دعاء الأمطار.. أدعية نزول المطر الشديد كما علمنا النبي
الدعاء من العبادات التي يفضلها الله عز وجل، فالدعاء يقرب العبد من ربه، حيث يتضرع العبد إلى رب العالمين في خشوع وتذلل لقضاء الحوائج وتيسير أمور الدنيا، والله مجيب دعوة الداعي إذا دعاه فيجب أن ندعو الله في جميع الأوقات وكل الحالات.
ويجب على المسلم الدعاء في كل وقت وحين، خاصة في أوقات الاستجابة، والتي من أهمها وقت سقوط الأمطار، حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم: “اثنتان لا تردان الدعاء عند النداء وتحت المطر”.
وحرصا من "فيتو" على تقديم خدمة متميزة للقارئ نعرض أهم الأدعية التي يستحب الدعاء بها عند نزول المطر الشديد:
اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا، اللَّهُمَّ صَيِّبًا هَنِيئًا، اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك، اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به.
اللهم اسقنا غيثاً مغيثاً مريئاً نافعاً غير ضار.
اللهم أنت الله لا إله إلا أنت الغني ونحن الفقراء، أنزل علينا الغيث، واجعل ما أنزلت لنا قوة وبلاغاً إلى حين.
اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به. سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته.
اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلاَ عَلَيْنَا، اللَّهُمَّ عَلَى الآكَامِ وَالظِّرَابِ، وَبُطُونِ الأَوْدِيَةِ، وَمَنَابِتِ الشَّجَرِ. مُطرنا بفضل الله ورحمته.
اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به.
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "وَوَقْتَ الْمَطَرِ" أي: إن وقت نزول المطر يُعد من الأوقات التي ترجى فيها الإجابة، فيدعو الإنسان ربه بكل ما يرجوه من الخير عند نزول المطر. يستحب للمسلم أن يرفع يديه عند الدعاء؛ ففي الحديث الشريف: عن سلمان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ رَبَّكُمْ تَبَارَكَ وَتَعَالَى حَيِيٌّ كَرِيمٌ يَسْتَحْيِي مِنْ عَبْدِهِ إِذَا رَفَعَ يَدَيْهِ إِلَيْهِ أَنْ يَرُدَّهُمَا صِفْرًا"، أي: فارغتين خاليتين من الرحمة.
ويجب على المسلم الدعاء في كل وقت وحين، خاصة في أوقات الاستجابة، والتي من أهمها وقت سقوط الأمطار، حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم: “اثنتان لا تردان الدعاء عند النداء وتحت المطر”.
وحرصا من "فيتو" على تقديم خدمة متميزة للقارئ نعرض أهم الأدعية التي يستحب الدعاء بها عند نزول المطر الشديد:
اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا، اللَّهُمَّ صَيِّبًا هَنِيئًا، اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك، اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به.
اللهم اسقنا غيثاً مغيثاً مريئاً نافعاً غير ضار.
اللهم أنت الله لا إله إلا أنت الغني ونحن الفقراء، أنزل علينا الغيث، واجعل ما أنزلت لنا قوة وبلاغاً إلى حين.
اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به. سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته.
اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلاَ عَلَيْنَا، اللَّهُمَّ عَلَى الآكَامِ وَالظِّرَابِ، وَبُطُونِ الأَوْدِيَةِ، وَمَنَابِتِ الشَّجَرِ. مُطرنا بفضل الله ورحمته.
اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به.
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "وَوَقْتَ الْمَطَرِ" أي: إن وقت نزول المطر يُعد من الأوقات التي ترجى فيها الإجابة، فيدعو الإنسان ربه بكل ما يرجوه من الخير عند نزول المطر. يستحب للمسلم أن يرفع يديه عند الدعاء؛ ففي الحديث الشريف: عن سلمان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ رَبَّكُمْ تَبَارَكَ وَتَعَالَى حَيِيٌّ كَرِيمٌ يَسْتَحْيِي مِنْ عَبْدِهِ إِذَا رَفَعَ يَدَيْهِ إِلَيْهِ أَنْ يَرُدَّهُمَا صِفْرًا"، أي: فارغتين خاليتين من الرحمة.