محافظ أسيوط يتفقد متاحف الآثار الفرعونية والتنوع البيولوجي والكيمياء| صور
تفقد اللواء عصام سعد محافظ أسيوط ،اليوم الخميس، متحف الآثار الفرعونية ومتحفي التنوع البيولوجي والكيمياء بمدرسة السلام الحديثة المشتركة بحي شرق أسيوط مشيدًا بالمتاحف المتميزة ما تذخر به من مقتنيات أثرية وتاريخية وعلمية هامة تضاف إلى الخريطة السياحية للمحافظة ... رافقه خلال الجولة القس باسم بشرى أمين عام مدارس سنودس النيل الإنجيلي وصموئيل باقي صدقة عضو المجلس الإنجيلي العام ونائب رئيس سنودس النيل الإنجيلي والقس يوسف طلعت المستشار القانوني للمدارس ومحمد عبدالمحسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة وأيمن محروس رئيس حي شرق وعلاء خضراوي مدير إدارة الأمن بمديرية التربية والتعليم وايمان زاهي مدير إدارة مدرسة السلام الحديثة.
وبدأ المحافظ ومرافقوه جولتهم بتفقد متحف الآثار الفرعونية بالمدرسة والذي يذخر بالعديد من المومياوات الملكية المحنطة والتي يرجه تاريخها إلى الآلاف السنين قبل الميلاد وتمثل بعض الحقب التاريخية الفرعونية بالإضافة إلى بعض المقتنيات الملكية والمخطوطات والبرديات والأدوات الحربية الفرعونية والاواني الفخارية وبعض المقتنيات ذات القيمة التاريخية والأثرية الهامة واستمع إلى شرح من مدير المتحف عن تاريخ المتحف وأهمية المقتنيات وتاريخها.
واستكمل المحافظ جولته بتفقد أقدم مكتبة بالمحافظة والتي يرجع تاريخها إلى عام 1934 والتي تحتوى على 20 ألف مجلد وكتاب تمثل جميع العصور واستمع إلى شرح من مدير المكتبة لأهمية المخطوطات والكتب الموجودة بالمكتبة والتي تتميز بقيمتها التاريخية والعلمية الكبيرة في مختلف التخصصات وتعتبر خير شاهد على العصور التاريخية التي شهدتها مصر.
كما تفقد المحافظ ومرافقوه متحف التنوع البيولوجي الذي يضم المئات من الحفريات والزواح والطيور المحنطة والتي تعتبر من أهم الوسائل العلمية التي يتم الاستعانة بها في العملية التعليمية والتي تتميز بالتنوع والتميز للمقتنيات الموجودة والتي تحظى بإهتمام كبير من إدارة المدرسة لتحقيق أقصى استفادة للطلاب والمعلمين والباحثين في العلوم.
وانهى المحافظ زيارته للمدرسة بتفقد أقسام متحف الكيمياء الذي يتميز بأهميته العلمية حيث يضم المئات من الأدوات العلمية والأجهزة المتنوعة التي يرجع تاريخها إلى مئات السنين وتمثل قيمة تاريخية وعلمية كبيرة وللباحثين عن المعرفة فضلًا عن المواد الكيميائية المتنوعة والنادرة والتي تم تجميعها على مراحل زمنية مختلفة.
وأشاد المحافظ بالمتاحف التي توجد بالمدرسة والتي تمثل جزء هام من تاريخ المحافظة نظرًا لاهميتها التاريخية والعلمية موجهًا الشكر لجميع القائمين على تلك المتاحف مشددًا على ضرورة الالتزام بالاجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة فيروس كورونا بالإضافة إلى مراعاة اجراءات السلامة والأمان بتلك المتاحف حفاظاً عليها موجهًا بضرورة تكثيف الرحلات العلمية والسياحية إلى تلك المتاحف لتكون مزارًا سياحيًا للسياحة الداخلية والخارجية ومقصدًا للطلاب والباحثين بمختلف المراحل الدراسية معلنًا دعمه الكامل للترويج والتنشيط السياحي لتلك المتاحف لتحظى بمكانتها على الخريطة السياحية لمصر.
وبدأ المحافظ ومرافقوه جولتهم بتفقد متحف الآثار الفرعونية بالمدرسة والذي يذخر بالعديد من المومياوات الملكية المحنطة والتي يرجه تاريخها إلى الآلاف السنين قبل الميلاد وتمثل بعض الحقب التاريخية الفرعونية بالإضافة إلى بعض المقتنيات الملكية والمخطوطات والبرديات والأدوات الحربية الفرعونية والاواني الفخارية وبعض المقتنيات ذات القيمة التاريخية والأثرية الهامة واستمع إلى شرح من مدير المتحف عن تاريخ المتحف وأهمية المقتنيات وتاريخها.
واستكمل المحافظ جولته بتفقد أقدم مكتبة بالمحافظة والتي يرجع تاريخها إلى عام 1934 والتي تحتوى على 20 ألف مجلد وكتاب تمثل جميع العصور واستمع إلى شرح من مدير المكتبة لأهمية المخطوطات والكتب الموجودة بالمكتبة والتي تتميز بقيمتها التاريخية والعلمية الكبيرة في مختلف التخصصات وتعتبر خير شاهد على العصور التاريخية التي شهدتها مصر.
كما تفقد المحافظ ومرافقوه متحف التنوع البيولوجي الذي يضم المئات من الحفريات والزواح والطيور المحنطة والتي تعتبر من أهم الوسائل العلمية التي يتم الاستعانة بها في العملية التعليمية والتي تتميز بالتنوع والتميز للمقتنيات الموجودة والتي تحظى بإهتمام كبير من إدارة المدرسة لتحقيق أقصى استفادة للطلاب والمعلمين والباحثين في العلوم.
وانهى المحافظ زيارته للمدرسة بتفقد أقسام متحف الكيمياء الذي يتميز بأهميته العلمية حيث يضم المئات من الأدوات العلمية والأجهزة المتنوعة التي يرجع تاريخها إلى مئات السنين وتمثل قيمة تاريخية وعلمية كبيرة وللباحثين عن المعرفة فضلًا عن المواد الكيميائية المتنوعة والنادرة والتي تم تجميعها على مراحل زمنية مختلفة.
وأشاد المحافظ بالمتاحف التي توجد بالمدرسة والتي تمثل جزء هام من تاريخ المحافظة نظرًا لاهميتها التاريخية والعلمية موجهًا الشكر لجميع القائمين على تلك المتاحف مشددًا على ضرورة الالتزام بالاجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة فيروس كورونا بالإضافة إلى مراعاة اجراءات السلامة والأمان بتلك المتاحف حفاظاً عليها موجهًا بضرورة تكثيف الرحلات العلمية والسياحية إلى تلك المتاحف لتكون مزارًا سياحيًا للسياحة الداخلية والخارجية ومقصدًا للطلاب والباحثين بمختلف المراحل الدراسية معلنًا دعمه الكامل للترويج والتنشيط السياحي لتلك المتاحف لتحظى بمكانتها على الخريطة السياحية لمصر.