"المستقلين الجدد" ردا على حسام الخولى: خروقات كثيرة شابت الانتخابات البرلمانية
شن حزب المستقلين الجدد برئاسة الدكتور هشام عناني، هجومًا عنيفًا على حزب مستقبل وطن، واتهمه فى بيان مطول عبر رئيسه الدكتور هشام عنانى
بتوظيف ما أسماه "المال السياسى" فى الماراثون الانتخابى الذى لم تنته جولاته ومراحله بعد، ولكنه شهد اكتساحًا للحزب على جميع المستويات.
ورأى "عنانى" أن نائب رئيس حزب مستقبل وطن حسام الخولى يحاول عبر حزمة من الوسائل الإعلامية ما وصفه "تبييض وجه الحزب"، لتبرير ما يعتبره "خروقات انتخابية" لجأ إليها حزبه فى الجولات الأولى من الانتخابات البرلمانية.
وتطرق عناني في بيانه، إلى ما سرده الخولى على حسابه الشخصى عبر "فيسبوك" اليوم، واصفًا ما ذكره من معلومات وأرقام بأنه إدانة أكبر منها تبرير، بحسب وصفه، مردفًا: حزب مستقبل وطن يتحصن بسياسة ممنهجة تقوده لأن يكون حزب الأغلبية على حد قوله.
واستطرد عناني: إذا كانت هذه هي سياسة حزب مستقبل وطن وهى استخدام المال للتأثير على الفقراء وإستخدامهم وشرائهم وحشدهم وقت الإنتخابات، فإنها لا تختلف عما كان يحدث فى فترات سابقة على حد تعبيره.
وتابع عناني: كان من الأحرى بحزب مستقبل وطن أن يخرج ببيان يوضح دوره في الحياة السياسية ويوضح دور هيئته البرلمانية في التشريعات والرقابة على الحكومة ودوره في خدمة المواطن والشعب بمختلف طبقاته، متابعًا: كما كان ينبغى على الخولى أن يخرج على الشعب ببيان الحساب البنكي لكل قائمة وأوجه الصرف بدلاً من الكلام المرسل الذى لا يغنى عن الواقع شيئًا.
وتساءل رئيس حزب المستقلين : ما لفت الإنتباه أن حزب مستقبل وطن الذي أوضح من قبل أن له 50 % فقط من المقاعد في القوائم هو من يتصدى للرد ومن هنا السؤال أين حلفاؤه من الأحزاب الأخرى، ولماذا تواروا جميعاً ولم يخرج أيٌّ منهم بأي بيان؟
وفى وقت سابق..تحدث نائب رئيس حزب مستقبل وطن حسام الخولى عبر حسابه الشخصى على "فيسبوك" فيما يمكن وصفه بأن بيان عنونه بـ"أبرز جهود مستقبل وطن في خدمة المجتمع"، نوه من خلاله إلى تقديم حزبه خدمات صحية للمواطنين بتنظيم حوالي 3000 قافلة طبية منذ عام 2018 بالإضافة إلى توزيع حوالي مليونى بطانية على الأسر الفقيرة وتوزيع كميات من المواد الغذائية المجانية على الأسر الفقيرة من المتضررين من الإجراءات الاحترازية الوقائية التي صاحبت انتشار فيروس كورونا، الأمر الذي أثار انتقاد حزب المستقلين الجدد، ودفعه للرد عليه من خلال قناعاته الشحصية ووجهة نظره.
بتوظيف ما أسماه "المال السياسى" فى الماراثون الانتخابى الذى لم تنته جولاته ومراحله بعد، ولكنه شهد اكتساحًا للحزب على جميع المستويات.
ورأى "عنانى" أن نائب رئيس حزب مستقبل وطن حسام الخولى يحاول عبر حزمة من الوسائل الإعلامية ما وصفه "تبييض وجه الحزب"، لتبرير ما يعتبره "خروقات انتخابية" لجأ إليها حزبه فى الجولات الأولى من الانتخابات البرلمانية.
وتطرق عناني في بيانه، إلى ما سرده الخولى على حسابه الشخصى عبر "فيسبوك" اليوم، واصفًا ما ذكره من معلومات وأرقام بأنه إدانة أكبر منها تبرير، بحسب وصفه، مردفًا: حزب مستقبل وطن يتحصن بسياسة ممنهجة تقوده لأن يكون حزب الأغلبية على حد قوله.
واستطرد عناني: إذا كانت هذه هي سياسة حزب مستقبل وطن وهى استخدام المال للتأثير على الفقراء وإستخدامهم وشرائهم وحشدهم وقت الإنتخابات، فإنها لا تختلف عما كان يحدث فى فترات سابقة على حد تعبيره.
وتابع عناني: كان من الأحرى بحزب مستقبل وطن أن يخرج ببيان يوضح دوره في الحياة السياسية ويوضح دور هيئته البرلمانية في التشريعات والرقابة على الحكومة ودوره في خدمة المواطن والشعب بمختلف طبقاته، متابعًا: كما كان ينبغى على الخولى أن يخرج على الشعب ببيان الحساب البنكي لكل قائمة وأوجه الصرف بدلاً من الكلام المرسل الذى لا يغنى عن الواقع شيئًا.
وتساءل رئيس حزب المستقلين : ما لفت الإنتباه أن حزب مستقبل وطن الذي أوضح من قبل أن له 50 % فقط من المقاعد في القوائم هو من يتصدى للرد ومن هنا السؤال أين حلفاؤه من الأحزاب الأخرى، ولماذا تواروا جميعاً ولم يخرج أيٌّ منهم بأي بيان؟
وفى وقت سابق..تحدث نائب رئيس حزب مستقبل وطن حسام الخولى عبر حسابه الشخصى على "فيسبوك" فيما يمكن وصفه بأن بيان عنونه بـ"أبرز جهود مستقبل وطن في خدمة المجتمع"، نوه من خلاله إلى تقديم حزبه خدمات صحية للمواطنين بتنظيم حوالي 3000 قافلة طبية منذ عام 2018 بالإضافة إلى توزيع حوالي مليونى بطانية على الأسر الفقيرة وتوزيع كميات من المواد الغذائية المجانية على الأسر الفقيرة من المتضررين من الإجراءات الاحترازية الوقائية التي صاحبت انتشار فيروس كورونا، الأمر الذي أثار انتقاد حزب المستقلين الجدد، ودفعه للرد عليه من خلال قناعاته الشحصية ووجهة نظره.