام عما قبله.
- فيروس كورونا موجود منذ سنوات عديدة وأصيب به أشخاص في عامي 2003 و2014 ولكن السلالة التى ظهرت في نهاية عام 2019 هى سلالة جديدة وشرسة ولا توجد أى مقاومة لها حتى الآن لعدم وجود أجسام مضادة في جسم الإنسان لتلك السلالة.
- تلك السلالة ستضعف مع الوقت وقد يكون هناك تطعيم لها أو دواء للعلاج منها ولكن تلك الفترة يوجد نشاط للفيروس.
- يجب اتباع الإجراءات الوقائية من فيروس كورونا وتحقيق التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات والحرص على غسل اليدين بشكل مستمر.
- 85% من حالات الإصابة بفيروس كورونا تكون أعراضها بسيطة جدًا ويمكن أن لا تظهر عليهم أعراض ولكن الخطورة على الأشخاص أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن لذلك ينصح بمقاومة الفيروس من خلال اتباع الإجراءات الوقائية حيث إن الفرد الواحد من الممكن أن يعدى 3 أشخاص بفيروس كورونا.
- يجب اتباع الإجراءات الوقائية التى تناشد بها الحكومة المواطنين للوقاية من فيروس كورونا.
- يجب عدم تهويل الأمر ومتابعة التوعية السليمة واتباع طرق الوقاية وهي غسيل الأيدي جيدا وعدم استخدام الأدوات الشخصية للأفراد ومراعاة عملية التعقيم.
- أهمية ارتداء الكمامات وقفازات اليد أثناء الذهاب للعمل وبالنسبة للطاقم الطبي أثناء التواجد في المستشفيات والعيادات.
- تجنب أماكن الازدحام وتجنب السلام بالأيدي والأحضان والقبلات خاصة للأطفال.
- تقوية المناعة بفيتامين سي والكالسيوم وتناول عصير البرتقال والمياه بكثرة وتناول الخضراوات مثل الطماطم والفلفل الأخضر وشرب اللبن وتناول ملعقة عسل نحل يوميا.
- تجنب كل ما يضعف المناعة مثل التدخين وشرب الكحوليات وتناول المسكنات دون داع.
- أعراض المرض تشبه الإنفلونزا لكن مع ارتفاع درجة الحرارة أكثر من 38 وصداع شديد وكحة شديدة وضيق في التنفس ومن يتعرض لهذه الأعراض يجب عليه الذهاب لأقرب مستشفى لعمل الفحوص والتحاليل اللازمة.
- ضرورة تجنب الشائعات بشأن فيروس كورونا والاعتماد على المعلومات سواء الخاصة بعدد الحالات المصابة بالمرض أو طرق الوقاية وغيرها من خلال المصادر الرسمية فقط.
- أهمية الدعم النفسي لعلاج مريض فيروس كورونا.
- الجميع معرض للإصابة وبالتالي لا يجب التعامل مع مصاب كورونا على أنه شخص منبوذ ويجب دعمه لأن النفسية تؤثر بشكل كبير على المناعة، وكلما كانت الحالة المصابة نفسيتها جيدة تكون نسب الشفاء أسرع والالتزام بالمنازل وعدم النزول إلا للضرورة القصوى.
- الإجراءات التي تتخذها معظم دول العالم لعودة الحياة تدريجيا تلاشيا لانهيار الاقتصاد الذي شهد خسائر كارثية في الآونة الماضية والعالم حتى الآن غير قادر على الوصول إلى علاج لفيروس كورونا المستجد.
- كل جهة يكون لها إجراءات احترازية.
- للمحافظات اتخاذ ما تراه من إجراءات مناسبة وفق ظروف وطبيعة العمل لتخفيف التزاحم، وإعطاء الأولوية في ذلك للعاملين من أصحاب الأمراض المُزمنة، وتحديد أعداد العاملين وفق ما تقتضيه ظروف العمل.
- التشديد على جميع المحلات والمطاعم والمولات التجارية بضرورة الالتزام بالتعليمات الصادرة بشأن فيروس كورونا.
- التنسيق بين الوزارة ووزارة الداخلية والمحافظات لتنفيذ حملات مشتركة للتأكد من التزام المواطنين بارتداء الكمامات الواقية في وسائل المواصلات المختلفة.
- تطبيق الغرامات المقررة على المخالفين للتعليمات والاشتراطات الصادرة بشأن الإجراءات الاحترازية.
- تشديد الحملات على الأماكن التي تخالف الإجراءات الاحترازية، وتطبيق العقوبات المُقررة في القانون.
- ضبط ومصادرة الشيشة ومنع تقديمها للمترددين على المقاهي والمطاعم.
- تفعيل دور لجان المتابعة بكل مركز ومدينة وحي للمرور على المحال التجارية والمقاهي للتأكد من التزام أصحابها بتطبيق الإجراءات الاحترازية.
- عدم دخول الموظفين والمواطنين لديوان عام الوزارة أو المحافظة أو الحي إلا بارتداء الكمامة.
- قياس درجة الحرارة للمترددين وعدم دخول من لديه أعراض أو ارتفاع حرارة.
- التأكيد على المطاعم والكافيهات باستخدام أدوات ذات الاستخدام الواحد من أكواب وخلافه.
- التأكيد على العاملين بالمحلات ارتداء الكمامة.
- عدم السماح بأي تجمعات ومنع الأسواق الشعبية.