كريم عبد العزيز يكشف حلمه الذي لم يتحقق أمام الكاميرا
قال الفنان كريم عبد العزيز: "عملت كل المستحيلات لأسافر إلى أمريكا، وبالفعل التحقت بمدرسة عسكرية في أمريكا ولكني لم أتحمل المعيشة هناك لأني اكتشفت بأني رجل لا يستطيع تحمل الغربة، والحنين إلى الوطن جذبني إليه مرة أخرى".
وتابع خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "لم أندم على تجرِبة العودة إلى الوطن من أمريكا، وفيه 75 واحد من أصحابي المصريين كملوا هناك ولكن كان عندي حالة الحنين لمصر بشكل قوي".
ولفت إلى أنه كان يرغب في دراسة السينما أو الطيران للابتعاد عن الروتين الموجود في الوظائف الأخرى، مشيرًا إلى أن والده كان رافضًا دخوله معهد السينما لأن المهنة صعبة وقاسية وتحتاج إلى مجهود ذهني وجسدي كبير، ولكنني كنت أحب السينما.
وتابع: "بعدما رأى والدي فيلمًا قصيرًا عن مراحل القبول في معهد السينما كان سعيدًا وقال لي مبروك، ولكنه كان يرغب في التحاقي بكلية السياسة والاقتصاد".
وأكمل: "معرفتش أصيع في معهد السينما براحتي علشان والدى كان بيدرسلي ولو غلطت هيطردني، ووالدي شخصية جادة جدًا رغم الأعمال الكوميدية التي قدمها والكل كان بيقول إنه خليفة فطين عبد الوهاب".
وأكد: "اتخانقت مع أبويا لما قررت أبعد عن الإخراج وأدخل في التمثيل، وكان رافض أن أبقى ممثل، والوقوف أمام الكاميرات متعة جبارة، ودراستي للإخراج في معهد السينما ساعدني في التمثيل، وشريف عرفة صاحب فضل عليا وكان ينفعل عليا ويقول لي: إنت مخرج وأبوك مخرج مينفعش تغلط".
وتابع: "كان حلم حياتي أن أبويا يخرجلي مشهد واحد.. واسم والدي الكبير لم يساعدني في نجاحي في التمثيل أو المشاركة في الأعمال".
وتابع خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي": "لم أندم على تجرِبة العودة إلى الوطن من أمريكا، وفيه 75 واحد من أصحابي المصريين كملوا هناك ولكن كان عندي حالة الحنين لمصر بشكل قوي".
ولفت إلى أنه كان يرغب في دراسة السينما أو الطيران للابتعاد عن الروتين الموجود في الوظائف الأخرى، مشيرًا إلى أن والده كان رافضًا دخوله معهد السينما لأن المهنة صعبة وقاسية وتحتاج إلى مجهود ذهني وجسدي كبير، ولكنني كنت أحب السينما.
وتابع: "بعدما رأى والدي فيلمًا قصيرًا عن مراحل القبول في معهد السينما كان سعيدًا وقال لي مبروك، ولكنه كان يرغب في التحاقي بكلية السياسة والاقتصاد".
وأكمل: "معرفتش أصيع في معهد السينما براحتي علشان والدى كان بيدرسلي ولو غلطت هيطردني، ووالدي شخصية جادة جدًا رغم الأعمال الكوميدية التي قدمها والكل كان بيقول إنه خليفة فطين عبد الوهاب".
وأكد: "اتخانقت مع أبويا لما قررت أبعد عن الإخراج وأدخل في التمثيل، وكان رافض أن أبقى ممثل، والوقوف أمام الكاميرات متعة جبارة، ودراستي للإخراج في معهد السينما ساعدني في التمثيل، وشريف عرفة صاحب فضل عليا وكان ينفعل عليا ويقول لي: إنت مخرج وأبوك مخرج مينفعش تغلط".
وتابع: "كان حلم حياتي أن أبويا يخرجلي مشهد واحد.. واسم والدي الكبير لم يساعدني في نجاحي في التمثيل أو المشاركة في الأعمال".
