من بينهم عادل إمام.. فنانون متهمون بالتطبيع.. محمد رمضان يثير الجدل بصور مع صهاينة في دبي.. وعمرو واكديشارك في 3 أعمال مع إسرائيليين
أثار الفنان محمد رمضان، حالة كبيرة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد نشره صورة تجمعه بالمطرب الإسرائيلي عومير آدام في دبي.
ووجه عدد كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي الانتقادات للفنان محمد رمضان بسبب هذه الصورة مفجرة عاصفة من الغضب ضد "رمضان".
وعلى الرغم من إعلان الفنان محمد رمضان عدم معرفة جنسية المطرب الإسرائيلي "عومير آدام"، الإ أنه ظهر الفنان مع لاعب إسرائيلي يدعى ضياء سبع، ومطرب إسرائيلي آخر يدعى إيلاد تسلى، مما تسبب ذلك في اتهامات لاحقت الفنان محمد رمضان من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بالتطبيع.
ولم يكن الفنان محمد هو الفنان الوحيد الذي اتهم بالتطبيع مع الكيان الصهيوني سواء من خلال صور تجمعهم مع فنانين إسرائيليين أو من خلال المشاركة في أعمال أجنبية يشارك فيها إسرائيليين أو من إنتاج إسرئيلي كما يتم الإعلان عنها، وفي السطور التالية نرصد أبرز الفنانين الذين وجه إليهم تهم التطبيع مع إسرائيل بسبب ذلك.
الفنان عمرو واكد، الذي اتهم أكثر من مرة بالتطبيع مع الكيان الصهيوني بعد المشاركة بعدد من الأفلام خاصةً يتضمن فريق عمله ممثلين إسرائيليين، فقد شارك في الفيلم البريطاني "بين النهرين" بعام 2007، والذي كان يناقش حياة الرئيس العراقي السابق صدام حسين، وكان البطل الذي جسد دور "صدام" ممثل إسرائيلي.
كما اتهم بالتطبيع للمرة الثانية عام 2008 عقب اشتراكه في مسلسل "منزل صدام"، والذي أدى فيه دور زوج أحدى بنات الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين.
أما في المرة الثالثة وهي بعد إعلانه التعاون مع النجمة الإسرائيلية، جال جادوت في الجزء الثاني من فيلم “wonder woman”.
جال جادوت المعروفة بانتمائها للكيان الصهيوني قلبًا وقالبًا، ولم يتوقف الأمر على الدعم المعنوي فقط، إنما كانت فردًا ضمن قوات الجيش الإسرائيلي لمدة عامين ودائمًا ما تفتخر بهذا الأمر، وشاركت في الحرب على لبنان، وحصلت على لقب ملكة جمال إسرائيل عام 2004.
كانت الفنانة بسمة أيضا من ضمن قائمة الأسماء التي لاحقتها تهمة التطبيع مع إسرائيل، وذلك بسبب مشاركتها في مسلسل "الطاغية" والذي قيل وقتها إنه مسلسل من إنتاج إسرائيلي وبعد تحقيق نقابة الممثلين في الأمر تبين أنه إنتاج أمريكي وليس إسرائيلي.
اتهم أيضا الفنان عادل إمام بسبب مسلسل "مأمون وشركاه" الذي قدمه الفنان في إحدى المواسم الرمضانية بعض الانتقادات التي اتهمته بالتطبيع مع إسرائيل.
الفنان خالد ابو النجا في عام 2013 اتهم بالتطبيع أيضا وذلك عقب مشاركته في الفيلم الفلسطيني "عيون الحرامية"، وصرح وقتها قائلا: "موضوع التطبيع فكر متخلف وأفكار بالية.. فلسطين جزء من الجسد العربي الواحد.. وأنت هنا في فلسطين وبين أهلها"، كما وصف رفض الفنانين العرب زيارة الأراضي الفلسطينية خوفا من التطبيع بأنها "فكرة متخلفة".
المطرب التونسي صابر الرباعي كانت قد انتشرت له صورة في عام 2016 مع أحد الضباط قيل إنه إسرائيلي، لكن "الرباعي" خرج ونفى الأمر وأكد أنه ضابط من أصل فلسطيني وأنه ليس بهذه الحماقة التي تجعله يقع في خطأ كهذا.
ووجه عدد كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي الانتقادات للفنان محمد رمضان بسبب هذه الصورة مفجرة عاصفة من الغضب ضد "رمضان".
وعلى الرغم من إعلان الفنان محمد رمضان عدم معرفة جنسية المطرب الإسرائيلي "عومير آدام"، الإ أنه ظهر الفنان مع لاعب إسرائيلي يدعى ضياء سبع، ومطرب إسرائيلي آخر يدعى إيلاد تسلى، مما تسبب ذلك في اتهامات لاحقت الفنان محمد رمضان من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بالتطبيع.
ولم يكن الفنان محمد هو الفنان الوحيد الذي اتهم بالتطبيع مع الكيان الصهيوني سواء من خلال صور تجمعهم مع فنانين إسرائيليين أو من خلال المشاركة في أعمال أجنبية يشارك فيها إسرائيليين أو من إنتاج إسرئيلي كما يتم الإعلان عنها، وفي السطور التالية نرصد أبرز الفنانين الذين وجه إليهم تهم التطبيع مع إسرائيل بسبب ذلك.
الفنان عمرو واكد، الذي اتهم أكثر من مرة بالتطبيع مع الكيان الصهيوني بعد المشاركة بعدد من الأفلام خاصةً يتضمن فريق عمله ممثلين إسرائيليين، فقد شارك في الفيلم البريطاني "بين النهرين" بعام 2007، والذي كان يناقش حياة الرئيس العراقي السابق صدام حسين، وكان البطل الذي جسد دور "صدام" ممثل إسرائيلي.
كما اتهم بالتطبيع للمرة الثانية عام 2008 عقب اشتراكه في مسلسل "منزل صدام"، والذي أدى فيه دور زوج أحدى بنات الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين.
أما في المرة الثالثة وهي بعد إعلانه التعاون مع النجمة الإسرائيلية، جال جادوت في الجزء الثاني من فيلم “wonder woman”.
جال جادوت المعروفة بانتمائها للكيان الصهيوني قلبًا وقالبًا، ولم يتوقف الأمر على الدعم المعنوي فقط، إنما كانت فردًا ضمن قوات الجيش الإسرائيلي لمدة عامين ودائمًا ما تفتخر بهذا الأمر، وشاركت في الحرب على لبنان، وحصلت على لقب ملكة جمال إسرائيل عام 2004.
كانت الفنانة بسمة أيضا من ضمن قائمة الأسماء التي لاحقتها تهمة التطبيع مع إسرائيل، وذلك بسبب مشاركتها في مسلسل "الطاغية" والذي قيل وقتها إنه مسلسل من إنتاج إسرائيلي وبعد تحقيق نقابة الممثلين في الأمر تبين أنه إنتاج أمريكي وليس إسرائيلي.
اتهم أيضا الفنان عادل إمام بسبب مسلسل "مأمون وشركاه" الذي قدمه الفنان في إحدى المواسم الرمضانية بعض الانتقادات التي اتهمته بالتطبيع مع إسرائيل.
الفنان خالد ابو النجا في عام 2013 اتهم بالتطبيع أيضا وذلك عقب مشاركته في الفيلم الفلسطيني "عيون الحرامية"، وصرح وقتها قائلا: "موضوع التطبيع فكر متخلف وأفكار بالية.. فلسطين جزء من الجسد العربي الواحد.. وأنت هنا في فلسطين وبين أهلها"، كما وصف رفض الفنانين العرب زيارة الأراضي الفلسطينية خوفا من التطبيع بأنها "فكرة متخلفة".
المطرب التونسي صابر الرباعي كانت قد انتشرت له صورة في عام 2016 مع أحد الضباط قيل إنه إسرائيلي، لكن "الرباعي" خرج ونفى الأمر وأكد أنه ضابط من أصل فلسطيني وأنه ليس بهذه الحماقة التي تجعله يقع في خطأ كهذا.
