الملك سلمان: لدينا المنشأة الأضخم في العالم لتنقية ثاني أكسيد الكربون
دعا العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، اليوم الأحد، إلى تهيئة الظروف التي تكفل إيجاد اقتصاد قوي وشامل ومتوازن ومستدام من خلال تمكين الإنسان والحفاظ على كوكب الأرض، وتشكيل آفاق جديدة لاغتنام فرص القرن الحادي والعشرين للجميع.
وقال الملك سلمان على هامش اجتماع جانبي رفيع المستوى، خلال قمة مجموعة العشرين حول ”حماية الكوكب: الاقتصاد القائم على تدوير الكربون“: إن ”الحفاظ على كوكب الأرض يعتبر ذا أهمية قصوى، في ظل زيادة الانبعاثات الناتجة عن النمو الاقتصادي والسكاني، فعلينا أن نكون روادا في تبني منهجيات مستدامة وواقعية ومجدية التكلفة لتحقيق الأهداف المناخية الطموحة“.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية (واس)، أكد خادم الحرمين الشريفين، أن ”رئاسة المملكة شجعت إطار الاقتصاد الدائري للكربون التي يمكن من خلالها إدارة الانبعاثات بنحو شامل ومتكامل بهدف تخفيف حدة آثار التحديات المناخية، وجعل أنظمة الطاقة أنظف وأكثر استدامة، وتعزيز أمن واستقرار أسواق الطاقة، والوصول إليها“.
وأشار إلى أنه ”سيتسنى للدول تبني وتعزيز التقنيات التي تتناسب مع المسارات التي تختارها الدول لتحولات الطاقة من خلال الركائز الـ 4 للاقتصاد الدائري للكربون المتمثلة في التقليل من الانبعاثات، وإعادة استخدامها، وإعادة تدويرها وإزالتها“.
وأوضح أن ”السعودية ستقوم بإطلاق البرنامج الوطني للاقتصاد الدائري للكربون؛ لترسيخ وتسريع الجهود الحالية لتحقيق الاستدامة بأسلوب شامل، لذلك ندعو الدول الأخرى للعمل معنا لتحقيق أهداف هذا البرنامج المتمثلة في التصدي للتغير المناخي مع الاستمرار في تنمية الاقتصاد وزيادة رفاه الإنسان“، مبينا أنه ”في 2012 أطلقنا البرنامج الوطني لكفاءة الطاقة، حيث يعد ذلك ركنا أساسيا في جهود تقليل الانبعاثات ضمن مبدأ الاقتصاد الدائري للكربون“.
وقال الملك سلمان على هامش اجتماع جانبي رفيع المستوى، خلال قمة مجموعة العشرين حول ”حماية الكوكب: الاقتصاد القائم على تدوير الكربون“: إن ”الحفاظ على كوكب الأرض يعتبر ذا أهمية قصوى، في ظل زيادة الانبعاثات الناتجة عن النمو الاقتصادي والسكاني، فعلينا أن نكون روادا في تبني منهجيات مستدامة وواقعية ومجدية التكلفة لتحقيق الأهداف المناخية الطموحة“.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية (واس)، أكد خادم الحرمين الشريفين، أن ”رئاسة المملكة شجعت إطار الاقتصاد الدائري للكربون التي يمكن من خلالها إدارة الانبعاثات بنحو شامل ومتكامل بهدف تخفيف حدة آثار التحديات المناخية، وجعل أنظمة الطاقة أنظف وأكثر استدامة، وتعزيز أمن واستقرار أسواق الطاقة، والوصول إليها“.
وأشار إلى أنه ”سيتسنى للدول تبني وتعزيز التقنيات التي تتناسب مع المسارات التي تختارها الدول لتحولات الطاقة من خلال الركائز الـ 4 للاقتصاد الدائري للكربون المتمثلة في التقليل من الانبعاثات، وإعادة استخدامها، وإعادة تدويرها وإزالتها“.
وأوضح أن ”السعودية ستقوم بإطلاق البرنامج الوطني للاقتصاد الدائري للكربون؛ لترسيخ وتسريع الجهود الحالية لتحقيق الاستدامة بأسلوب شامل، لذلك ندعو الدول الأخرى للعمل معنا لتحقيق أهداف هذا البرنامج المتمثلة في التصدي للتغير المناخي مع الاستمرار في تنمية الاقتصاد وزيادة رفاه الإنسان“، مبينا أنه ”في 2012 أطلقنا البرنامج الوطني لكفاءة الطاقة، حيث يعد ذلك ركنا أساسيا في جهود تقليل الانبعاثات ضمن مبدأ الاقتصاد الدائري للكربون“.